|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2022/04/احمد-الرويضي-ت-قلس_2022_04_15_16_50_05.mp4[/video-mp4]
|
ت فلسطين 15-4-2022
قال أحمد الرويضي، مستشار ديوان الرئاسة لشؤون القدس :
• ما حصل اليوم صباحا في المسجد الأقصى كان مبيتا، من ليلة الأمس بعد صلاة التروايح، حيث اقتحمت مركبة لشرطة الاحتلال ساحات المسجد الاقصى المبارك في سابقة خطيرة.
• القيادة الفلسطينية والسيد الرئيس محمود عباس تابع منذ ليلة الأمس ما يخطط له الاحتلال، وتم التواصل مع أطراف دولية مختلفة، ومع الإدارة الأميركية من خطورة ما يخطط له الاحتلال في الجمعة الثانية من رمضان من اعتداء وحذرنا من النتائج المترتبة على هذه الاعتداءات.
• تواصلنا باستمرار وليلة الأمس تحديدا مع الاخوة في الاردن ونسقنا حول التهديدات المتوقعة، وما توقعناه حصل باقتحام قوات الاحتلال الأقصى وإطلاق قنابل الصوت والمطاطي ورش الغاز والهجوم على كل المصلين.
• تحذيرنا للعالم الذي يغمض عينيه عن جرائم الاحتلال وللإدارة الامريكية التي تتقاعس عن الضغط على سلطات الاحتلال بالتوقف عن اعدائها على الشعب الفلسطيني وعلى القدس ومقداساتهم.
• حقنا ان ندافع عن عقيدتنا فالأقصى هو جزء من عقيدة المسلمين، ولن نسمح بأي حال من الأحوال باستمرار الاعتداء من قبل حكومة الاحتلال ومستوطنيها على أولى القبلتين وثالث الحرمين.
• إسرائيل وحدها تتحمل المسؤولية عن نتائج أفعالها في القدس والمسجد الأقصى المبارك.
• حذرنا من قبل شهر رمضان الأطراف الدولية المختلفة من خطورة ما يخطط له الاحتلال خلال الشهر الفضيل من ارتكاب مجزرة في القدس لتسهيل تنفيذ برنامجه بالسيطرة الكاملة على الأقصى وتكرار تجربة الحرم الابراهيمي فيه بتقسيمه.
• طلبنا الفلسطيني الرسمي كان يتلخص بالمحافظة على الوضع التاريخي القانوني القائم في المسجد الاقصى المبارك، بان يستمر في ادارته الاوقاف الاسلامية التابعة للمملكة الاردنية الهاشمية صاحبة الوصاية، وأن يصل كافة المصلين المسلمين بحرية دون قيود من كافة الاراضي الفلسطينية، وان تتوقف اقتحامات المستوطنين المتكررة وأداء الصلوات التلمودية بحماية شرطة الاحتلال.
• الذي حصل أن إسرائيل القوة القائمة بالاحتلال لم تحترم الوصاية الاردنية ووضعت العراقيل أمام وصول المصلين المسلمين، وأطلقت العنان للجماعات الاستيطانية المتطرفة باستمرار الاقتحامات، والتهديد بذبح (القربان) في الاعياد اليهودية في ساحات المسجد الاقصى دون اعتقال هؤلاء.
قال أحمد الرويضي، مستشار ديوان الرئاسة لشؤون القدس :
• ما حصل اليوم صباحا في المسجد الأقصى كان مبيتا، من ليلة الأمس بعد صلاة التروايح، حيث اقتحمت مركبة لشرطة الاحتلال ساحات المسجد الاقصى المبارك في سابقة خطيرة.
• القيادة الفلسطينية والسيد الرئيس محمود عباس تابع منذ ليلة الأمس ما يخطط له الاحتلال، وتم التواصل مع أطراف دولية مختلفة، ومع الإدارة الأميركية من خطورة ما يخطط له الاحتلال في الجمعة الثانية من رمضان من اعتداء وحذرنا من النتائج المترتبة على هذه الاعتداءات.
• تواصلنا باستمرار وليلة الأمس تحديدا مع الاخوة في الاردن ونسقنا حول التهديدات المتوقعة، وما توقعناه حصل باقتحام قوات الاحتلال الأقصى وإطلاق قنابل الصوت والمطاطي ورش الغاز والهجوم على كل المصلين.
• تحذيرنا للعالم الذي يغمض عينيه عن جرائم الاحتلال وللإدارة الامريكية التي تتقاعس عن الضغط على سلطات الاحتلال بالتوقف عن اعدائها على الشعب الفلسطيني وعلى القدس ومقداساتهم.
• حقنا ان ندافع عن عقيدتنا فالأقصى هو جزء من عقيدة المسلمين، ولن نسمح بأي حال من الأحوال باستمرار الاعتداء من قبل حكومة الاحتلال ومستوطنيها على أولى القبلتين وثالث الحرمين.
• إسرائيل وحدها تتحمل المسؤولية عن نتائج أفعالها في القدس والمسجد الأقصى المبارك.
• حذرنا من قبل شهر رمضان الأطراف الدولية المختلفة من خطورة ما يخطط له الاحتلال خلال الشهر الفضيل من ارتكاب مجزرة في القدس لتسهيل تنفيذ برنامجه بالسيطرة الكاملة على الأقصى وتكرار تجربة الحرم الابراهيمي فيه بتقسيمه.
• طلبنا الفلسطيني الرسمي كان يتلخص بالمحافظة على الوضع التاريخي القانوني القائم في المسجد الاقصى المبارك، بان يستمر في ادارته الاوقاف الاسلامية التابعة للمملكة الاردنية الهاشمية صاحبة الوصاية، وأن يصل كافة المصلين المسلمين بحرية دون قيود من كافة الاراضي الفلسطينية، وان تتوقف اقتحامات المستوطنين المتكررة وأداء الصلوات التلمودية بحماية شرطة الاحتلال.
• الذي حصل أن إسرائيل القوة القائمة بالاحتلال لم تحترم الوصاية الاردنية ووضعت العراقيل أمام وصول المصلين المسلمين، وأطلقت العنان للجماعات الاستيطانية المتطرفة باستمرار الاقتحامات، والتهديد بذبح (القربان) في الاعياد اليهودية في ساحات المسجد الاقصى دون اعتقال هؤلاء.