|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2022/06/فلسطين-نقل-مباشر-مؤتمر-اشتية-مع-نظيرة-الايطالي_2022_06_14_17_05_53.mp4[/video-mp4]
|
تلفزيون فلسطين
14-6-2022
في مؤتمر صحفي جمع رئيس الوزراء محمد اشتية مع نظيره الإيطالي ماريو دراغي:
قال رئيس الوزراء محمد اشتية:
تشرفت اليوم باستقبال رئيس وزراء إيطاليا البروفيسور ماريو دراغي، بزيارة رسمية إلى فلسطين، وعلاقة فلسطين بإيطاليا علاقة قديمة وحميمة، ومبنية على الصداقة والاحترام المتبادل واحترام القانون الدولي والتعاون المشترك بين بلدينا، منذ إعلان البندقية عام 1980 الذي نادى باسم أوروبا بحق تقرير المصير للشعب الفلسطيني.
بحثت مع رئيس الوزراء الإيطالي القضايا المتعلقة بالشأن السياسي والحاجة إلى ملء الفراغ السياسي الذي تعيشه المنطقة الآن، وأطلعته على الإجراءات الإسرائيلية، سواء اجتياحات المسجد الأقصى المتواصلة وتصعيد وتيرة الاستيطان والاستعمار وإرهاب المستوطنين، وكذلك القتل الممنهج للأطفال والنساء والصحفيين".
طالبت أن نعمل سويا من أجل حماية حل الدولتين وإنقاذه من الدمار الذي تسببه الإجراءات الإسرائيلية، وتمنيت منه أن تساعد بلاده فلسطين لإنجاز الانتخابات الفلسطينية للمجلس التشريعي بما يشمل مدينة القدس.
إيطاليا دولة صديقة وتقدم مساعدات سخية لفلسطين، تشمل جميع مفاصل القطاعات الاقتصادية، واليوم تم توقيع 6 اتفاقيات بقيمة 17 مليون يورو، تشمل قضايا متعلقة بالصحة والسياحة والتشغيل والإحصاء ودعم القطاع الخاص".
أتقدم بالشكر للصديق رئيس الوزراء الإيطالي لزيارته وأقدر عاليا روح التعاون والصداقة بين بلدينا وأنقل له تحيات السيد الرئيس محمود عباس الذي لو كان هنا لتشرف بزيارته أيضا.
قال رئيس الوزراء الإيطالي:
هذه الزيارة تؤكد العلاقات المميزة بين بلدينا، وكذلك التزام إيطاليا تجاه عملية السلام بين فلسطين وإسرائيل، ونؤكد أن الحوار يجب أن يستمر، من أجل استعادة الثقة، ويجب أن نكمل العمل لتقليل التوتر على كل المستويات، ويجب أن نبقى متحدين في إدانة العنف.
هذه الزيارة فرصة لتوقيع 6 اتفاقيات تنمية مع فلسطين تغطي مجالات عدة.
14-6-2022
في مؤتمر صحفي جمع رئيس الوزراء محمد اشتية مع نظيره الإيطالي ماريو دراغي:
قال رئيس الوزراء محمد اشتية:
تشرفت اليوم باستقبال رئيس وزراء إيطاليا البروفيسور ماريو دراغي، بزيارة رسمية إلى فلسطين، وعلاقة فلسطين بإيطاليا علاقة قديمة وحميمة، ومبنية على الصداقة والاحترام المتبادل واحترام القانون الدولي والتعاون المشترك بين بلدينا، منذ إعلان البندقية عام 1980 الذي نادى باسم أوروبا بحق تقرير المصير للشعب الفلسطيني.
بحثت مع رئيس الوزراء الإيطالي القضايا المتعلقة بالشأن السياسي والحاجة إلى ملء الفراغ السياسي الذي تعيشه المنطقة الآن، وأطلعته على الإجراءات الإسرائيلية، سواء اجتياحات المسجد الأقصى المتواصلة وتصعيد وتيرة الاستيطان والاستعمار وإرهاب المستوطنين، وكذلك القتل الممنهج للأطفال والنساء والصحفيين".
طالبت أن نعمل سويا من أجل حماية حل الدولتين وإنقاذه من الدمار الذي تسببه الإجراءات الإسرائيلية، وتمنيت منه أن تساعد بلاده فلسطين لإنجاز الانتخابات الفلسطينية للمجلس التشريعي بما يشمل مدينة القدس.
إيطاليا دولة صديقة وتقدم مساعدات سخية لفلسطين، تشمل جميع مفاصل القطاعات الاقتصادية، واليوم تم توقيع 6 اتفاقيات بقيمة 17 مليون يورو، تشمل قضايا متعلقة بالصحة والسياحة والتشغيل والإحصاء ودعم القطاع الخاص".
أتقدم بالشكر للصديق رئيس الوزراء الإيطالي لزيارته وأقدر عاليا روح التعاون والصداقة بين بلدينا وأنقل له تحيات السيد الرئيس محمود عباس الذي لو كان هنا لتشرف بزيارته أيضا.
قال رئيس الوزراء الإيطالي:
هذه الزيارة تؤكد العلاقات المميزة بين بلدينا، وكذلك التزام إيطاليا تجاه عملية السلام بين فلسطين وإسرائيل، ونؤكد أن الحوار يجب أن يستمر، من أجل استعادة الثقة، ويجب أن نكمل العمل لتقليل التوتر على كل المستويات، ويجب أن نبقى متحدين في إدانة العنف.
هذه الزيارة فرصة لتوقيع 6 اتفاقيات تنمية مع فلسطين تغطي مجالات عدة.