|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2022/06/طاهر-النونو_2022_06_26_22_28_26.mp4[/video-mp4]
|
قناة الجزيرة مباشر 26-6-2022
قال المستشار الإعلامي لرئيس المكتب السياسي لحركة حماس طاهر النونوخلال برنامج مباشر حول زيارة بايدن المرتقبة وكلمة اسماعيل هنية ومستجدات الساحة الفلسطينية:
إن الرئيس الأمريكي جو بايدن قادم إلى المنطقة لحماية أمن إسرائيل ودمجها في المنطقة على حساب الفلسطينيين، والقضية الفلسطينية والدول والشعوب الموجودة في المنطقة.
أن الإدارة الأمريكية لا تقوم بجهود حقيقية لإحياء عملية السلام وكل ما تقوم به بيع الوهم للفلسطينيين والعرب، ولا يكن لمنطقتنا العربية سوى العداء وتمدده عسكريا في بعض الدول العربية ضار بقضيتنا.
الادارة الامريكية هي مجرد تبيع الكلمات والوعود للشعب الفلسطيني، وبينما الفعل الحقيقي مزيد من الدعم للاحتلال ومزيد من التغطية على جرائم الاحتلال.
الرئيس ابو مازن نفسه قال بأن حل الدولتين لم يعد ممكنا في اكثر من مناسبة والعديد من اطراف السلطة ايضا قالوا نفس الكلام وهم اصحاب حل الدولتين.
نحن منذ البداية كان راينا ان اي اتفاق للتسوية هو ينتقص من الحق الفلسطيني لكل فلسطين.
أن فلسطين بحدودها التاريخية حق للشعب الفلسطيني ولا حق للاحتلال في شبر واحد منها.
اعادة الاعمار هو حق للشعب الفلسطيني ومن حقوقه التي يجب على المجتمع الدولي والاطراف التي تعهدت بهذه القضية ان تمضي بها.
المقاومة فهي ايضا من حقوقنا كشعب تحت الاحتلال، بالتالي نحن لا نقايض اي حقا بحق اخر.
على الاحتلال التعاطي مع شروط المقاومة للإفراج عن الأسرى المحتجزين لدى حركة حماس.
لا خلاف بين حركة حماس وأي دولة عربية وأن الحركة تصطدم مع أي مكون من مكونات أمتنا.
ان تمدد الاحتلال عسكريا هو ضار بالقضية الفلسطينية وبمحاولاتنا انهاء هذا الاحتلال من جذوره.
ان تحالفنا او تعاملنا او تقاربنا مع اي مكون من مكونات هذه الامة، يكون المستهدف منه هو الاحتلال الصهيوني وليس اي مكون من هذه الامة.
ان التطبيع يضر بالقضية الفلسطينية والدول المطبعة ولا يصب إلا في مصلحة الاحتلال.
نحن نقول لامتنا العربية، لا تناقض ولا خلاف بيننا وبين امتنا العربية ولن يكون، والاحتلال يسعى الى سياسة فرق تسد.
أن حماس لا تسعى أن تكوين بديل عن منظمة التحرير الفلسطينية، ولكن القيادة الحالية للمنظمة لا تؤمن بالشراكة مع فصائل المقاومة، ولا ترغب بدخول حركة حماس او الجهاد.
نحن نؤمن وايماننا بان القضية الفلسطينية تتطلب حالة الوحدة والتعاون والتنسيق المسترك لمواجهة مخططات الاحتلال.
نحن مستعدون لكل شكل من اشكال الوحدة مع فصائلنا بما في ذلك حركة فتح.
نحن للاسف كلما فتحنا بابا للمصالحة اغلق في وجوهنا، وفي كل مرة من توقيع عشرات الاتفاقيات عند نقطة التنفيذ يتم للاسف الاخلال.
ان القيادة المتنفذة اليوم في منظمة التحرير الفلسطينية هي قيادة لا تؤمن بالشراكة والعمل المشترك، وتعتقد ان مسارها الوحيد هو مرتبط بالتنسيق الامني والتعاون مع الاحتلال.
قبل اشهر او اسابيع عدة فوجئنا بإيجاد رئيس جديد للمجلس الوطني وتعيين اعضاء جدد وامين سر جديد في اللجنة التنفيذية، وكانه لا يوجد اي شركاء في هذا الوطن.
قال المستشار الإعلامي لرئيس المكتب السياسي لحركة حماس طاهر النونوخلال برنامج مباشر حول زيارة بايدن المرتقبة وكلمة اسماعيل هنية ومستجدات الساحة الفلسطينية:
إن الرئيس الأمريكي جو بايدن قادم إلى المنطقة لحماية أمن إسرائيل ودمجها في المنطقة على حساب الفلسطينيين، والقضية الفلسطينية والدول والشعوب الموجودة في المنطقة.
أن الإدارة الأمريكية لا تقوم بجهود حقيقية لإحياء عملية السلام وكل ما تقوم به بيع الوهم للفلسطينيين والعرب، ولا يكن لمنطقتنا العربية سوى العداء وتمدده عسكريا في بعض الدول العربية ضار بقضيتنا.
الادارة الامريكية هي مجرد تبيع الكلمات والوعود للشعب الفلسطيني، وبينما الفعل الحقيقي مزيد من الدعم للاحتلال ومزيد من التغطية على جرائم الاحتلال.
الرئيس ابو مازن نفسه قال بأن حل الدولتين لم يعد ممكنا في اكثر من مناسبة والعديد من اطراف السلطة ايضا قالوا نفس الكلام وهم اصحاب حل الدولتين.
نحن منذ البداية كان راينا ان اي اتفاق للتسوية هو ينتقص من الحق الفلسطيني لكل فلسطين.
أن فلسطين بحدودها التاريخية حق للشعب الفلسطيني ولا حق للاحتلال في شبر واحد منها.
اعادة الاعمار هو حق للشعب الفلسطيني ومن حقوقه التي يجب على المجتمع الدولي والاطراف التي تعهدت بهذه القضية ان تمضي بها.
المقاومة فهي ايضا من حقوقنا كشعب تحت الاحتلال، بالتالي نحن لا نقايض اي حقا بحق اخر.
على الاحتلال التعاطي مع شروط المقاومة للإفراج عن الأسرى المحتجزين لدى حركة حماس.
لا خلاف بين حركة حماس وأي دولة عربية وأن الحركة تصطدم مع أي مكون من مكونات أمتنا.
ان تمدد الاحتلال عسكريا هو ضار بالقضية الفلسطينية وبمحاولاتنا انهاء هذا الاحتلال من جذوره.
ان تحالفنا او تعاملنا او تقاربنا مع اي مكون من مكونات هذه الامة، يكون المستهدف منه هو الاحتلال الصهيوني وليس اي مكون من هذه الامة.
ان التطبيع يضر بالقضية الفلسطينية والدول المطبعة ولا يصب إلا في مصلحة الاحتلال.
نحن نقول لامتنا العربية، لا تناقض ولا خلاف بيننا وبين امتنا العربية ولن يكون، والاحتلال يسعى الى سياسة فرق تسد.
أن حماس لا تسعى أن تكوين بديل عن منظمة التحرير الفلسطينية، ولكن القيادة الحالية للمنظمة لا تؤمن بالشراكة مع فصائل المقاومة، ولا ترغب بدخول حركة حماس او الجهاد.
نحن نؤمن وايماننا بان القضية الفلسطينية تتطلب حالة الوحدة والتعاون والتنسيق المسترك لمواجهة مخططات الاحتلال.
نحن مستعدون لكل شكل من اشكال الوحدة مع فصائلنا بما في ذلك حركة فتح.
نحن للاسف كلما فتحنا بابا للمصالحة اغلق في وجوهنا، وفي كل مرة من توقيع عشرات الاتفاقيات عند نقطة التنفيذ يتم للاسف الاخلال.
ان القيادة المتنفذة اليوم في منظمة التحرير الفلسطينية هي قيادة لا تؤمن بالشراكة والعمل المشترك، وتعتقد ان مسارها الوحيد هو مرتبط بالتنسيق الامني والتعاون مع الاحتلال.
قبل اشهر او اسابيع عدة فوجئنا بإيجاد رئيس جديد للمجلس الوطني وتعيين اعضاء جدد وامين سر جديد في اللجنة التنفيذية، وكانه لا يوجد اي شركاء في هذا الوطن.