|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2022/08/هنااا-فلسطين_2022_08_01_21_21_03.mp4[/video-mp4]
|
قناة الأقصى 1-8-2022
قال عبد الله عرار الاسير المحرر وشقيق المختطفة ميسون عرار من غزة، حول اعتقال شقيقته ميسون عرار من قبل الامن الوقائي من امام مستشفى رام الله:
ما جرى ظاهرة خطي رة عندما تم استدعاء ميسون عرار من قبل الامن الوقائي، والعائلة وقفت في وجه ذلك ورفضت، وعندما ذهبت ميسون برفقة الوالدة الى مشفى رام الله تم اعتقالها.
بالنسبة لنا وللعائلة فنحن نعرف غريمنا ونعرف من يحقق في وقائي رام الله ونعرف من الذي اعتقل، ولن يمر الامر مرور الكرام.
اذا نامت ميسون في السجن الليلة كل واحد من ضباط الامن الوقائي في رام الله سوف يحاسب ومعروفون من هم.
شيء مخزي ان يتم اعتقال ميسون لانها تحول اموال لاخوها في السجن من اجل الكنتينة او لاسرى الضفة او غزة لانها لا يستطيعوا توفير اموال للكنتينة.
قال مهند كراجة مدير ومؤسس محامون من اجل العدالة:
ان موضوع اعتقال الفتيات "ميسون عرار" شديد الخطورة، ونحن بدورنا تابعنا تقريبا على تاريخ السلطة الفلسطينية غالب المعتقلات السياسيات.
كان اعتقال السيدة عرار التي لديها طفلان، بدون مذكرة توقيف ولا يوجد هناك اي اجراءات قضائية وقانونية من قبل الاجهزة الامنية لتوقيفها.
بإمكان الاجهزة الامنية التحقيق معها وحتى النيابة العامة وهي حرة وهذا لا يؤثر على اجراءات التحقيق او القضية اذا كان هناك القضية.
واضح حسب ما افادت العائلة ان خلفية الاعتقال سياسية نظرا لنشاط عائلتها السياسي وهذا يزيد الخطورة اكثر.
نحن مع اضراب نقابة المحاميين، لانه يعود بمصلحة على النشطاء السياسيين لان هذه التعديلات خطيرة جدا على النشطاء والمدافعين عن حقوق الانسان وهي تحمي افراد الاجهزة الامنية.
هناك دور مهم لمؤسسات المجتمع المدني الحقوقية الدولية والمحلية بأنها تقوم بإنقاذ كافة المعتقلين السياسيين خاصة النساء.
كل التضامن مع المعتقلة عرار ومع عائلتها ويجب ان يكون هناك اذان صاغية للافراج عنها فهي ام ولديها اطفال كما انه لا يوجد اي مراكز احتجاز للنساء لدى الاجهزة الامنية.
اعتقال عرار يمكن ان يؤسس لحالة جديدة من اعتقال النساء خاصة في النشاطات السياسية، كما يمكن ان يؤسس تكرار هذه الحالة بأن يكون هناك سجون مخصصة للنساء واعداد بشكل اكبر.
اعتقال النساء يؤثر ايضا على السلم الاهلي الفلسطيني، لذلك مهم جدا وقف هذه الحالة.
قال عبد الله عرار الاسير المحرر وشقيق المختطفة ميسون عرار من غزة، حول اعتقال شقيقته ميسون عرار من قبل الامن الوقائي من امام مستشفى رام الله:
ما جرى ظاهرة خطي رة عندما تم استدعاء ميسون عرار من قبل الامن الوقائي، والعائلة وقفت في وجه ذلك ورفضت، وعندما ذهبت ميسون برفقة الوالدة الى مشفى رام الله تم اعتقالها.
بالنسبة لنا وللعائلة فنحن نعرف غريمنا ونعرف من يحقق في وقائي رام الله ونعرف من الذي اعتقل، ولن يمر الامر مرور الكرام.
اذا نامت ميسون في السجن الليلة كل واحد من ضباط الامن الوقائي في رام الله سوف يحاسب ومعروفون من هم.
شيء مخزي ان يتم اعتقال ميسون لانها تحول اموال لاخوها في السجن من اجل الكنتينة او لاسرى الضفة او غزة لانها لا يستطيعوا توفير اموال للكنتينة.
قال مهند كراجة مدير ومؤسس محامون من اجل العدالة:
ان موضوع اعتقال الفتيات "ميسون عرار" شديد الخطورة، ونحن بدورنا تابعنا تقريبا على تاريخ السلطة الفلسطينية غالب المعتقلات السياسيات.
كان اعتقال السيدة عرار التي لديها طفلان، بدون مذكرة توقيف ولا يوجد هناك اي اجراءات قضائية وقانونية من قبل الاجهزة الامنية لتوقيفها.
بإمكان الاجهزة الامنية التحقيق معها وحتى النيابة العامة وهي حرة وهذا لا يؤثر على اجراءات التحقيق او القضية اذا كان هناك القضية.
واضح حسب ما افادت العائلة ان خلفية الاعتقال سياسية نظرا لنشاط عائلتها السياسي وهذا يزيد الخطورة اكثر.
نحن مع اضراب نقابة المحاميين، لانه يعود بمصلحة على النشطاء السياسيين لان هذه التعديلات خطيرة جدا على النشطاء والمدافعين عن حقوق الانسان وهي تحمي افراد الاجهزة الامنية.
هناك دور مهم لمؤسسات المجتمع المدني الحقوقية الدولية والمحلية بأنها تقوم بإنقاذ كافة المعتقلين السياسيين خاصة النساء.
كل التضامن مع المعتقلة عرار ومع عائلتها ويجب ان يكون هناك اذان صاغية للافراج عنها فهي ام ولديها اطفال كما انه لا يوجد اي مراكز احتجاز للنساء لدى الاجهزة الامنية.
اعتقال عرار يمكن ان يؤسس لحالة جديدة من اعتقال النساء خاصة في النشاطات السياسية، كما يمكن ان يؤسس تكرار هذه الحالة بأن يكون هناك سجون مخصصة للنساء واعداد بشكل اكبر.
اعتقال النساء يؤثر ايضا على السلم الاهلي الفلسطيني، لذلك مهم جدا وقف هذه الحالة.