|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2022/04/عاروري_2022_04_14_22_55_36.mp4[/video-mp4]
|
الأقصى
14-4-2022
وفيما يلي تصريحات صالح العاروري خلال اللقاء الخاص :
• أقدم التعازي والتهاني لأهالي الشهداء الذين ارتقوا خلال شهر رمضان وخلال هذا العام.
• شعبنا هو في حالة استنفار دائمة لمواجهة الاحتلال، وهو حارس أمين على هذه القضية و القدس والمقدسات.
• شعبنا يتعرض لعدوان مستمر في كل مكان، وشهدنا اعتداءات الاحتلال في جنين وسلواد.
• ذروة العدوان الذي كان يخطط له الاحتلال هو ذبح القرابين في ساحات المسجد الأقصى، ولذلك شعبنا نهض في كل مكان وبالأخص في القدس وساحات الأقصى.
• دعونا للنفير العام، وأمس كان اجتماع لكل الفصائل ب غزة ، وكان العنوان المركزي والرئيس هو الدفاع عن الأقصى والقدس.
• خلال أيام سيعقد اجتماع فصائلي آخر في لبنان لأجل الغرض نفسه، وهو حماية القدس والمقدسات.
• حماية الأقصى فرض وطني وديني على كل أبناء شعبنا وأمتنا.
• الاحتلال يتراجع فقط عندما ينهض شعبنا ومقاومتنا بالدفاع عن مقدساته.
• قلنا للوسطاء إننا لا نثق بوعود الاحتلال، ولو فعلنا ذلك لضاع الأقصى منا منذ زمن.
• قلنا للوسطاء بأننا لا تهتز لنا شعرة من تهديدات الاحتلال، ويجب أن يعلم أن موضوع القدس والأقصى والمقدسات هو موضوع الأمة كاملة.
• الاحتلال راهن على أن يفرض الأمر الواقع في الضفة الغربية بترسيخ الاحتلال وتوسيع الاستيطان، ويسعى لفرض على شعبنا قبول هذا الواقع وزرع اليأس في إمكان تغييره.
• الاحتلال لم يتعلم الدرس، فشعبنا لم يتوقف عن النضال طيلة تاريخه.
• الاحتلال يستخدم وسائل كثيرة مثل الترويع والعقوبات الجماعية والقتل والجرح والاعتقال.
• لا يظن الاحتلال أنه سيكون آمنا في تل أبيب.
• لن ينعم الشعب الفلسطيني بالأمن إلا بزوال الاحتلال.
• الفلسطينيون المهجرون في مخيمات الداخل وفي دول العالم لن يهدأ لهم بال حتى يعودوا إلى وطنهم.
• الضفة الغربية لا تجرب شيئا جديدا، بل لنا تجارب في الانتفاضتين الأولى والثانية.
• الانتفاضة الثانية كانت اقوى وأعنف من الأولى، واضطر الاحتلال على أن يخرج من غزة وشمال الضفة.
• لا يوجد أي نتائج على الأرض من السنوات التي ضاعت على شعبنا في المفاوضات.
• شعبنا قال كفى لهذا العبث، وأثق أن شعبنا وصل إلى مرحلة الثورة الشاملة في الضفة والقدس والداخل، وغزة تشكل العمق الاستراتيجي لمقاومة شعبنا.
• شعبنا لديه النفس ليقاتل سنوات حتى يجبر الاحتلال على الاندحار من الضفة والقدس.
• شعبنا في الداخل المحتل لم يتوقف عن نضال الاحتلال وإن تغيرت الأساليب، وقد بذل جهودا هائلة في الحفاظ على هويته الفلسطينية عبر سنوات، ونشهد تطور هذا النضال.
• رأينا في معركة سيف القدس أن شعبنا في الداخل نهض بقوة ومجد، وكانت اخطر نقطة واجهت الاحتلال خلال المعركة.
• نهيب بشعبنا في الداخل المحتل الاستمرار بهذه الهبة المجيدة، وهم أكثر الناس معرفة بهذا الكيان وهم الأكثر جرأة في مواجهته.
• إخواننا في ال48 يقع على عاتقهم الرباط في المسجد الأقصى وإعماره والدفاع عنه.
• بوجود الآلاف من أبناء شعبنا من الضفة والقدس وال48 نستطيع أن نحمي الأقصى.
• الوحدة الفلسطينية في الميدان من أهم عوامل نجاح انتفاضة شعبنا ضد الاحتلال.
• يعرف الجميع أن مخيم جنين يشكل رمزا من رموز الوحدة الوطنية الفلسطينية
• سلواد أيضا تشكل معقلا للوحدة الوطنية وانتخابات البلدية السابقة كانت شاهدة على ذلك.
• كلمة السر في تقوية المقاومة وتعزيزها هي الوحدة، ونرجو من الجميع أن يوجه بوصلته صوب الاحتلال.
• للأسف نسمع أصواتا نشازا تحاول شق الصف الوطني وتثير الحساسية الداخلية.
• كل منطقة من مناطق شعبنا لديها وقتها وأسلوبها في مقاومة الاحتلال، والوقت الان هو وقت الضفة لمواجهة الاستيطان والاحتلال.
• نريد النفير العام لشعبنا في الضفة والقدس وال48 أن يدفع كل مواطن زكاته لهذا الوطن في أي موقع كان سياسيا وإعلاميا وميدانيا.
• أي قطعة سلاح يجب أن تقدم زكاتها وأن تستخدم ضد الاحتلال.
• لا يجوز أن يمتلك أحد قطعة سلاح لسنوات، ولا يستخدمها ضد الاحتلال.
• اطلقوا النار على جنود الاحتلال والطرق الالتفافية والمستوطنات، واجعلوا النية الدفاع عن القدس والوطن.
• من الواجب أن يستمر الرباط والاعتكاف في المسجد الأقصى ومنع الأنجاس من دخول الأقصى وتقديم قرابينهم.
• المطلوب من كل أبناء شعبنا تصعيد المواجهات مع الاحتلال كل يوم.
• نطالب باستمرار الاعتصامات والمواجهات والكمائن، ومن يقدر أن يضرب الاحتلال في خواصره الرخوة فليفعل.
• نحن ندافع عن قدسنا وشعبنا، ولا نخاف من وصفنا بأي اتهامات.
14-4-2022
وفيما يلي تصريحات صالح العاروري خلال اللقاء الخاص :
• أقدم التعازي والتهاني لأهالي الشهداء الذين ارتقوا خلال شهر رمضان وخلال هذا العام.
• شعبنا هو في حالة استنفار دائمة لمواجهة الاحتلال، وهو حارس أمين على هذه القضية و القدس والمقدسات.
• شعبنا يتعرض لعدوان مستمر في كل مكان، وشهدنا اعتداءات الاحتلال في جنين وسلواد.
• ذروة العدوان الذي كان يخطط له الاحتلال هو ذبح القرابين في ساحات المسجد الأقصى، ولذلك شعبنا نهض في كل مكان وبالأخص في القدس وساحات الأقصى.
• دعونا للنفير العام، وأمس كان اجتماع لكل الفصائل ب غزة ، وكان العنوان المركزي والرئيس هو الدفاع عن الأقصى والقدس.
• خلال أيام سيعقد اجتماع فصائلي آخر في لبنان لأجل الغرض نفسه، وهو حماية القدس والمقدسات.
• حماية الأقصى فرض وطني وديني على كل أبناء شعبنا وأمتنا.
• الاحتلال يتراجع فقط عندما ينهض شعبنا ومقاومتنا بالدفاع عن مقدساته.
• قلنا للوسطاء إننا لا نثق بوعود الاحتلال، ولو فعلنا ذلك لضاع الأقصى منا منذ زمن.
• قلنا للوسطاء بأننا لا تهتز لنا شعرة من تهديدات الاحتلال، ويجب أن يعلم أن موضوع القدس والأقصى والمقدسات هو موضوع الأمة كاملة.
• الاحتلال راهن على أن يفرض الأمر الواقع في الضفة الغربية بترسيخ الاحتلال وتوسيع الاستيطان، ويسعى لفرض على شعبنا قبول هذا الواقع وزرع اليأس في إمكان تغييره.
• الاحتلال لم يتعلم الدرس، فشعبنا لم يتوقف عن النضال طيلة تاريخه.
• الاحتلال يستخدم وسائل كثيرة مثل الترويع والعقوبات الجماعية والقتل والجرح والاعتقال.
• لا يظن الاحتلال أنه سيكون آمنا في تل أبيب.
• لن ينعم الشعب الفلسطيني بالأمن إلا بزوال الاحتلال.
• الفلسطينيون المهجرون في مخيمات الداخل وفي دول العالم لن يهدأ لهم بال حتى يعودوا إلى وطنهم.
• الضفة الغربية لا تجرب شيئا جديدا، بل لنا تجارب في الانتفاضتين الأولى والثانية.
• الانتفاضة الثانية كانت اقوى وأعنف من الأولى، واضطر الاحتلال على أن يخرج من غزة وشمال الضفة.
• لا يوجد أي نتائج على الأرض من السنوات التي ضاعت على شعبنا في المفاوضات.
• شعبنا قال كفى لهذا العبث، وأثق أن شعبنا وصل إلى مرحلة الثورة الشاملة في الضفة والقدس والداخل، وغزة تشكل العمق الاستراتيجي لمقاومة شعبنا.
• شعبنا لديه النفس ليقاتل سنوات حتى يجبر الاحتلال على الاندحار من الضفة والقدس.
• شعبنا في الداخل المحتل لم يتوقف عن نضال الاحتلال وإن تغيرت الأساليب، وقد بذل جهودا هائلة في الحفاظ على هويته الفلسطينية عبر سنوات، ونشهد تطور هذا النضال.
• رأينا في معركة سيف القدس أن شعبنا في الداخل نهض بقوة ومجد، وكانت اخطر نقطة واجهت الاحتلال خلال المعركة.
• نهيب بشعبنا في الداخل المحتل الاستمرار بهذه الهبة المجيدة، وهم أكثر الناس معرفة بهذا الكيان وهم الأكثر جرأة في مواجهته.
• إخواننا في ال48 يقع على عاتقهم الرباط في المسجد الأقصى وإعماره والدفاع عنه.
• بوجود الآلاف من أبناء شعبنا من الضفة والقدس وال48 نستطيع أن نحمي الأقصى.
• الوحدة الفلسطينية في الميدان من أهم عوامل نجاح انتفاضة شعبنا ضد الاحتلال.
• يعرف الجميع أن مخيم جنين يشكل رمزا من رموز الوحدة الوطنية الفلسطينية
• سلواد أيضا تشكل معقلا للوحدة الوطنية وانتخابات البلدية السابقة كانت شاهدة على ذلك.
• كلمة السر في تقوية المقاومة وتعزيزها هي الوحدة، ونرجو من الجميع أن يوجه بوصلته صوب الاحتلال.
• للأسف نسمع أصواتا نشازا تحاول شق الصف الوطني وتثير الحساسية الداخلية.
• كل منطقة من مناطق شعبنا لديها وقتها وأسلوبها في مقاومة الاحتلال، والوقت الان هو وقت الضفة لمواجهة الاستيطان والاحتلال.
• نريد النفير العام لشعبنا في الضفة والقدس وال48 أن يدفع كل مواطن زكاته لهذا الوطن في أي موقع كان سياسيا وإعلاميا وميدانيا.
• أي قطعة سلاح يجب أن تقدم زكاتها وأن تستخدم ضد الاحتلال.
• لا يجوز أن يمتلك أحد قطعة سلاح لسنوات، ولا يستخدمها ضد الاحتلال.
• اطلقوا النار على جنود الاحتلال والطرق الالتفافية والمستوطنات، واجعلوا النية الدفاع عن القدس والوطن.
• من الواجب أن يستمر الرباط والاعتكاف في المسجد الأقصى ومنع الأنجاس من دخول الأقصى وتقديم قرابينهم.
• المطلوب من كل أبناء شعبنا تصعيد المواجهات مع الاحتلال كل يوم.
• نطالب باستمرار الاعتصامات والمواجهات والكمائن، ومن يقدر أن يضرب الاحتلال في خواصره الرخوة فليفعل.
• نحن ندافع عن قدسنا وشعبنا، ولا نخاف من وصفنا بأي اتهامات.