|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2022/03/الميادين-خالد-البطش_2022_03_31_21_56_36.mp4[/video-mp4]
|
الميادين
21-3-2022
قال خالد البطش، عضو المكتب السياسي في حركة الجهاد الإسلامي، خلال ربنامج "حتى القدس"، للتعليق على اخر المستجدات السياسية :
العمليات الفدائية الأخيرة جاءت ردّاً على التغوّل الصهيوني الأخير، ومحاولات مصادرة الأراضي، والتطهير العرقي، وفي ظل التطبيع العلني مع إسرائيل.
العمليات كانت نتيجة براعة المقاومين، وليست إخفاقاً أمنياً إسرائيلياً فقط، التقدم والإتقان في أداء المقاومة، وتصميم الشعب الفلسطيني على الرد على العدوان.
حلف المقاومة اليوم يزداد قوة وثقة، ولا ينقصه المال ولا الرجال ولا العتاد، وبالتالي، عندما تحين لحظة القرار، ستظهر كل التفاصيل أمام الرأي العام.
على العدو أن يفهم أن المقاومة جاهزة، وتستطيع خوض معركة واثنتين وثلاثاً، إذا تطلب الأمر، من أجل حماية أهلنا في فلسطين.
أهلنا في أراضي الـ48 المحتلة أثبتوا أنهم الضمان الأهم لاستعادة فلسطين، وهناك عودة إلى أصل الصراع من الكل الوطني الفلسطيني.
المعركة مع المحتل مفتوحة، ولا خيار أمامنا سوى المقاومة، لأن كل الخيارات الأخرى أثبتت فشلها.
الاحتلال لم يعد في إمكانه التفرد بساحة من الساحات، سواء كانت الضفة أو الداخل المحتل، ومن غير المقبول وطنياً أن نقبل ذلك.
نحن أبناء شعب واحد، لدينا قضية واحدة ومحتل واحد، فهل سيفكر المحتل في اقتحام جنين، وتسكت المقاومة في الضفة وغزة؟، هذا كلام انتهى، ولن نقبل أن ينفرد بجنين.
الخطر الحقيقي ليس من إيران، التي لم تجتاح أي بلد عربي منذ الثورة الإيرانية، وإنما الخطر من إسرائيل، التي ابتلعت الأقصى وكنيسة القيامة، وحائط البراق، واحتلت فلسطين.
بخصوص لقاء النخالة والسيد نصر الله يؤكد وحدة المقاومة والجبهات
جاء ليؤكد وحدة المقاومة والجبهات، وأن التنسيق مستمر، وأن حلف المقاومة يتعزز، كما أنه جاء ردّاً على مؤتمر النقب، الذي وصفه بأنه قمة الشر والعار.
وبحث النخالة مع السيد نصر الله في آخر الأوضاع في الساحة الفلسطينية، وتطور العمليات الجهادية داخل الأراضي المحتلة عام 48، بالإضافة إلى العمليات التي حدثت في الأيام الأخيرة.
وأجرى الطرفان تقييماً عاماً للأوضاع في المنطقة، على ضوء المستجدات الإقليمية والدولية، وانعكاسها، وخصوصاً على القضية الفلسطينية.
وبخصوص الدول المطبعة، دول الـمحافظ المالية تتحرك وفق الإملاءات الأميركية لدعم تحالف رئيس حكومة الاحتلال نفتالي بينيت مع وزير خارجيته، يائير لابيد، من أجل الانقضاض على المشروع الفلسطيني.
21-3-2022
قال خالد البطش، عضو المكتب السياسي في حركة الجهاد الإسلامي، خلال ربنامج "حتى القدس"، للتعليق على اخر المستجدات السياسية :
العمليات الفدائية الأخيرة جاءت ردّاً على التغوّل الصهيوني الأخير، ومحاولات مصادرة الأراضي، والتطهير العرقي، وفي ظل التطبيع العلني مع إسرائيل.
العمليات كانت نتيجة براعة المقاومين، وليست إخفاقاً أمنياً إسرائيلياً فقط، التقدم والإتقان في أداء المقاومة، وتصميم الشعب الفلسطيني على الرد على العدوان.
حلف المقاومة اليوم يزداد قوة وثقة، ولا ينقصه المال ولا الرجال ولا العتاد، وبالتالي، عندما تحين لحظة القرار، ستظهر كل التفاصيل أمام الرأي العام.
على العدو أن يفهم أن المقاومة جاهزة، وتستطيع خوض معركة واثنتين وثلاثاً، إذا تطلب الأمر، من أجل حماية أهلنا في فلسطين.
أهلنا في أراضي الـ48 المحتلة أثبتوا أنهم الضمان الأهم لاستعادة فلسطين، وهناك عودة إلى أصل الصراع من الكل الوطني الفلسطيني.
المعركة مع المحتل مفتوحة، ولا خيار أمامنا سوى المقاومة، لأن كل الخيارات الأخرى أثبتت فشلها.
الاحتلال لم يعد في إمكانه التفرد بساحة من الساحات، سواء كانت الضفة أو الداخل المحتل، ومن غير المقبول وطنياً أن نقبل ذلك.
نحن أبناء شعب واحد، لدينا قضية واحدة ومحتل واحد، فهل سيفكر المحتل في اقتحام جنين، وتسكت المقاومة في الضفة وغزة؟، هذا كلام انتهى، ولن نقبل أن ينفرد بجنين.
الخطر الحقيقي ليس من إيران، التي لم تجتاح أي بلد عربي منذ الثورة الإيرانية، وإنما الخطر من إسرائيل، التي ابتلعت الأقصى وكنيسة القيامة، وحائط البراق، واحتلت فلسطين.
بخصوص لقاء النخالة والسيد نصر الله يؤكد وحدة المقاومة والجبهات
جاء ليؤكد وحدة المقاومة والجبهات، وأن التنسيق مستمر، وأن حلف المقاومة يتعزز، كما أنه جاء ردّاً على مؤتمر النقب، الذي وصفه بأنه قمة الشر والعار.
وبحث النخالة مع السيد نصر الله في آخر الأوضاع في الساحة الفلسطينية، وتطور العمليات الجهادية داخل الأراضي المحتلة عام 48، بالإضافة إلى العمليات التي حدثت في الأيام الأخيرة.
وأجرى الطرفان تقييماً عاماً للأوضاع في المنطقة، على ضوء المستجدات الإقليمية والدولية، وانعكاسها، وخصوصاً على القضية الفلسطينية.
وبخصوص الدول المطبعة، دول الـمحافظ المالية تتحرك وفق الإملاءات الأميركية لدعم تحالف رئيس حكومة الاحتلال نفتالي بينيت مع وزير خارجيته، يائير لابيد، من أجل الانقضاض على المشروع الفلسطيني.