|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2022/07/ملف-اليوم_2022_07_18_00_31_24.mp4[/video-mp4]
|
تلفزيون فلسطين 17-7-2022
قال احمد مجدلاني الامين العام لجبهة النضال الفلسطيني، خلال برنامج ملف اليوم حول زيارة بايدن للمنطقة:
زيارة الرئيس الامريكي هي الاولى للمنطقة، وبالتالي كانت لديه الفرصة لاتخاذ خطوات ملموسة تطبيقا للالتزمات التي قدمها للسيد الرئيس خلال مكالمة هاتفية في ايار الماضي، التي اكد فيها بايدت بتمسكه بالعلاقات الثنائية وتمسكه بحل الدولتين ورفض الاجراءات احادية الجانب وغيرها.
للاسف الادارة الامريكية تتذرع بعدم تقدمها في اي صيغة لفتح افق سياسي واستئناف العملية السياسية.
هناك فيتو اسرائيلي سلفا على اي خطوة امريكية ممكن ان تقوم بها.
الادارة الامريكية حتى اللحظة الراهنة لم تعين مبعوثا لعملية السلام بخلاف كل الادارات الامريكية السابقة.
طموحنا ان نطور الروح اذا ما بثت فعلا الى بحث كافة العلاقات والاشكاليات القائمة بيننا وبين الولايات المتحدة الامريكية.
نحن نعتقد ان الرعاية الامريكية المنفردة والمنحازة لاسرائيل غير مؤهلة على الاطلاق لرعاية وادارة العملية السياسية.
نحن متمسكين برعاية دولية متعددة الاطراف وبان تستعيد اللجنة الرباعية دورها.
اهم شيء نعتقد امام ادارة بايدن هو ازالة منظمة التحرير الفلسطينية عن لوائح الارهاب، واعطونا وعود بذلك بان هذا الموضوع قانوني بحاجة الى دراسة، ونحن لدينا دراسة قانونية ايضا بان الرئيس يستطيع الغاءه فورا.
اهم شيء الاعتماد على شعبنا وقوانا وتطوير وتعزيز المقاومة الشعبية، وتعزيز وتطورير اليات العمل في منظمة التحرير الفلسطينية.
لقد كان راينا ولا يزال ان لا تغيب فلسطين والقضية الفلسطينية عن قمة جدة رغم اننا لسنا طرفا فيها، وقد كان واضح من عنوانها "الامن والتنمية" ان لها ابعاد مختلفة.
كان لنا راي بأن من المفيد التأكيد على مركزية القضية الفلسطينية وحل الدولتين على اساس الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية.
كان هناك هدف امريكي محدد من القمة وهي دمج اسرائيل في النظام الاقليمي العربي وقلب الاولويات، بدلا من ان تصبح اسرائيل طرفا مهددا للامن القومي تصبح شريكا.
اعتقد اننا ذاهبون الى قمة عربية في شهر نوفمبر القادم.
الرسالة التي وصلت الجانب الامريكي من خلال قمة جدة ان حل القضية الفلسطينية هو مفتاح الامن والسلام.
السيد الرئيس سيتوجه الى فرنسا، والمطلب الرئيسي هو موضوع اعتراف فرنسا بدولة فلسطين، كمت نسعى الى رفع مستوى التمثيل الدبلوماسي.
قال احمد مجدلاني الامين العام لجبهة النضال الفلسطيني، خلال برنامج ملف اليوم حول زيارة بايدن للمنطقة:
زيارة الرئيس الامريكي هي الاولى للمنطقة، وبالتالي كانت لديه الفرصة لاتخاذ خطوات ملموسة تطبيقا للالتزمات التي قدمها للسيد الرئيس خلال مكالمة هاتفية في ايار الماضي، التي اكد فيها بايدت بتمسكه بالعلاقات الثنائية وتمسكه بحل الدولتين ورفض الاجراءات احادية الجانب وغيرها.
للاسف الادارة الامريكية تتذرع بعدم تقدمها في اي صيغة لفتح افق سياسي واستئناف العملية السياسية.
هناك فيتو اسرائيلي سلفا على اي خطوة امريكية ممكن ان تقوم بها.
الادارة الامريكية حتى اللحظة الراهنة لم تعين مبعوثا لعملية السلام بخلاف كل الادارات الامريكية السابقة.
طموحنا ان نطور الروح اذا ما بثت فعلا الى بحث كافة العلاقات والاشكاليات القائمة بيننا وبين الولايات المتحدة الامريكية.
نحن نعتقد ان الرعاية الامريكية المنفردة والمنحازة لاسرائيل غير مؤهلة على الاطلاق لرعاية وادارة العملية السياسية.
نحن متمسكين برعاية دولية متعددة الاطراف وبان تستعيد اللجنة الرباعية دورها.
اهم شيء نعتقد امام ادارة بايدن هو ازالة منظمة التحرير الفلسطينية عن لوائح الارهاب، واعطونا وعود بذلك بان هذا الموضوع قانوني بحاجة الى دراسة، ونحن لدينا دراسة قانونية ايضا بان الرئيس يستطيع الغاءه فورا.
اهم شيء الاعتماد على شعبنا وقوانا وتطوير وتعزيز المقاومة الشعبية، وتعزيز وتطورير اليات العمل في منظمة التحرير الفلسطينية.
لقد كان راينا ولا يزال ان لا تغيب فلسطين والقضية الفلسطينية عن قمة جدة رغم اننا لسنا طرفا فيها، وقد كان واضح من عنوانها "الامن والتنمية" ان لها ابعاد مختلفة.
كان لنا راي بأن من المفيد التأكيد على مركزية القضية الفلسطينية وحل الدولتين على اساس الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية.
كان هناك هدف امريكي محدد من القمة وهي دمج اسرائيل في النظام الاقليمي العربي وقلب الاولويات، بدلا من ان تصبح اسرائيل طرفا مهددا للامن القومي تصبح شريكا.
اعتقد اننا ذاهبون الى قمة عربية في شهر نوفمبر القادم.
الرسالة التي وصلت الجانب الامريكي من خلال قمة جدة ان حل القضية الفلسطينية هو مفتاح الامن والسلام.
السيد الرئيس سيتوجه الى فرنسا، والمطلب الرئيسي هو موضوع اعتراف فرنسا بدولة فلسطين، كمت نسعى الى رفع مستوى التمثيل الدبلوماسي.