|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2022/08/نشرة-اخبار-الأقصى-3-8-2022_2022_08_03_13_35_36.mp4[/video-mp4]
|
الأقصى
أعربت لجنة الأمم المتحدة لمناهضة التعذيب عن قلقها إزاء "الاستخدام المفرط للقوة" في مناطق السلطة الفلسطينية ضد محتجين على تأجيل الانتخابات على يد قوات الأمن و"عناصر مجهولة الهوية" وقالت اللجنة في تقرير لها مؤخرا، إنها "تعبر عن قلقها البالغ إزاء الإصابات الناجمة عن الاستخدام المفرط للقوة، ولا سيّما استخدام الأسلحة الفتّاكة، من قبل قوات الأمن وعناصر مسلحة مجهولة الهوية خلال المظاهرات التي حدثت حول إرجاء الانتخابات الوطنية في نيسان/أبريل 2021 ووفاة نزار بنات في الحجز في حزيران/يونيو 2021." وعبّرت اللجنة عن قلقها من قيام المحكمة الدستورية العليا بــ "حل المجلس التشريعي الفلسطيني" وهو ما عبرت عنه اللجان الدولية الأخرى في الأمم المتحدة وطالبت دولة فلسطين بالإسراع في إجراء الانتخابات العامة.
سلط تحقيق صحفي، الضوء على قضية الرشوة في استصدار التصاريح للعمل في الداخل الفلسطيني المحتل، ووجود شبهات لموظفين في الشؤون المدنية بتلقي الرشوة، وبحسب التحقيق، الذي نشرته صحيفة فلسطين الصادرة في غزة، فإن العمال الفلسطينيين وجدوا أنفسهم فريسةً لمن ينهش قوت أبنائهم وعائلاتهم مقابل رشاوى لا يطيقونها، بالاستناد إلى عدد من الشهادات بالخصوص، وأكد التحقيق، أن موظفين في هيئة الشؤون المدنية في قطاع غزة التي تتبع السلطة الفلسطينية برام الله تدور حولهم شبهات فساد بتلقي الرشاوى مقابل تسهيل استصدار تصاريح العمل، وكشف المواطنون الذين قابلتهم الصحيفة، أنه تمت مطالبتهم بدفع مبالغ تصل إلى 3000 شيقل مقابل تسهيل إدخال تصريحه لنظام الهيئة الإلكتروني لتسريع إرساله للاحتلال واستصدار التصريح وفي بعض الأحيان يصل الأمر حد الابتزاز.
انطلقت صباح اليوم الأربعاء، مسيرة لعائلات الأسرى (الإسرائيليين)، وذلك بمبادرة عائلة الجندي (الإسرائيلي) هدار غولدن، الأسير لدى حركة حماس منذ عدوان 2014، ويأتي انطلاق المسيرة بمناسبة مرور 8 سنوات على أسر الجنديين غولدن، وأورون شاؤول، وأفاد الموقع الإلكتروني لصحيفة "يديعوت أحرونوت"، بأن المسيرة التي تتجه نحو الحدود مع قطاع غزة، انطلقت من "حديقة الذكرى" بالقرب من منزل عائلة الجندي غولدن في مدينة "كفر سابا" المهجرة.
واصل الاحتلال (الإسرائيلي) صباح اليوم الأربعاء، إغلاق معبر "كرم أبو سالم" التجاري جنوب قطاع غزة، لليوم الثاني على التوالي، وكان الاحتلال قد أبلغ الجهات المعنية بإغلاق المعبر بشكل مفاجئ وأرجع البضائع المعدة للتصدير وأخرج العمال من المنفذ التجاري الوحيد للقطاع، في السياق، تواصل سلطات الاحتلال إغلاق حاجز "إيرز" بيت حانون المخصص لتنقل الأفراد من قطاع غزة إلى الداخل المحتل والضفة الغربية.
أعربت لجنة الأمم المتحدة لمناهضة التعذيب عن قلقها إزاء "الاستخدام المفرط للقوة" في مناطق السلطة الفلسطينية ضد محتجين على تأجيل الانتخابات على يد قوات الأمن و"عناصر مجهولة الهوية" وقالت اللجنة في تقرير لها مؤخرا، إنها "تعبر عن قلقها البالغ إزاء الإصابات الناجمة عن الاستخدام المفرط للقوة، ولا سيّما استخدام الأسلحة الفتّاكة، من قبل قوات الأمن وعناصر مسلحة مجهولة الهوية خلال المظاهرات التي حدثت حول إرجاء الانتخابات الوطنية في نيسان/أبريل 2021 ووفاة نزار بنات في الحجز في حزيران/يونيو 2021." وعبّرت اللجنة عن قلقها من قيام المحكمة الدستورية العليا بــ "حل المجلس التشريعي الفلسطيني" وهو ما عبرت عنه اللجان الدولية الأخرى في الأمم المتحدة وطالبت دولة فلسطين بالإسراع في إجراء الانتخابات العامة.
سلط تحقيق صحفي، الضوء على قضية الرشوة في استصدار التصاريح للعمل في الداخل الفلسطيني المحتل، ووجود شبهات لموظفين في الشؤون المدنية بتلقي الرشوة، وبحسب التحقيق، الذي نشرته صحيفة فلسطين الصادرة في غزة، فإن العمال الفلسطينيين وجدوا أنفسهم فريسةً لمن ينهش قوت أبنائهم وعائلاتهم مقابل رشاوى لا يطيقونها، بالاستناد إلى عدد من الشهادات بالخصوص، وأكد التحقيق، أن موظفين في هيئة الشؤون المدنية في قطاع غزة التي تتبع السلطة الفلسطينية برام الله تدور حولهم شبهات فساد بتلقي الرشاوى مقابل تسهيل استصدار تصاريح العمل، وكشف المواطنون الذين قابلتهم الصحيفة، أنه تمت مطالبتهم بدفع مبالغ تصل إلى 3000 شيقل مقابل تسهيل إدخال تصريحه لنظام الهيئة الإلكتروني لتسريع إرساله للاحتلال واستصدار التصريح وفي بعض الأحيان يصل الأمر حد الابتزاز.
انطلقت صباح اليوم الأربعاء، مسيرة لعائلات الأسرى (الإسرائيليين)، وذلك بمبادرة عائلة الجندي (الإسرائيلي) هدار غولدن، الأسير لدى حركة حماس منذ عدوان 2014، ويأتي انطلاق المسيرة بمناسبة مرور 8 سنوات على أسر الجنديين غولدن، وأورون شاؤول، وأفاد الموقع الإلكتروني لصحيفة "يديعوت أحرونوت"، بأن المسيرة التي تتجه نحو الحدود مع قطاع غزة، انطلقت من "حديقة الذكرى" بالقرب من منزل عائلة الجندي غولدن في مدينة "كفر سابا" المهجرة.
واصل الاحتلال (الإسرائيلي) صباح اليوم الأربعاء، إغلاق معبر "كرم أبو سالم" التجاري جنوب قطاع غزة، لليوم الثاني على التوالي، وكان الاحتلال قد أبلغ الجهات المعنية بإغلاق المعبر بشكل مفاجئ وأرجع البضائع المعدة للتصدير وأخرج العمال من المنفذ التجاري الوحيد للقطاع، في السياق، تواصل سلطات الاحتلال إغلاق حاجز "إيرز" بيت حانون المخصص لتنقل الأفراد من قطاع غزة إلى الداخل المحتل والضفة الغربية.