|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2022/08/محمد-الهندي-_2022_08_06_17_40_27.mp4[/video-mp4]
|
قناة الأقصى 6-8-2022
قال محمد الهندي رئيس ادائرة السياسية لحركة الجهاد الإسلامي حول التصعيد الاسرائيلي على غزة:
المعركة مستمرة وواحدة ومعركة الشعب الفلسطيني كله.
هناك ارتباك لدى العدو ويريد انهاء الجولة في اسرع وقت ممكن لانه لا يستطيع ان يتحمل شلل الحياة سواء في غلاف قطاع غزة وصولا الى قل بتل ابيب، والامور لا زالت في بدايتها.
الاستفراد في غزة او الاستفراد بالضفة بعد معركة سيف القدس اصبحت مسألة خلف ظهورنا.
اسرائيل تريد حرب مقتصرة وسريعة تحقق فيها صورة الانتصار وينتهي الامر بعد ذلك.
الحديث لا يدور عن العودة التهدئة، وانما يدور حول فترة ساعات من اجل ادخال مساعدات انسانية وغيرها، فهذا الحديث الذي دار في الساعات الماضية، والحديث احيانا ن تهدئة والعودة الى تفاهمات واحيانا عن تدئة لساعات معينة لظروف ما عند معبر كرم ابو سالم.
الانظار كلها تتجه نحو القدس في كل القدس، فالقدس هي بوصلة الصراع.
اصدرت السلطة الفلسطينية ادانة لهذا العدوان وهذا موقف يحسب لها، ولكن هذا لا يكفي فهي سلطة الشعب الفلسطينية وليست سلطة دولة اجنبية او الامم المتحدة من اجل ادانة هذا العدوان، فيمكن ان تتخذ اجراءات حقيقية ردا على هذا العدوان من مقاومة شعبية ووقف التنسيق الامني.
اذا كانت السلطة تقول انها سلطة الشعب الفلسطيني فعليها ان تتخذ خطوات امام هذه الجرائم المكشوفة التي تستهدف المدنيين.
لا اسرائيل مصلحتها مواجهة واسعة ولا الشعب الفلسطيني يتحدث عن مواجهة واسعة، نحن نقول ان اسرائيل ان تدفع ثمن هذه الجرائم ولا تتجاوز المسألة التي اوجدها سيف القدس باننا شعب واحد ومعركة واحدة.
نقول لشعبنا بأننا في بداية هذه الجولة وعليه ان يوطن نفسه على صراع مرير وطويل خاصة في بالضفة الغربية التي هي قلب المشروع الصهيوني، واهلنا في جنين والضفة سيكونوا رجال المرحلة القادمة وندا للعدو.
قال محمد الهندي رئيس ادائرة السياسية لحركة الجهاد الإسلامي حول التصعيد الاسرائيلي على غزة:
المعركة مستمرة وواحدة ومعركة الشعب الفلسطيني كله.
هناك ارتباك لدى العدو ويريد انهاء الجولة في اسرع وقت ممكن لانه لا يستطيع ان يتحمل شلل الحياة سواء في غلاف قطاع غزة وصولا الى قل بتل ابيب، والامور لا زالت في بدايتها.
الاستفراد في غزة او الاستفراد بالضفة بعد معركة سيف القدس اصبحت مسألة خلف ظهورنا.
اسرائيل تريد حرب مقتصرة وسريعة تحقق فيها صورة الانتصار وينتهي الامر بعد ذلك.
الحديث لا يدور عن العودة التهدئة، وانما يدور حول فترة ساعات من اجل ادخال مساعدات انسانية وغيرها، فهذا الحديث الذي دار في الساعات الماضية، والحديث احيانا ن تهدئة والعودة الى تفاهمات واحيانا عن تدئة لساعات معينة لظروف ما عند معبر كرم ابو سالم.
الانظار كلها تتجه نحو القدس في كل القدس، فالقدس هي بوصلة الصراع.
اصدرت السلطة الفلسطينية ادانة لهذا العدوان وهذا موقف يحسب لها، ولكن هذا لا يكفي فهي سلطة الشعب الفلسطينية وليست سلطة دولة اجنبية او الامم المتحدة من اجل ادانة هذا العدوان، فيمكن ان تتخذ اجراءات حقيقية ردا على هذا العدوان من مقاومة شعبية ووقف التنسيق الامني.
اذا كانت السلطة تقول انها سلطة الشعب الفلسطيني فعليها ان تتخذ خطوات امام هذه الجرائم المكشوفة التي تستهدف المدنيين.
لا اسرائيل مصلحتها مواجهة واسعة ولا الشعب الفلسطيني يتحدث عن مواجهة واسعة، نحن نقول ان اسرائيل ان تدفع ثمن هذه الجرائم ولا تتجاوز المسألة التي اوجدها سيف القدس باننا شعب واحد ومعركة واحدة.
نقول لشعبنا بأننا في بداية هذه الجولة وعليه ان يوطن نفسه على صراع مرير وطويل خاصة في بالضفة الغربية التي هي قلب المشروع الصهيوني، واهلنا في جنين والضفة سيكونوا رجال المرحلة القادمة وندا للعدو.