|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2022/05/الاقصى-خليل-الحية_2022_05_11_22_09_42.mp4[/video-mp4]
|
قناة الاقصى
11-5-2022
قال رئيس مكتب العلاقات العربية والإسلامية في حركة " حماس " خليل الحية خلال لقاء مع قناة الأقصى
أن شعبنا الفلسطيني حسم خياراته مع الاحتلال بالمقاومة والمواجهة الشاملة التي تتسع لكل أبناء شعبنا الفلسطيني، في رسالة واضحة أنه مصمم على إنهاء الاحتلال ودحره من أرضنا.
إن الاحتلال يظن بكل محاولاته بالتخويف والإرهاب والقتل والتطبيع والامتداد خارج حدود فلسطين أن يثبت واقعه ويلتهم أراضينا بالاستيطان.
الاحتلال لا يعترف بحقوق الشعب الفلسطيني، ويحاول أن يرسخ أقدامه على أرضنا، مؤكدًا أن شعبنا يعمل بالقدر نفسه لاجتثاثه منها.
أن المساس بقادة المقاومة والأخ يحيى السنوار والشيخ صالح العاروري وغيرهما من أبطال المقاومة هو إعلان حرب من العدو على شبعنا، مبينًا أن شعبنا سيواجه هذا الإعلان بكل قوة وبسالة.
أن تهديدات الاحتلال باغتيال قادة المقاومة تدل على جبنه الداخلي وضعفه وهشاشة واقعه، وأننا لا نخشى هذه التهديدات، ولا تخيفنا، وتزيدنا إصرارا على مقاومته.
شعبنا حسم موقفه بأنه مع المقاومة، ولن يتحقق هدفنا إلا بالوحدة الميدانية من كل أبناء شعبنا في الضفة والقدس وغزة والخارج ضد الاحتلال بقيادة واضحة مؤمنة بخيار مقاومته.
أن السيادة على المسجد الأقصى لنا كفلسطينيين وكعرب ومسلمين، ولا سيادة لغيرنا على المسجد الأقصى، وسيثبت التاريخ لمن تكون السيادة.
هناك توجها عاما عند السياسيين والنخب والفصائل الفلسطينية بتشكيل قيادة وطنية مؤمنة بالمقاومة تجمع كل أبناء شعبنا في الداخل والخارج، تقود شعبنا لمواجهة الاحتلال.
إن أي مراقب لأداء السلطة من خلال التنسيق الأمني وإدانة العمل المقاومة يشعر أنها لا تمت بصلة لشعبنا الذي يقاوم الاحتلال.
آن الأوان لإنهاء والتخلص من خطيئة أوسلو التي تعطي شرعية للاحتلال لاستنزاف القضية الفلسطينية وإنهائها إلى الأبد، ونطالب بتجسيد وحدة وطنية حقيقية.
أن الاحتلال في كل يوم يعلن عن بناء مئات الآلاف من المستوطنات الإسرائيلية، ويخرج أبناء هذه الأرض منها ويواجه كل العالم ويصادم كل الإرادة الدولية.
أن الكيان الصهيوني رسم رواية وجوده، ويسوقها على العالم لأكثر من 70 سنة، والتي ثبت كذب روايته وهشاشتها، مبيناً أنه يحاول أن يغطي على ضعفه الداخلي.
نحن حريصون على بقاء العلاقات بيننا وبين كل العالم الذي يستقبلنا، وإن الزيارة التي قام بها وفد من الحركة إلى موسكو تأتي في سياق إظهار القضية الفلسطينية وجلب الدعم السياسي والمعنوي وكل أشكال الدعم.
أن الزيارات تهدف إلى توضيح صورة الأحداث التي يحاول الاحتلال أن يسوق روايته الكاذبة، وأن حماس تسعى إلى عمل لقاءات وزيارات لأي دولة من الدول ومنها معلن وغير معلن، لما يخدم مشروعنا الوطني لدحر الاحتلال.
رئيس حركة حماس إسماعيل هنية أجرى عديدا من الاتصالات، مع العشرات من الرؤساء والشخصيات والوزراء والمجالس النيابية لإظهار القضية الفلسطينية، وكشف سلوك الاحتلال ضد شعبنا.
أن الأمة كلها مجمعة على القدس وفلسطين، وأن وضعنا في المنطقة يتحسن بفعلنا المقاوم ودعمنا من أمتنا وحاضنتنا وحلفائنا في الأمة والأحزاب الذين يدعموننا، ومَن يؤيد الحق الفلسطيني.
11-5-2022
قال رئيس مكتب العلاقات العربية والإسلامية في حركة " حماس " خليل الحية خلال لقاء مع قناة الأقصى
أن شعبنا الفلسطيني حسم خياراته مع الاحتلال بالمقاومة والمواجهة الشاملة التي تتسع لكل أبناء شعبنا الفلسطيني، في رسالة واضحة أنه مصمم على إنهاء الاحتلال ودحره من أرضنا.
إن الاحتلال يظن بكل محاولاته بالتخويف والإرهاب والقتل والتطبيع والامتداد خارج حدود فلسطين أن يثبت واقعه ويلتهم أراضينا بالاستيطان.
الاحتلال لا يعترف بحقوق الشعب الفلسطيني، ويحاول أن يرسخ أقدامه على أرضنا، مؤكدًا أن شعبنا يعمل بالقدر نفسه لاجتثاثه منها.
أن المساس بقادة المقاومة والأخ يحيى السنوار والشيخ صالح العاروري وغيرهما من أبطال المقاومة هو إعلان حرب من العدو على شبعنا، مبينًا أن شعبنا سيواجه هذا الإعلان بكل قوة وبسالة.
أن تهديدات الاحتلال باغتيال قادة المقاومة تدل على جبنه الداخلي وضعفه وهشاشة واقعه، وأننا لا نخشى هذه التهديدات، ولا تخيفنا، وتزيدنا إصرارا على مقاومته.
شعبنا حسم موقفه بأنه مع المقاومة، ولن يتحقق هدفنا إلا بالوحدة الميدانية من كل أبناء شعبنا في الضفة والقدس وغزة والخارج ضد الاحتلال بقيادة واضحة مؤمنة بخيار مقاومته.
أن السيادة على المسجد الأقصى لنا كفلسطينيين وكعرب ومسلمين، ولا سيادة لغيرنا على المسجد الأقصى، وسيثبت التاريخ لمن تكون السيادة.
هناك توجها عاما عند السياسيين والنخب والفصائل الفلسطينية بتشكيل قيادة وطنية مؤمنة بالمقاومة تجمع كل أبناء شعبنا في الداخل والخارج، تقود شعبنا لمواجهة الاحتلال.
إن أي مراقب لأداء السلطة من خلال التنسيق الأمني وإدانة العمل المقاومة يشعر أنها لا تمت بصلة لشعبنا الذي يقاوم الاحتلال.
آن الأوان لإنهاء والتخلص من خطيئة أوسلو التي تعطي شرعية للاحتلال لاستنزاف القضية الفلسطينية وإنهائها إلى الأبد، ونطالب بتجسيد وحدة وطنية حقيقية.
أن الاحتلال في كل يوم يعلن عن بناء مئات الآلاف من المستوطنات الإسرائيلية، ويخرج أبناء هذه الأرض منها ويواجه كل العالم ويصادم كل الإرادة الدولية.
أن الكيان الصهيوني رسم رواية وجوده، ويسوقها على العالم لأكثر من 70 سنة، والتي ثبت كذب روايته وهشاشتها، مبيناً أنه يحاول أن يغطي على ضعفه الداخلي.
نحن حريصون على بقاء العلاقات بيننا وبين كل العالم الذي يستقبلنا، وإن الزيارة التي قام بها وفد من الحركة إلى موسكو تأتي في سياق إظهار القضية الفلسطينية وجلب الدعم السياسي والمعنوي وكل أشكال الدعم.
أن الزيارات تهدف إلى توضيح صورة الأحداث التي يحاول الاحتلال أن يسوق روايته الكاذبة، وأن حماس تسعى إلى عمل لقاءات وزيارات لأي دولة من الدول ومنها معلن وغير معلن، لما يخدم مشروعنا الوطني لدحر الاحتلال.
رئيس حركة حماس إسماعيل هنية أجرى عديدا من الاتصالات، مع العشرات من الرؤساء والشخصيات والوزراء والمجالس النيابية لإظهار القضية الفلسطينية، وكشف سلوك الاحتلال ضد شعبنا.
أن الأمة كلها مجمعة على القدس وفلسطين، وأن وضعنا في المنطقة يتحسن بفعلنا المقاوم ودعمنا من أمتنا وحاضنتنا وحلفائنا في الأمة والأحزاب الذين يدعموننا، ومَن يؤيد الحق الفلسطيني.