|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2022/02/الاقصى-حسن-خريشة_2022_02_11_20_49_14.mp4[/video-mp4]
|
الأقصى
11-2-2022
برنامج حصاد الأسبوع حول "المجلس المركزي يسلم منظمة التحرير لفريق التعاون الأمني مع الاحتلال".
قال حسن خريشة النائب الأول لرئيس الملس التشريعي الفلسطيني:
• مخرجات اجتماع المجلس المركزي بوقف التعامل بالاتفاقيات مع الاحتلال وبوقف التنسيق الأمني كلام مكرر غير مطبق على ارض الواقع، وهذا الكلام قاله الرئيس محمود عباس في خطابه امام الامناء العامين وفي اجتماعات المجلس المركزي المتعاقبة.
• اللجنة التفيذية صنعت لتنفذ قرار الرئيس وليس قرار المجلس المركزي.
• من اسباب انعقاد المجلس المركزي هو ترتيب الوضع الداخلي الفلسطيني لمرحلة قادمة، وهذا يأتي بضغوط خارجية وتوجهات داخلية، من حضر اجتماع المجلس المركزي هم بالاساس يتبنوا خط سياسي واحد بالبحث عن تسوية مفاوضات وابقاء الحالة على ما هي عليه.
• منعت حركة حماس والجهاد الاسلامي من دخول منظمة التحرير حتى لا تؤثر على بنية منظمة التحرير التي تؤثر على البرنامج السياسي التفاوضي والتعايش مع الاحتلال.
• لقاء غينتس مع الرئيس ابو مازن بالمقاطعة وتلا ذلك زيارات اخرى لبيوت هؤلاء، الاسرائيليين قالوا بشكل واضح انه لم يبحث اي موضوع سياسي وانما بحث باللقاءات بعض الامور الحياتية للمواطنين الفلسطينيين، انا اعتقد ان هذا جزء من رؤية العدو الصهيوني للوضع الداخلي الفلسطيني ومرحلة ما بعد الرئيس محمود عباس.
• المرحلة القادمة اسوء من المراحل التي مررنا بها خلال السنوات القادمة.
• منظمة التحرير الذي اساء لها هم الأشخاص الموجودين فيها، مع الأسف لم اسمع من اعضاء اللجنة التنفيذية كلمة تغضب او لا تجعل الرئيس سعيداً، على هؤلاء ان يحافظوا على منظمة التحرير وعلى قرارهم.
• للأسف لم يكن بيوم من الأيام لدينا قيادة كفؤة بحجم التضحيات التي يقدمها الشعب الفلسطيني، ومن هنا جائت المعضلة.
• الفصائل الموجودة داخل منظمة التحرير اشبههم بجامعة الامم العربية، كل منهم له برنامج ولكن عندما يجتمعوا يتفقوا على الخط السياسي الذي فرضهم عليهم منذ عام 1974 وحتى اللحظة.
11-2-2022
برنامج حصاد الأسبوع حول "المجلس المركزي يسلم منظمة التحرير لفريق التعاون الأمني مع الاحتلال".
قال حسن خريشة النائب الأول لرئيس الملس التشريعي الفلسطيني:
• مخرجات اجتماع المجلس المركزي بوقف التعامل بالاتفاقيات مع الاحتلال وبوقف التنسيق الأمني كلام مكرر غير مطبق على ارض الواقع، وهذا الكلام قاله الرئيس محمود عباس في خطابه امام الامناء العامين وفي اجتماعات المجلس المركزي المتعاقبة.
• اللجنة التفيذية صنعت لتنفذ قرار الرئيس وليس قرار المجلس المركزي.
• من اسباب انعقاد المجلس المركزي هو ترتيب الوضع الداخلي الفلسطيني لمرحلة قادمة، وهذا يأتي بضغوط خارجية وتوجهات داخلية، من حضر اجتماع المجلس المركزي هم بالاساس يتبنوا خط سياسي واحد بالبحث عن تسوية مفاوضات وابقاء الحالة على ما هي عليه.
• منعت حركة حماس والجهاد الاسلامي من دخول منظمة التحرير حتى لا تؤثر على بنية منظمة التحرير التي تؤثر على البرنامج السياسي التفاوضي والتعايش مع الاحتلال.
• لقاء غينتس مع الرئيس ابو مازن بالمقاطعة وتلا ذلك زيارات اخرى لبيوت هؤلاء، الاسرائيليين قالوا بشكل واضح انه لم يبحث اي موضوع سياسي وانما بحث باللقاءات بعض الامور الحياتية للمواطنين الفلسطينيين، انا اعتقد ان هذا جزء من رؤية العدو الصهيوني للوضع الداخلي الفلسطيني ومرحلة ما بعد الرئيس محمود عباس.
• المرحلة القادمة اسوء من المراحل التي مررنا بها خلال السنوات القادمة.
• منظمة التحرير الذي اساء لها هم الأشخاص الموجودين فيها، مع الأسف لم اسمع من اعضاء اللجنة التنفيذية كلمة تغضب او لا تجعل الرئيس سعيداً، على هؤلاء ان يحافظوا على منظمة التحرير وعلى قرارهم.
• للأسف لم يكن بيوم من الأيام لدينا قيادة كفؤة بحجم التضحيات التي يقدمها الشعب الفلسطيني، ومن هنا جائت المعضلة.
• الفصائل الموجودة داخل منظمة التحرير اشبههم بجامعة الامم العربية، كل منهم له برنامج ولكن عندما يجتمعوا يتفقوا على الخط السياسي الذي فرضهم عليهم منذ عام 1974 وحتى اللحظة.