|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2022/05/العربية-افيخاي-ادرعي_2022_05_27_18_35_00.mp4[/video-mp4]
|
العربية
27-5-2022
قال أفيخاي أدرعي، المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، خلال برنامج "سؤال مباشر"
بخصوص الاحداث التي شهدتها باحات المسجد الاقصى مؤخرا ....
س- لماذا كل سنة من شهر رمضان الاحداث تتصاعد في المسجد الأقصى ؟
ج- هناك اقلية من المصلين يعملون لاثارة الشغب في باحات المسجد الاقصى المبارك وهؤلاء البلطجية محرضون من بعض الجهات المتطرفة وعلى رأسهم حماس.
هؤلاء البلطجية قاموا بالشغب بالمسجد الاقصى قصدا وخرج عليهم مسن مصور بالفيديو وقام بالصراخ في وجههم وكان يقول لهم انتم تعرقلون الصلاة.
غير صحيح ما يقال عن منع المصلين من الدخول للصلاة كان هناك أرقام قياسية للمصلين داخل المسجد الأقصى في شهر رمضان.
س- ماذا عن الجماعات الصهيونية المتطرفة ؟
ج- كانت هناك اشاعات واكاذيب عن ذبح الكرابين في رحاب الحرم القدسي وهذا لم يتحقق على الارض وهذا ليس بسبب تهديدات وصلتنا بل من اجل حفاظ الشرطة على الوضع القائم وحماية اسرائيل للاماكن المقدسة.
الشرطة الإسرائيلية هي المسؤولة عن حماية المواطنين في باحات الحرم وليس الجيش الإسرائيلي.
اسرائيل تصون حرية العبادة بالحرم القدسي الشريف ورأينا مئات الالاف من المصلين في رحاب المسجد الاقصى المبارك دون اي تدخل او مشكلة كانت حرية عبادة كاملة.
اسرائيل تؤمن وتحافظ على الوضع القائم بالحرم القدسي الشريف وتطبق ذلك على الارض، الشرطة الإسرائيلية تتدخل عندما يحدث العنف.
نحن نهتم بما يحدث على الارض بالمسجد الاقصى المبارك بعيدا عن الخطابات والمنشورات هنا وهناك.
ما اكتبه على صفحتي في مواقع التواصل الاحتماعي يعبر عن أخلاق الجيش الإسرائيلي والشارع العربي بات يدرك أن الخطر الحقيقي يتمثل بإيران، وليس بإسرائيل.
وسائل التواصل الاجتماعي أسهمت في نقل الصورة الحقيقية للمواطن العربي، ووجود جنود عرب في صفوف الجيش الإسرائيلي وأن بعض الضباط العرب يقودون وحدات عسكرية إسرائيلية مهمة.
الشارع العربي بات يدرك أن الخطر الحقيقي يتمثل في ايران وحماس وحزب الله.
الجيش الاسرائيلي كان من اول الجيوش بالعالم الذي قدم يد العون والمساعدة لجيرانه السوريين بالحرب الاهلية هناك، الاف من السوريين تلقوا العلاج بالمستشفيات الاسرائيلية، كذلك الالاف من اطنان المساعدات من الدواء والاغطية الاسرائيلية كانت تنقل عبر الحدود الاسرائيلية السورية إلى السكان السوريين.
لا توجد اي عنصرية بالجيش الاسرائيلي وانا لدي الكثير من الاصدقاء من المسلمين والدروز والمسيحيين بل من كل الطوائف والاديان في اسرائيل.
الصواريخ التي اطلقتها حركة حماس الارهابية العام الماضي بعضها سقط على رؤوس مواطنين عرب ومسلمين والقبة الحديدة كانت تعترض هذه الصواريخ العبثية لتمنع استهداف البلدات العربية مثلما كانت تحاول استهداف البلدات الاسرائيلية كلنا شركاء بهذا الوطن.
صواريخ حزب الله بحرب عام 2006 كانت تقتل اطفال مسلمين عرب داخل اسرائيل.
استراتيجية اسرائيل بالجبهة السورية واضحة تماما نحن نعمل على مدار الساعة من اجل عرقلة محاولة ايران التموضوع عسكريا داخل الاراضي السورية.
27-5-2022
قال أفيخاي أدرعي، المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، خلال برنامج "سؤال مباشر"
بخصوص الاحداث التي شهدتها باحات المسجد الاقصى مؤخرا ....
س- لماذا كل سنة من شهر رمضان الاحداث تتصاعد في المسجد الأقصى ؟
ج- هناك اقلية من المصلين يعملون لاثارة الشغب في باحات المسجد الاقصى المبارك وهؤلاء البلطجية محرضون من بعض الجهات المتطرفة وعلى رأسهم حماس.
هؤلاء البلطجية قاموا بالشغب بالمسجد الاقصى قصدا وخرج عليهم مسن مصور بالفيديو وقام بالصراخ في وجههم وكان يقول لهم انتم تعرقلون الصلاة.
غير صحيح ما يقال عن منع المصلين من الدخول للصلاة كان هناك أرقام قياسية للمصلين داخل المسجد الأقصى في شهر رمضان.
س- ماذا عن الجماعات الصهيونية المتطرفة ؟
ج- كانت هناك اشاعات واكاذيب عن ذبح الكرابين في رحاب الحرم القدسي وهذا لم يتحقق على الارض وهذا ليس بسبب تهديدات وصلتنا بل من اجل حفاظ الشرطة على الوضع القائم وحماية اسرائيل للاماكن المقدسة.
الشرطة الإسرائيلية هي المسؤولة عن حماية المواطنين في باحات الحرم وليس الجيش الإسرائيلي.
اسرائيل تصون حرية العبادة بالحرم القدسي الشريف ورأينا مئات الالاف من المصلين في رحاب المسجد الاقصى المبارك دون اي تدخل او مشكلة كانت حرية عبادة كاملة.
اسرائيل تؤمن وتحافظ على الوضع القائم بالحرم القدسي الشريف وتطبق ذلك على الارض، الشرطة الإسرائيلية تتدخل عندما يحدث العنف.
نحن نهتم بما يحدث على الارض بالمسجد الاقصى المبارك بعيدا عن الخطابات والمنشورات هنا وهناك.
ما اكتبه على صفحتي في مواقع التواصل الاحتماعي يعبر عن أخلاق الجيش الإسرائيلي والشارع العربي بات يدرك أن الخطر الحقيقي يتمثل بإيران، وليس بإسرائيل.
وسائل التواصل الاجتماعي أسهمت في نقل الصورة الحقيقية للمواطن العربي، ووجود جنود عرب في صفوف الجيش الإسرائيلي وأن بعض الضباط العرب يقودون وحدات عسكرية إسرائيلية مهمة.
الشارع العربي بات يدرك أن الخطر الحقيقي يتمثل في ايران وحماس وحزب الله.
الجيش الاسرائيلي كان من اول الجيوش بالعالم الذي قدم يد العون والمساعدة لجيرانه السوريين بالحرب الاهلية هناك، الاف من السوريين تلقوا العلاج بالمستشفيات الاسرائيلية، كذلك الالاف من اطنان المساعدات من الدواء والاغطية الاسرائيلية كانت تنقل عبر الحدود الاسرائيلية السورية إلى السكان السوريين.
لا توجد اي عنصرية بالجيش الاسرائيلي وانا لدي الكثير من الاصدقاء من المسلمين والدروز والمسيحيين بل من كل الطوائف والاديان في اسرائيل.
الصواريخ التي اطلقتها حركة حماس الارهابية العام الماضي بعضها سقط على رؤوس مواطنين عرب ومسلمين والقبة الحديدة كانت تعترض هذه الصواريخ العبثية لتمنع استهداف البلدات العربية مثلما كانت تحاول استهداف البلدات الاسرائيلية كلنا شركاء بهذا الوطن.
صواريخ حزب الله بحرب عام 2006 كانت تقتل اطفال مسلمين عرب داخل اسرائيل.
استراتيجية اسرائيل بالجبهة السورية واضحة تماما نحن نعمل على مدار الساعة من اجل عرقلة محاولة ايران التموضوع عسكريا داخل الاراضي السورية.