|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2022/07/الموجة-المشتركة-كاملة-_2022_07_18_14_06_57.mp4[/video-mp4]
|
قناة الاقصى - فلسطين اليوم
18-7-2022
الاقصى - فلسطين اليوم
موجة مشتركة بين عدة فضائيات تحت عنوان " زيارة بايدن للمنطقة.. المالات والاهداف":
قال خالد البطش، عضو المكتب السياسي لحركة الجهاد الاسلامي:
• هذه الزيارة تأتي في سياق تعزيز مشروع التسوية السياسي في سياق مشروع دمج اسرائيل في المنطقة بعد ان كانت مهمة الغرب في القرن الماضي هو قيام وانشاء دولة اسرائيل، في القرن الـ21 تغير الهدف الى دمج اسرائيل في المنطقة بحيث تصبح عضو طبيعي فيها بل ومحل رهان وعنوان للامن لدى بعض الزعامات العربية.
• عنوان هذه الزيارة هو المضي قدما في دمج هذا الكيان الصهيوني في المنطقة العربية ومن ثم استمرار ازاحة كل العقبات امامه، بهدف فرضه علينا كمشروع صهيوني وكدولة صهيونية، وبالتالي على حساب القضية الفلسطينية.
• الكل يدرك ان الزيارة ليس للشعب الفلسطيني وانها جاءت لتقدم اسرائيل الى المنطقة كعضو طبيعي يجب التعاطي معه على كل الاصعدة سواء على مسار التطبيع مع السعودية وهذا مكسب كبير لاسرائيل، ثم على صعيد نظام الدفاع المشترك عمليا هو لا يخدم سوا اسرائيل عندما تضع الخطط والقباب الحديدية.
• بايدن كرس في زيارته إعلان ترامب القدس عاصمة لكيان الاحتلال.
• خطاب السلطة الفلسطينية حول زيارة بايدن ضعيف ويعبر عن أزمة حقيقية.
• للاسف الشديد الاخوة في السلطة ما زالوا يراهنوا على الصراب، والحل باختصار ان يعودوا الى الحاضنة الوطنية والشعبية وان نعيد الاعتبار لمشروعنا الوطني الفلسطيني.
• في مقابل من يراهن على وهم التسوية في الساحة الفلسطينية هناك من يراهن بوضوح على خيار المقاومة.
• بايدن قدم نفسه على انه حامي للمنظومة العربية في الوقت الذي كان يحاول في الحقيقة سلب الثروات والبحث عن مصدر للطاقة.
• الصراع اليوم على مستوى مشروعين كبيرين في المنطقة وهو صراع مستمر ومفتوح.
• اسناد شعبي واسلامي في مختلف العواصم دعم واسناد للمقاومة في فلسطين، كل هذه المحركات يمكن ان تعزز القضية الفلسطينية وتبقيها حية.
• العلاقة مع كيان الاحتلال هي عبء على المطبعين بعكس ما هم يتهومون.
• حتما لن تنجح الانظمة في تثبيط عزيمة الامة ونحن كفلسطينيين سنستمر في ايقاد شعلة الصراع في فلسطين.
قال مصطفى البرغوثي، امين عام المبادرة الوطنية الفلسطينية:
• كل الزيارة مبنية على منهج خطا، بادين يمشي على نهج ترامب في تطبيق صفقة القرن في محاولة التطبيع مع المحيط العربي على حساب القضية الفلسطينية ودفع ذلك نحو الدمج كما قال.
• زيارة بايدن صبت فقط في اتجاه واحد وهو اعطاء اسرائيل الوقت الكافي والمساحة اللازمة لاستكمال عملية الضم والتهويد وتدمير اي امكانية لقيام دولة فلسطينية.
• بادين منحاز بالمطلق لاسرائيل، والاخطر في هذه الجولة ما سموه بيان القدس وهو البيان الاسرائيلي الامريكي المشترك الذي خلاصته ان اسرائيل هي امريكيا، وتفاخر بايدن انه اعطى اسرائيل 4 مليون دولار اكثر من اي رئيس سابق، بالنهاية هذه الزيارة لتكريس الحلف الاستراتيجي الامريكي لاسرائيل.
• برايي محاولة تحويل القضية الفلسطينية الى قضية حياتية امر مرفوض، نريد ان نعيش بحرية وكرامة ولكن قبل كل شيء يجب ان يكون لنا حق تقرير المصير ويجب ان يكون لنا حرية.
• بالنسبة لمستشفيات القدس المبلغ الذي تحدث عنه بايدن مبلغ مقرر سابقا وتم ايقافه من قبل ترامب، هو اعاده ولكن هذا المبلغ ليس للمستشفى واحد وانما لخمسة مستشفيات وسوف يأتي على دفعات، السؤال الاهم هل المستشفيات في القدس يسمح للفلسطينيين ان يصلوا اليها.
• قال باسم نعيم:
• هذه الزيارة هي زيارة امريكية بامتياز حتى الاهتمام بالشان الصهيوني هو يأتي في سياق اعتبار القضية الاسرائيلية هي قضية داخلية، بايدن جاء محمل بسنة ونصف من الفشل على إدارة المستوى الداخلي وتخبط على المستوى الدولي مما يدفع البشرية الى حرب عاملية ثالثة، فجاء الى المنطقة لتحقيق اهداف ثلاثة اولا هو حل ازمة الطاقة حتى ينقذ نفسه وحزبه في الانتخابات القادمة، وتامين الكيان باعتباره بديلا للولايات المتحدة الامريكية في ظل تراجعها عن الاهتمام بهذه المنطقة، لذلك لا بد من تأمينه اولا، وثالثا اعلنوا بشكل واضح ان القضية الفلسطينية لم تعد على الاجندة الامريكية مطلقا.
• الخطر الاشد في هذه الزيارة هو الاعلان عما تقول عنه الفصائل على مدار عقود ان القضية الفلسطينية ليست اولوية للادارة الامريكية وانه يجب التوقف عن المقامرة السياسية والمراهنة على اطراف لا تعتبر القضية الفلسطينية جزء من مصلحتها الاستراتيجية وانا اتكلم عن الادارة الامريكية.
• كل من قرا اوسلو عند توقيعها كان يتوقع بامانة وشفافية وانتماء وطني كان يتوقع الوصول الى هذه النتيجة، ثم وصلنا الى 4G وبعض الدراهم مقابل العيش، وصلنا الى هذه المحطة وشطب القضية الفلسطينية بالكامل.
• اعلان بايدن- لابيد هو إعلان عن موت اوسلو وحل الدولتين وانتهاء الدور الوظيفي للسلطة بمعناه الحقيقي.
• المشروع الرسمي الفلسطيني الذي رهن نفسه للتسوية لم يعد يملك حتى حرية العودة وحان الوقت للتحرك من اجل تأسيس جبهة وطنية جامعة.
• لا يخفى على أحد ان واشنطن هي حامية الاحتلال وهي الطرف الاساسي الذي يغطي جرائمه.
• التطبيع بين الكيان والدول العربية ما حدث في هذه الزيارة، هو اعلان عن شيء كان حاصل سابقا ولكن اليوم تم اعلانه بشكل رسمي وعلني، الشيء الثاني هذه الدول نتيجة ضعفها وعدم استنادها لارداة الشعوب الحرة تبحث دائما عمن يحميها او يساندها لتبقى، اليوم الكل يعتقد في المنطقة بان المدخل والبوابة لواشنطن التي ستحميهم من الانهيار هو تل ابيب او القدس.
• كيان الاحتلال يعتمد في وجوده على الانظمة الغربية وبعض الانظمة العربية، ونحن على قناعة بان شعوب امتنا ضد التطبيع كلنها تنتطر الفرصة المناسبة للتعبير عن غضبها.
• السلوك الامريكي في دعم الكيان جزء من الاستراتيجية الامريكية في الاقليم، هو يعكس جهل وسطحية الاستراتيجيين في امريكيا وفي قرائتهم للمنطقة، هم لا يعرفوا كم تمتلك المنطقة من مقومات الثورة والتمرد والنهوض.
18-7-2022
الاقصى - فلسطين اليوم
موجة مشتركة بين عدة فضائيات تحت عنوان " زيارة بايدن للمنطقة.. المالات والاهداف":
قال خالد البطش، عضو المكتب السياسي لحركة الجهاد الاسلامي:
• هذه الزيارة تأتي في سياق تعزيز مشروع التسوية السياسي في سياق مشروع دمج اسرائيل في المنطقة بعد ان كانت مهمة الغرب في القرن الماضي هو قيام وانشاء دولة اسرائيل، في القرن الـ21 تغير الهدف الى دمج اسرائيل في المنطقة بحيث تصبح عضو طبيعي فيها بل ومحل رهان وعنوان للامن لدى بعض الزعامات العربية.
• عنوان هذه الزيارة هو المضي قدما في دمج هذا الكيان الصهيوني في المنطقة العربية ومن ثم استمرار ازاحة كل العقبات امامه، بهدف فرضه علينا كمشروع صهيوني وكدولة صهيونية، وبالتالي على حساب القضية الفلسطينية.
• الكل يدرك ان الزيارة ليس للشعب الفلسطيني وانها جاءت لتقدم اسرائيل الى المنطقة كعضو طبيعي يجب التعاطي معه على كل الاصعدة سواء على مسار التطبيع مع السعودية وهذا مكسب كبير لاسرائيل، ثم على صعيد نظام الدفاع المشترك عمليا هو لا يخدم سوا اسرائيل عندما تضع الخطط والقباب الحديدية.
• بايدن كرس في زيارته إعلان ترامب القدس عاصمة لكيان الاحتلال.
• خطاب السلطة الفلسطينية حول زيارة بايدن ضعيف ويعبر عن أزمة حقيقية.
• للاسف الشديد الاخوة في السلطة ما زالوا يراهنوا على الصراب، والحل باختصار ان يعودوا الى الحاضنة الوطنية والشعبية وان نعيد الاعتبار لمشروعنا الوطني الفلسطيني.
• في مقابل من يراهن على وهم التسوية في الساحة الفلسطينية هناك من يراهن بوضوح على خيار المقاومة.
• بايدن قدم نفسه على انه حامي للمنظومة العربية في الوقت الذي كان يحاول في الحقيقة سلب الثروات والبحث عن مصدر للطاقة.
• الصراع اليوم على مستوى مشروعين كبيرين في المنطقة وهو صراع مستمر ومفتوح.
• اسناد شعبي واسلامي في مختلف العواصم دعم واسناد للمقاومة في فلسطين، كل هذه المحركات يمكن ان تعزز القضية الفلسطينية وتبقيها حية.
• العلاقة مع كيان الاحتلال هي عبء على المطبعين بعكس ما هم يتهومون.
• حتما لن تنجح الانظمة في تثبيط عزيمة الامة ونحن كفلسطينيين سنستمر في ايقاد شعلة الصراع في فلسطين.
قال مصطفى البرغوثي، امين عام المبادرة الوطنية الفلسطينية:
• كل الزيارة مبنية على منهج خطا، بادين يمشي على نهج ترامب في تطبيق صفقة القرن في محاولة التطبيع مع المحيط العربي على حساب القضية الفلسطينية ودفع ذلك نحو الدمج كما قال.
• زيارة بايدن صبت فقط في اتجاه واحد وهو اعطاء اسرائيل الوقت الكافي والمساحة اللازمة لاستكمال عملية الضم والتهويد وتدمير اي امكانية لقيام دولة فلسطينية.
• بادين منحاز بالمطلق لاسرائيل، والاخطر في هذه الجولة ما سموه بيان القدس وهو البيان الاسرائيلي الامريكي المشترك الذي خلاصته ان اسرائيل هي امريكيا، وتفاخر بايدن انه اعطى اسرائيل 4 مليون دولار اكثر من اي رئيس سابق، بالنهاية هذه الزيارة لتكريس الحلف الاستراتيجي الامريكي لاسرائيل.
• برايي محاولة تحويل القضية الفلسطينية الى قضية حياتية امر مرفوض، نريد ان نعيش بحرية وكرامة ولكن قبل كل شيء يجب ان يكون لنا حق تقرير المصير ويجب ان يكون لنا حرية.
• بالنسبة لمستشفيات القدس المبلغ الذي تحدث عنه بايدن مبلغ مقرر سابقا وتم ايقافه من قبل ترامب، هو اعاده ولكن هذا المبلغ ليس للمستشفى واحد وانما لخمسة مستشفيات وسوف يأتي على دفعات، السؤال الاهم هل المستشفيات في القدس يسمح للفلسطينيين ان يصلوا اليها.
• قال باسم نعيم:
• هذه الزيارة هي زيارة امريكية بامتياز حتى الاهتمام بالشان الصهيوني هو يأتي في سياق اعتبار القضية الاسرائيلية هي قضية داخلية، بايدن جاء محمل بسنة ونصف من الفشل على إدارة المستوى الداخلي وتخبط على المستوى الدولي مما يدفع البشرية الى حرب عاملية ثالثة، فجاء الى المنطقة لتحقيق اهداف ثلاثة اولا هو حل ازمة الطاقة حتى ينقذ نفسه وحزبه في الانتخابات القادمة، وتامين الكيان باعتباره بديلا للولايات المتحدة الامريكية في ظل تراجعها عن الاهتمام بهذه المنطقة، لذلك لا بد من تأمينه اولا، وثالثا اعلنوا بشكل واضح ان القضية الفلسطينية لم تعد على الاجندة الامريكية مطلقا.
• الخطر الاشد في هذه الزيارة هو الاعلان عما تقول عنه الفصائل على مدار عقود ان القضية الفلسطينية ليست اولوية للادارة الامريكية وانه يجب التوقف عن المقامرة السياسية والمراهنة على اطراف لا تعتبر القضية الفلسطينية جزء من مصلحتها الاستراتيجية وانا اتكلم عن الادارة الامريكية.
• كل من قرا اوسلو عند توقيعها كان يتوقع بامانة وشفافية وانتماء وطني كان يتوقع الوصول الى هذه النتيجة، ثم وصلنا الى 4G وبعض الدراهم مقابل العيش، وصلنا الى هذه المحطة وشطب القضية الفلسطينية بالكامل.
• اعلان بايدن- لابيد هو إعلان عن موت اوسلو وحل الدولتين وانتهاء الدور الوظيفي للسلطة بمعناه الحقيقي.
• المشروع الرسمي الفلسطيني الذي رهن نفسه للتسوية لم يعد يملك حتى حرية العودة وحان الوقت للتحرك من اجل تأسيس جبهة وطنية جامعة.
• لا يخفى على أحد ان واشنطن هي حامية الاحتلال وهي الطرف الاساسي الذي يغطي جرائمه.
• التطبيع بين الكيان والدول العربية ما حدث في هذه الزيارة، هو اعلان عن شيء كان حاصل سابقا ولكن اليوم تم اعلانه بشكل رسمي وعلني، الشيء الثاني هذه الدول نتيجة ضعفها وعدم استنادها لارداة الشعوب الحرة تبحث دائما عمن يحميها او يساندها لتبقى، اليوم الكل يعتقد في المنطقة بان المدخل والبوابة لواشنطن التي ستحميهم من الانهيار هو تل ابيب او القدس.
• كيان الاحتلال يعتمد في وجوده على الانظمة الغربية وبعض الانظمة العربية، ونحن على قناعة بان شعوب امتنا ضد التطبيع كلنها تنتطر الفرصة المناسبة للتعبير عن غضبها.
• السلوك الامريكي في دعم الكيان جزء من الاستراتيجية الامريكية في الاقليم، هو يعكس جهل وسطحية الاستراتيجيين في امريكيا وفي قرائتهم للمنطقة، هم لا يعرفوا كم تمتلك المنطقة من مقومات الثورة والتمرد والنهوض.