|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2022/05/الاقصى-حسام-بدران_2022_05_20_21_39_05.mp4[/video-mp4]
|
الاقصى
20-5-2022
قال حسام بدران، عضو المكتب السياسي لحركة حماس، خلال برنامج "الحصاد" للتعليق على فوز كتلة حماس بانتخابات جامعة بير زيت :
عندما نتحدث عن فوز الكتلة الإسلامية في جامعة بيرزيت الذراع الطلابي لحركة حماس بهذا التوقيت نحن لا نتحدث عن حدث طبيعي رغم انها انتخابات طلابية إلا ان لها ابعاد وانتاجات كثيرة، خاصة هذا الجيل الذي الذي نشأ وترعرع وكبر في ظل اوجه ما يسمى بمشروع دايتون الذي أراد للشبان أن يكون بعيدًا عن المقاومة.
انتخابات جامعة بيرزيت كان لها طابع سياسي بالتفاف الطلاب حول نهج المقاومة.
فوز الكتلة الإسلامية بالانتخابات الطلابية لجامعة بيرزيت، يؤكد تمسك جيل الشباب بخيار المقاومة ورفضه الاستسلام أو الخضوع أمام الاحتلال رغم جرائمه واستهدافه لهذا الجيل بالقتل والملاحقة والاعتقال.
ما قبل معركة "سيف القدس" ليس كما بعدها، فالجيل الحالي بدأ يتربى على نهج المقاومة ويتأثر بها.
ندعو كل القيادات الفلسطينية بأن تلتقط أبعاد هذه الانتخابات، وأن تتعامل مع جيل الشباب باحترام وتقدير يستحقه هذا الجيل، وأن تتحرك سياسيا وميدانيا وفق المزاج الشعبي العام الذي يلتف حول مشروع المقاومة بشكل واضح.
وأوضح أن معركة سيف القدس أظهرت مساندة غزة للمقدسيين في الدفاع عن القدس والمسجد الأقصى، المعركة كانت رافعة لكل شيء ولا يزال أثرها حتى الآن وسيستمر لسنوات قادمة.
المقدسيين لم يقصروا أبدا في حماية المسجد الأقصى، الاحتلال يبذل الجهود بمساعدة السلطة لتفكيك حالة المقاومة في الضفة، وقد ذهبت أدراج الرياح.
الشعب الفلسطيني يمكن الرهان عليه في الضفة وغزة والشتات، والجيل الحالي نثق به وسنرى منه أكبر من الفوز في انتخابات طلابية.
شعبنا لا يؤمن بمشروع أوسلو ويثق بالمقاومة وقادتها، كل قطرة دم تسيل في فلسطين تقربنا من النصر.
الاعتداء على جنازات الشهداء ليس جديدا على الاحتلال وهو نوع من أنواع الإرهاب والإجرام.
الاحتلال ليس دولة طبيعية بل هم مجموعة عصابات، وجيشهم مجموعة من القتلة النازيين.
حكومة الاحتلال هي حكومة يمينية متطرفة ولا تنظر للفلسطيني بأنه إنسان.
20-5-2022
قال حسام بدران، عضو المكتب السياسي لحركة حماس، خلال برنامج "الحصاد" للتعليق على فوز كتلة حماس بانتخابات جامعة بير زيت :
عندما نتحدث عن فوز الكتلة الإسلامية في جامعة بيرزيت الذراع الطلابي لحركة حماس بهذا التوقيت نحن لا نتحدث عن حدث طبيعي رغم انها انتخابات طلابية إلا ان لها ابعاد وانتاجات كثيرة، خاصة هذا الجيل الذي الذي نشأ وترعرع وكبر في ظل اوجه ما يسمى بمشروع دايتون الذي أراد للشبان أن يكون بعيدًا عن المقاومة.
انتخابات جامعة بيرزيت كان لها طابع سياسي بالتفاف الطلاب حول نهج المقاومة.
فوز الكتلة الإسلامية بالانتخابات الطلابية لجامعة بيرزيت، يؤكد تمسك جيل الشباب بخيار المقاومة ورفضه الاستسلام أو الخضوع أمام الاحتلال رغم جرائمه واستهدافه لهذا الجيل بالقتل والملاحقة والاعتقال.
ما قبل معركة "سيف القدس" ليس كما بعدها، فالجيل الحالي بدأ يتربى على نهج المقاومة ويتأثر بها.
ندعو كل القيادات الفلسطينية بأن تلتقط أبعاد هذه الانتخابات، وأن تتعامل مع جيل الشباب باحترام وتقدير يستحقه هذا الجيل، وأن تتحرك سياسيا وميدانيا وفق المزاج الشعبي العام الذي يلتف حول مشروع المقاومة بشكل واضح.
وأوضح أن معركة سيف القدس أظهرت مساندة غزة للمقدسيين في الدفاع عن القدس والمسجد الأقصى، المعركة كانت رافعة لكل شيء ولا يزال أثرها حتى الآن وسيستمر لسنوات قادمة.
المقدسيين لم يقصروا أبدا في حماية المسجد الأقصى، الاحتلال يبذل الجهود بمساعدة السلطة لتفكيك حالة المقاومة في الضفة، وقد ذهبت أدراج الرياح.
الشعب الفلسطيني يمكن الرهان عليه في الضفة وغزة والشتات، والجيل الحالي نثق به وسنرى منه أكبر من الفوز في انتخابات طلابية.
شعبنا لا يؤمن بمشروع أوسلو ويثق بالمقاومة وقادتها، كل قطرة دم تسيل في فلسطين تقربنا من النصر.
الاعتداء على جنازات الشهداء ليس جديدا على الاحتلال وهو نوع من أنواع الإرهاب والإجرام.
الاحتلال ليس دولة طبيعية بل هم مجموعة عصابات، وجيشهم مجموعة من القتلة النازيين.
حكومة الاحتلال هي حكومة يمينية متطرفة ولا تنظر للفلسطيني بأنه إنسان.