|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2022/04/فلسطين-اليوم-تغطيىة-خاصة_2022_04_16_11_43_06.mp4[/video-mp4]
|
فلسطين اليوم
16-4-2022
خلال تغطية خاصة للعدوان الاسرائيلي على المسجد الاقصى والمدن الفلسطينية المحتلة.
قال يوسف الحساينة عضو المكتب السياسي لحركة الجهاد الاسلامي:
الاحتلال الاسرائيلي ما كان له ان يتجرأ على هذه الاعتداءات والاقتحامات للمقدسات الدينية لولا التطبيع والاتفاقيات الذي وقعت معه.
شعبنا الفلسطيني قرر ان يتصدى لاعتداءات الاحتلال وسيقوم بواجبه الوطني والديني.
ان اي مساس بالاقصى والمقدسات والقدس هو امر خطير وعلى الاحتلال ان لا يختبر صبر المقاومة.
التحديات كبيرة وخطيرة وما تواجهه المقدسات والمسجد الاقصى تستدعي الموقف من كل ابناء شعبنا الفلسطيني من اجل النزول لساحات الاشتباك مع العدو.
المطلوب من علماء الامة ومن الاحزاب العربية والاسلامية موقف وتحرك عاجل لجدعم الشعب الفلسطيني والمقدسيين.
ما يجري الان حراك كبير على صعيد كل الساحات الفلسطينية وهو احد تجليات وافرازات معركة سيف القدس.
شعبنا الفلسطيني والمرابطين في الاقصى هم يدركون للمخطط الاسرائيلي وسيفشلون كل المخططات التي تستهدف القدس والاقصى.
التنسيق الامني يشكل اكبر تهديد استراتيجي على تصاعد المقاومة وخيار المقاومة في الضفة الغربية.
السلطة لم يتبقى لها شيء فهي فشلت في تحقيق اي انجاز ملموس يذكر لشعبنا الفلسطيني سوا بعض الامتيازات الاقتصادية التي تحاول اسرائيل ان تجعلها هي الخيار المتاح فلسطينيا وهو مسألة السلام الاقتصادي مقابل الخدمات الامنية التي تقدمها السلطة الفلسطينية، ونحن نقول ان هذا تنسيق امني وهو يشكل كارثة حقيقية على المشروع الوطني وعلى النضال الفلسطيني وهو يشكل التهديد الاخطر على مشروع المقاومة لذلك يتوجب على كل العقلاء وخاصة الاخوة الشرفاء بحركة فتح وهم كثر ان يوقفو هذا التنسيق.
ان الاون بان يغلق هذا الملف "ملف التنسيق الامني" وان نغادر هذا النهج لغير رجعه وان تعود كل فصائل وشرائح شعبنا لميادين الاشتباك مع العدو .
16-4-2022
خلال تغطية خاصة للعدوان الاسرائيلي على المسجد الاقصى والمدن الفلسطينية المحتلة.
قال يوسف الحساينة عضو المكتب السياسي لحركة الجهاد الاسلامي:
الاحتلال الاسرائيلي ما كان له ان يتجرأ على هذه الاعتداءات والاقتحامات للمقدسات الدينية لولا التطبيع والاتفاقيات الذي وقعت معه.
شعبنا الفلسطيني قرر ان يتصدى لاعتداءات الاحتلال وسيقوم بواجبه الوطني والديني.
ان اي مساس بالاقصى والمقدسات والقدس هو امر خطير وعلى الاحتلال ان لا يختبر صبر المقاومة.
التحديات كبيرة وخطيرة وما تواجهه المقدسات والمسجد الاقصى تستدعي الموقف من كل ابناء شعبنا الفلسطيني من اجل النزول لساحات الاشتباك مع العدو.
المطلوب من علماء الامة ومن الاحزاب العربية والاسلامية موقف وتحرك عاجل لجدعم الشعب الفلسطيني والمقدسيين.
ما يجري الان حراك كبير على صعيد كل الساحات الفلسطينية وهو احد تجليات وافرازات معركة سيف القدس.
شعبنا الفلسطيني والمرابطين في الاقصى هم يدركون للمخطط الاسرائيلي وسيفشلون كل المخططات التي تستهدف القدس والاقصى.
التنسيق الامني يشكل اكبر تهديد استراتيجي على تصاعد المقاومة وخيار المقاومة في الضفة الغربية.
السلطة لم يتبقى لها شيء فهي فشلت في تحقيق اي انجاز ملموس يذكر لشعبنا الفلسطيني سوا بعض الامتيازات الاقتصادية التي تحاول اسرائيل ان تجعلها هي الخيار المتاح فلسطينيا وهو مسألة السلام الاقتصادي مقابل الخدمات الامنية التي تقدمها السلطة الفلسطينية، ونحن نقول ان هذا تنسيق امني وهو يشكل كارثة حقيقية على المشروع الوطني وعلى النضال الفلسطيني وهو يشكل التهديد الاخطر على مشروع المقاومة لذلك يتوجب على كل العقلاء وخاصة الاخوة الشرفاء بحركة فتح وهم كثر ان يوقفو هذا التنسيق.
ان الاون بان يغلق هذا الملف "ملف التنسيق الامني" وان نغادر هذا النهج لغير رجعه وان تعود كل فصائل وشرائح شعبنا لميادين الاشتباك مع العدو .