|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2022/08/الميادين-زياد-النخالة-_2022_08_05_18_18_45.mp4[/video-mp4]
|
الميادين
5-8-2022
قال زياد النخالة، الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي، خلال لقاء مفتوح للتعليق على العدوان على قطاع غزة :
إن هذا اليوم للنصر، وعلى العدو أن يتوقع قتالاً، ولا مهادنة.
اليوم هو اختبار للمقاومة الفلسطينية في مواجهة هذا العدوان الصهيوني، نحن ذاهبون للقتال، ونسأل الله التوفيق للمجاهدين، وسيقع الألم على الإسرائيليين.
على المقاومين أن يقفوا وقفة رجل واحد، وليس هناك خطوط حمر لدى الجهاد الإسلامي، ولا توقف ولا وساطات.
نحن في اختبار حقيقي أمام هذا العدوان، وعلى الشعب أن يثبت قدرته على المواجهة.
سرايا القدس ستكون مع كل فصائل المقاومة موحدة في مواجهة العدوان.
نوجه رسالتي إلى كل المقاومين في فلسطين أن علينا أن نقاتل على قلب رجل واحد، على العدو الذي بدأ العدوان أن يتحمل المسؤولية كاملة.
لا خطوط حمر في هذه المعركة، وأعلنها أمام الشعب الفلسطيني، ستكون تل أبيب تحت ضربات صواريخ المقاومة.
إلى كل مقاتلي سرايا القدس والمقاومين أقول لن نتراجع، ولن نتردد، وهذا أمر ميداني لقواتنا بالتصرف بحسب الخطة الموضوعة.
الاحتلال يشن هذا العدوان في ظل الوساطة المصرية التي تجاهلها، وأن على القاهرة الإجابة عن هذا التساؤل.
ليعلم الإخوة المصريين أن العدوان هو طبيعة الاحتلال، وسنرد بقوة على هذا العدوان، وسيكون هناك قتال سينتصر فيه شعبنا.
القتال بدأ ومن المبكر الحديث عن وساطة بعد سقوط شهداء فلسطينيين"، نتوقع سقوط شهداء وتدمير منازل، وهذه الحرب فرضت علينا، وسنذهب بالرد حتى النهاية.
حركة الجهاد ستعمل على إيجاد معادلة ردع مع العدو، ولديها الاستعداد للقتال والاستمرار حتى تثبيت ذلك.
أنا لا أتحدث بهذه اللحظة عن معادلات، نحن في معركة وسنواصل القتال حتى تحقيق الحرية لشعبنا.
إسرائيل تحاول أن تقول أن المعركة مع الجهاد الاسلامي وأنا اقول انها حرب مفتوحة ضد الشعب الفلسطيني.
هذا يوم اختبار تاريخي فهو إما أن نواجه موحدين أو أن ندفع الثمن متفرقين.
العدو سيعلم أن المقاومين سيقفون مجتمعين ضد عدوانه.
وفي رسالتي للشعب الفلسطيني، أقول لشعبنا أن المطلوب هو الوحدة والتضامن ضد العدوان.
الساحات واحدة في غزة والضفة، نوجه التحية للمقاتلين في الضفة، كما أن الشعب الفلسطيني في الضفة سيجد أساليب القتال وكل الشعب في معركة واحدة، على حد تعبيره.
السلطة الفلسطينية تعرف واجباتها وأخاطب كل مقاتلي شعبنا وعلى رأسهم في فتح ان يقوموا بواجبهم.
نتوقع من الأمتين العربية والاسلامية الوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني ضد العدوان.
لتثبت الدول العربية اليوم أنها تقف إلى جانب الشعب الفلسطيني ضد هذا العدوان، نحن في بداية المعركة وانشاء الله نتحمل مسؤوليتها مجتمعين واللحظة حاسمة وعلينا القتال والثبات في الميدان.
زيارتي إلى طهران، زيارة طبيعية والأحداث جرت وهو في طهران، كل طرف يستطيع مساعدة شعبنا فالمجال مفتوح أمامه.
نحن في الساعات الأولى للمعركة المفتوحة وحالياً لا يمكن الحديث عن قضايا الحلفاء ومواجهتنا للعدوان ترتب واجبات عليهم.
5-8-2022
قال زياد النخالة، الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي، خلال لقاء مفتوح للتعليق على العدوان على قطاع غزة :
إن هذا اليوم للنصر، وعلى العدو أن يتوقع قتالاً، ولا مهادنة.
اليوم هو اختبار للمقاومة الفلسطينية في مواجهة هذا العدوان الصهيوني، نحن ذاهبون للقتال، ونسأل الله التوفيق للمجاهدين، وسيقع الألم على الإسرائيليين.
على المقاومين أن يقفوا وقفة رجل واحد، وليس هناك خطوط حمر لدى الجهاد الإسلامي، ولا توقف ولا وساطات.
نحن في اختبار حقيقي أمام هذا العدوان، وعلى الشعب أن يثبت قدرته على المواجهة.
سرايا القدس ستكون مع كل فصائل المقاومة موحدة في مواجهة العدوان.
نوجه رسالتي إلى كل المقاومين في فلسطين أن علينا أن نقاتل على قلب رجل واحد، على العدو الذي بدأ العدوان أن يتحمل المسؤولية كاملة.
لا خطوط حمر في هذه المعركة، وأعلنها أمام الشعب الفلسطيني، ستكون تل أبيب تحت ضربات صواريخ المقاومة.
إلى كل مقاتلي سرايا القدس والمقاومين أقول لن نتراجع، ولن نتردد، وهذا أمر ميداني لقواتنا بالتصرف بحسب الخطة الموضوعة.
الاحتلال يشن هذا العدوان في ظل الوساطة المصرية التي تجاهلها، وأن على القاهرة الإجابة عن هذا التساؤل.
ليعلم الإخوة المصريين أن العدوان هو طبيعة الاحتلال، وسنرد بقوة على هذا العدوان، وسيكون هناك قتال سينتصر فيه شعبنا.
القتال بدأ ومن المبكر الحديث عن وساطة بعد سقوط شهداء فلسطينيين"، نتوقع سقوط شهداء وتدمير منازل، وهذه الحرب فرضت علينا، وسنذهب بالرد حتى النهاية.
حركة الجهاد ستعمل على إيجاد معادلة ردع مع العدو، ولديها الاستعداد للقتال والاستمرار حتى تثبيت ذلك.
أنا لا أتحدث بهذه اللحظة عن معادلات، نحن في معركة وسنواصل القتال حتى تحقيق الحرية لشعبنا.
إسرائيل تحاول أن تقول أن المعركة مع الجهاد الاسلامي وأنا اقول انها حرب مفتوحة ضد الشعب الفلسطيني.
هذا يوم اختبار تاريخي فهو إما أن نواجه موحدين أو أن ندفع الثمن متفرقين.
العدو سيعلم أن المقاومين سيقفون مجتمعين ضد عدوانه.
وفي رسالتي للشعب الفلسطيني، أقول لشعبنا أن المطلوب هو الوحدة والتضامن ضد العدوان.
الساحات واحدة في غزة والضفة، نوجه التحية للمقاتلين في الضفة، كما أن الشعب الفلسطيني في الضفة سيجد أساليب القتال وكل الشعب في معركة واحدة، على حد تعبيره.
السلطة الفلسطينية تعرف واجباتها وأخاطب كل مقاتلي شعبنا وعلى رأسهم في فتح ان يقوموا بواجبهم.
نتوقع من الأمتين العربية والاسلامية الوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني ضد العدوان.
لتثبت الدول العربية اليوم أنها تقف إلى جانب الشعب الفلسطيني ضد هذا العدوان، نحن في بداية المعركة وانشاء الله نتحمل مسؤوليتها مجتمعين واللحظة حاسمة وعلينا القتال والثبات في الميدان.
زيارتي إلى طهران، زيارة طبيعية والأحداث جرت وهو في طهران، كل طرف يستطيع مساعدة شعبنا فالمجال مفتوح أمامه.
نحن في الساعات الأولى للمعركة المفتوحة وحالياً لا يمكن الحديث عن قضايا الحلفاء ومواجهتنا للعدوان ترتب واجبات عليهم.