|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2022/08/الاقصى-محمد-حمادة-_2022_08_11_20_45_32.mp4[/video-mp4]
|
الاقصى
11-8-20222
قال محمد حمادة، الناطق باسم حركة حماس عن مدينة القدس ، خلال برنامج "ساعة حوار"، الذي تحدث عن اجراءات الاحتلال التهويدية بحق مدينة القدس والاقصى :
معركة سيف القدس وحدت الساحات وأفشلت خطط تقسيم الشعب الفلسطيني.
الاحتلال فشل بكسر المعادلات التي فرضتها معركة سيف القدس.
شعبنا الفلسطيني بات يعي حجم آلام الاحتلال من وحدة الساحات الفلسطينية.
تصاعد عدد المقتحمين للمسجد الأقصى مرتبط بالحالة الداخلية للاحتلال الصهيوني.
المقاومة تستهدف المحتل في عملية مدافعة حتى التحرير وهذه العملية ليست مرتبطة بمواسم، والعمل المقاوم يقلص من المخاطر الصهيونية المحدقة بالأقصى.
نشدد رباط المقدسيين وثباتهم بالمسجد الأقصى يفشل مخططات الاحتلال.
شعبنا قادر على دفع الاحتلال ثمن ما قام به من اعتداءات على الأقصى وأن ينهي أحلامه في استمرار مخططاته.
حركة حماس والفصائل الفلسطينية لا توقف موقف المنتظر أما ما يقوم به الاحتلال بالقدس.
ما دفع مدارس القدس إلا أن تكون في حالة ابتزاز للمحتل هو موقف السلطة تجاه هذا النظام التعليمي هناك.
مطلوب من السلطة الفلسطينية أن تدعم مواجهة المقدسي للاحتلال، ونؤكد أن المدارس في القدس صامدة في محاولة الاحتلال للتهويد المدينة المقدسة.
حركة حماس والفصائل الفلسطينية يسعوا بكل الوسائل لإيصال الدعم للمقدسيين، وحماس تتواصل مع الكثير من الدول لأجل وضعها في صورة ما يحدث بالأقصى.
مواجهة المقدسي للاحتلال نابعة من حب لا يحتاج إلا دليل بل بحاجة إلا تدعيم.
حماس تبني مقاومة وتعمل على توحيد الجهود الدولية لمواجهة الاحتلال.
الفلسطينيون يستطيعون بالأوراق التي يملكونها إثبات أنه لا ملكية للصهاينة على كل فلسطين.
نحن أمام إجرام يومي من المحتل الذي يستنسخ الصورة النازية ويبقيها حاضرة أمام الجميع إلا أن الحاجة تستدعي أن نذهب للعالم بالأوراق الثبوتية.
11-8-20222
قال محمد حمادة، الناطق باسم حركة حماس عن مدينة القدس ، خلال برنامج "ساعة حوار"، الذي تحدث عن اجراءات الاحتلال التهويدية بحق مدينة القدس والاقصى :
معركة سيف القدس وحدت الساحات وأفشلت خطط تقسيم الشعب الفلسطيني.
الاحتلال فشل بكسر المعادلات التي فرضتها معركة سيف القدس.
شعبنا الفلسطيني بات يعي حجم آلام الاحتلال من وحدة الساحات الفلسطينية.
تصاعد عدد المقتحمين للمسجد الأقصى مرتبط بالحالة الداخلية للاحتلال الصهيوني.
المقاومة تستهدف المحتل في عملية مدافعة حتى التحرير وهذه العملية ليست مرتبطة بمواسم، والعمل المقاوم يقلص من المخاطر الصهيونية المحدقة بالأقصى.
نشدد رباط المقدسيين وثباتهم بالمسجد الأقصى يفشل مخططات الاحتلال.
شعبنا قادر على دفع الاحتلال ثمن ما قام به من اعتداءات على الأقصى وأن ينهي أحلامه في استمرار مخططاته.
حركة حماس والفصائل الفلسطينية لا توقف موقف المنتظر أما ما يقوم به الاحتلال بالقدس.
ما دفع مدارس القدس إلا أن تكون في حالة ابتزاز للمحتل هو موقف السلطة تجاه هذا النظام التعليمي هناك.
مطلوب من السلطة الفلسطينية أن تدعم مواجهة المقدسي للاحتلال، ونؤكد أن المدارس في القدس صامدة في محاولة الاحتلال للتهويد المدينة المقدسة.
حركة حماس والفصائل الفلسطينية يسعوا بكل الوسائل لإيصال الدعم للمقدسيين، وحماس تتواصل مع الكثير من الدول لأجل وضعها في صورة ما يحدث بالأقصى.
مواجهة المقدسي للاحتلال نابعة من حب لا يحتاج إلا دليل بل بحاجة إلا تدعيم.
حماس تبني مقاومة وتعمل على توحيد الجهود الدولية لمواجهة الاحتلال.
الفلسطينيون يستطيعون بالأوراق التي يملكونها إثبات أنه لا ملكية للصهاينة على كل فلسطين.
نحن أمام إجرام يومي من المحتل الذي يستنسخ الصورة النازية ويبقيها حاضرة أمام الجميع إلا أن الحاجة تستدعي أن نذهب للعالم بالأوراق الثبوتية.