|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2022/07/مؤتمر-صحفي-وزير-الخارجية-السعودي-العربية_2022_07_16_18_15_26.mp4[/video-mp4]
|
العربية
16-7-2022
خلال مؤتمر صحفي في ختام قمة جدة للأمن والتنمية:
قال وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان:
أن قمة جدة ركزت على الشراكة مع الولايات المتحدة، وأن البيان الختامي للقمة سيصدر لاحقا.
إن يد المملكة ممدودة للجارة إيران للوصول إلى علاقات طبيعية، وأن المحادثات التي جرت مع إيران إيجابية لكنها لم تصل لنتائج.
لم يكن هناك أي رسائل من إيران إلى قمة جدة، وأن الحوار والدبلوماسية هي الحل الوحيد لبرنامج إيران النووي.
وردا على سؤال لأحد الصحافيين عن العلاقة باسرائيل، قال: لم يطرح ولم يناقش أي نوع من التعاون العسكري أو التقني مع إسرائيل، ولا يوجد أي شيء اسمه "ناتو عربي". وأكرر أنه لا يوجد أي نقاش بخصوص "تحالف دفاعي" مع إسرائيل.
أن منظومة العمل العربي المشترك وصلت لمرحلة "النضج"، ونعرف ما نريد ونعرف كيف نحققه لا ننتظر أي أحد ليحقق احتياجاتنا.
لم نناقش موضوع إنتاج النفط في قمة جدة وأوبك تواصل عملها لتقييم الأسواق وما تحتاجه.
إن الولايات المتحدة تبقى الشريك الاستراتيجي الأساسي لنا، وأن شراكة المملكة مع أميركا قديمة ومستمرة والاتفاقيات التي وقعناها مع أميركا لم تأت بين يوم وليلة.
ورداً على موفد قناتي "العربية" و"الحدث" حول العلاقات الامريكية السعودية، إن الاتفاقيات التي وقعناها مع أميركا استغرقت شهورا.
وعن فتح الأجواء السعودية للطيران المدني، قال أن ذلك القرار "لا يعني أي تمهيد لقرار لاحق".
وحول الأزمة اليمنية، قال وزير الخارجية السعودي: "نعمل بكل جدية للوصول إلى وقف إطلاق نار شامل باليمن، وعلى الحوثيين أن يستوعبوا أن مصلحة اليمن في السلام والاستقرار"وان "السلاح الإيراني جزء من أسباب استمرار الصراع باليمن".
أن ولي العهد السعودي ذكر أن الطاقة الانتاجية القصوى للسعودية هي 13 مليون برميل، وادعو إلى نهج متوازن للوصول إلى "الحياد الصفري".
كثير من الدول لا تستطيع التحول للطاقة المتجددة بشكل سريع.
إذا لم يتم التوسع في الاستثمارات النفطية فسترتفع الأسعار مستقبلا.
وعن الأزمة الغذائية العالمية جراء الحرب في أوكرانيا، قال وزير الخارجية السعودي: "ناقشنا في قمة جدة للأمن والتنمية موضوع الغذاء والحبوب، ونعمل على زيادة مستوى التنسيق بين الدول العربية لضمان الأمن الغذائي".
يوجد تنسيق مع أميركا والعرب بخصوص التعامل مع إيران، وأنه "أصبح واضحا أن من أراد أن يكون له أجندة عالمية فعليه التحدث مع السعودية".
16-7-2022
خلال مؤتمر صحفي في ختام قمة جدة للأمن والتنمية:
قال وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان:
أن قمة جدة ركزت على الشراكة مع الولايات المتحدة، وأن البيان الختامي للقمة سيصدر لاحقا.
إن يد المملكة ممدودة للجارة إيران للوصول إلى علاقات طبيعية، وأن المحادثات التي جرت مع إيران إيجابية لكنها لم تصل لنتائج.
لم يكن هناك أي رسائل من إيران إلى قمة جدة، وأن الحوار والدبلوماسية هي الحل الوحيد لبرنامج إيران النووي.
وردا على سؤال لأحد الصحافيين عن العلاقة باسرائيل، قال: لم يطرح ولم يناقش أي نوع من التعاون العسكري أو التقني مع إسرائيل، ولا يوجد أي شيء اسمه "ناتو عربي". وأكرر أنه لا يوجد أي نقاش بخصوص "تحالف دفاعي" مع إسرائيل.
أن منظومة العمل العربي المشترك وصلت لمرحلة "النضج"، ونعرف ما نريد ونعرف كيف نحققه لا ننتظر أي أحد ليحقق احتياجاتنا.
لم نناقش موضوع إنتاج النفط في قمة جدة وأوبك تواصل عملها لتقييم الأسواق وما تحتاجه.
إن الولايات المتحدة تبقى الشريك الاستراتيجي الأساسي لنا، وأن شراكة المملكة مع أميركا قديمة ومستمرة والاتفاقيات التي وقعناها مع أميركا لم تأت بين يوم وليلة.
ورداً على موفد قناتي "العربية" و"الحدث" حول العلاقات الامريكية السعودية، إن الاتفاقيات التي وقعناها مع أميركا استغرقت شهورا.
وعن فتح الأجواء السعودية للطيران المدني، قال أن ذلك القرار "لا يعني أي تمهيد لقرار لاحق".
وحول الأزمة اليمنية، قال وزير الخارجية السعودي: "نعمل بكل جدية للوصول إلى وقف إطلاق نار شامل باليمن، وعلى الحوثيين أن يستوعبوا أن مصلحة اليمن في السلام والاستقرار"وان "السلاح الإيراني جزء من أسباب استمرار الصراع باليمن".
أن ولي العهد السعودي ذكر أن الطاقة الانتاجية القصوى للسعودية هي 13 مليون برميل، وادعو إلى نهج متوازن للوصول إلى "الحياد الصفري".
كثير من الدول لا تستطيع التحول للطاقة المتجددة بشكل سريع.
إذا لم يتم التوسع في الاستثمارات النفطية فسترتفع الأسعار مستقبلا.
وعن الأزمة الغذائية العالمية جراء الحرب في أوكرانيا، قال وزير الخارجية السعودي: "ناقشنا في قمة جدة للأمن والتنمية موضوع الغذاء والحبوب، ونعمل على زيادة مستوى التنسيق بين الدول العربية لضمان الأمن الغذائي".
يوجد تنسيق مع أميركا والعرب بخصوص التعامل مع إيران، وأنه "أصبح واضحا أن من أراد أن يكون له أجندة عالمية فعليه التحدث مع السعودية".