|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2022/04/النخالة-فلسطين-اليوم_2022_04_11_08_08_16.mp4[/video-mp4]
|
قناة فلسطين اليوم 10-4-2022
قال الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي، القائد زياد النخالة، خلال لقاء متلفز على قناة المنار حول مستجدات الساحة الفلسطينية:
أن استفراد الاحتلال الإسرائيلي ضد مدينة جنين في الضفة الغربية، لن "نسمح به مهما كلف الثمن".
يجب أن يفهم الإسرائيلي ان يدنا ليست مكفوفة عن التدخل لدعم أهلنا في الضفة والقدس، وإمكانات المقاومة محدودة لكنها تصنع تأثيرات كبيرة في كيان الاحتلال".
إن جنين تضم فعل مميز من سرايا القدس وكتائب الأقصى، ووحدة المقاومة مطلوبة ومهمة في مواجهة العدو"، حيث أن العمليات البطولية الأخيرة أكدت قدرة الانسان الفلسطيني بمواجهة الاحتلال بكل شجاعة.
أن ما يجري من عمليات في الأراضي الفلسطينية ليست رد فعل على ممارسات الاحتلال إنما هي واجب على كل فلسطيني.
أن الفلسطيني لديه خيارات واسعة في مسيرة المقاومة ويستطيع أن يفعل أشياء كثيرة في العمليات الاستشهادية خير دليل، حيث أن قرار غزة في الرد على جرائم الاحتلال متروك لقوى المقاومة، وأن المقاومة لن تخذل أهالي جنين والقدس وكل فلسطين.
نحن مقبلون على معركة في شهر رمضان ونحن أقوياء بعقيديتنا ومجاهدينا وايماننا بان الاحتلال رغم قوته يظل ضعيفا امام الإرادة الفلسطينية.
يوجد تصعيد "إسرائيلي" للمس بالمسجد الأقصى والقدس في رمضان وهو يزيد من حالة التوتر، حيث أن قرار منع الاعتكاف في المسجد الأقصى هو قرار رسمي عربي لإتاحة الفرصة للمستوطنين باقتحام الأقصى.
أن ممارسات الاحتلال في الأقصى والضفة الغربية تصعد من حالة الغليان الفلسطينية، ونحن في مواجهة مباشرة مع الاحتلال وفي كل لحظة يجب أن نتوقع حالة الاشتباك الشامل، وفي أي لحظة يمكن ان نصل إلى حالة من الغليان في كل أوساط الشعب الفلسطيني.
أن المناخ في المقاومة هو مناخ مواتي لموقف حركة الجهاد الإسلامي، "ولا أحد مستثنى من الإجابة على استباحة الدم الفلسطيني، وقوى المقاومة تصنع القرار في الميدان مجتمعة وموحدة".
أن "قوى المقاومة جميعها منفتحة على بعضها البعض وبروز تنسيق الجهاد مع فصيل ما تفرضه الجغرافيا الفلسطينية".
إن "الدول العربية التي سعت للتطبيع بات واضحًا أنها تركت فلسطين بشكل نهائي وهم يحاصروننا ويلاحقونا"، حيث أن الدول العربية التي اجتمعت في النقب ليسوا معنا وهم غير مؤمنين بحقنا في فلسطين.
أن استنجاد الاحتلال بالمسلمين والعرب لمحاصرة الفلسطينيين يعني موافقة عربية على محاولات تهويد الأقصى.
مطلوب من الشعوب العربية والإسلامية ان تعرف بأن "الشعب الفلسطيني يقتل ويطرد من أرضه أمام مرأى الحكام والملوك العرب وبموافقتهم.
قال الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي، القائد زياد النخالة، خلال لقاء متلفز على قناة المنار حول مستجدات الساحة الفلسطينية:
أن استفراد الاحتلال الإسرائيلي ضد مدينة جنين في الضفة الغربية، لن "نسمح به مهما كلف الثمن".
يجب أن يفهم الإسرائيلي ان يدنا ليست مكفوفة عن التدخل لدعم أهلنا في الضفة والقدس، وإمكانات المقاومة محدودة لكنها تصنع تأثيرات كبيرة في كيان الاحتلال".
إن جنين تضم فعل مميز من سرايا القدس وكتائب الأقصى، ووحدة المقاومة مطلوبة ومهمة في مواجهة العدو"، حيث أن العمليات البطولية الأخيرة أكدت قدرة الانسان الفلسطيني بمواجهة الاحتلال بكل شجاعة.
أن ما يجري من عمليات في الأراضي الفلسطينية ليست رد فعل على ممارسات الاحتلال إنما هي واجب على كل فلسطيني.
أن الفلسطيني لديه خيارات واسعة في مسيرة المقاومة ويستطيع أن يفعل أشياء كثيرة في العمليات الاستشهادية خير دليل، حيث أن قرار غزة في الرد على جرائم الاحتلال متروك لقوى المقاومة، وأن المقاومة لن تخذل أهالي جنين والقدس وكل فلسطين.
نحن مقبلون على معركة في شهر رمضان ونحن أقوياء بعقيديتنا ومجاهدينا وايماننا بان الاحتلال رغم قوته يظل ضعيفا امام الإرادة الفلسطينية.
يوجد تصعيد "إسرائيلي" للمس بالمسجد الأقصى والقدس في رمضان وهو يزيد من حالة التوتر، حيث أن قرار منع الاعتكاف في المسجد الأقصى هو قرار رسمي عربي لإتاحة الفرصة للمستوطنين باقتحام الأقصى.
أن ممارسات الاحتلال في الأقصى والضفة الغربية تصعد من حالة الغليان الفلسطينية، ونحن في مواجهة مباشرة مع الاحتلال وفي كل لحظة يجب أن نتوقع حالة الاشتباك الشامل، وفي أي لحظة يمكن ان نصل إلى حالة من الغليان في كل أوساط الشعب الفلسطيني.
أن المناخ في المقاومة هو مناخ مواتي لموقف حركة الجهاد الإسلامي، "ولا أحد مستثنى من الإجابة على استباحة الدم الفلسطيني، وقوى المقاومة تصنع القرار في الميدان مجتمعة وموحدة".
أن "قوى المقاومة جميعها منفتحة على بعضها البعض وبروز تنسيق الجهاد مع فصيل ما تفرضه الجغرافيا الفلسطينية".
إن "الدول العربية التي سعت للتطبيع بات واضحًا أنها تركت فلسطين بشكل نهائي وهم يحاصروننا ويلاحقونا"، حيث أن الدول العربية التي اجتمعت في النقب ليسوا معنا وهم غير مؤمنين بحقنا في فلسطين.
أن استنجاد الاحتلال بالمسلمين والعرب لمحاصرة الفلسطينيين يعني موافقة عربية على محاولات تهويد الأقصى.
مطلوب من الشعوب العربية والإسلامية ان تعرف بأن "الشعب الفلسطيني يقتل ويطرد من أرضه أمام مرأى الحكام والملوك العرب وبموافقتهم.