|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2022/02/ما-قبل-المركزي_2022_02_06_20_54_48.mp4[/video-mp4]
|
تلفزيون فلسطين 6-2-2022
قالت عضو المجلس الثوري لحركة "فتح" آمنة جبريل:
إن مشاركة المرأة السياسية في دورة المجلس المركزي عبر رفع نسبة مشاركتها إلى 25%، ضرورة ملحة في معركة التحرير والعودة، وتقرير المصير.
أن رفع نسبة مشاركة المرأة دليل على دورها الفعال المساند للنضال الوطني في مواجهة كافة التحديات التي تمر بها القضية الفلسطينية.
أن المرأة أثبتت نفسها في كافة المراحل والمحطات النضالية وفي كافة الميادين، لذلك فهي عنصر أساسي ومساند للنضال الوطني الفلسطيني.
أن انعقاد المجلس المركزي يأتي في هذه المرحلة الخطيرة من النضال الفلسطيني، في ظل محاولات عديدة لتصفية القضية الوطنية، ويأتي لوضع الرؤيا والاستراتيجية الفلسطينية بمشاركة كافة الفصائل لمواجهة التحديات، لتعزيز الوحدة الوطنية التي تعتبر شرطا من شروط الانتصار ضد الاحتلال، داعية الفصائل التي قاطعت هذا المجلس لأن تأتي وتحاور وتناقش، وتضع رؤيتها من أجل تعزيز النضال، لأن هذه المقاطعة لن تؤدي لأي نتيجة.
قالت عضو المجلس المركزي، عضو المجلس الاستشاري لحركة "فتح" هيثم عرار:
إن انعقاد المجلس المركزي يعد أحد الضرورات الوطنية في هذه المرحلة الصعبة من مراحل النضال الوطني الفلسطيني ضد الاحتلال الإسرائيلي.
أن المرأة ليست مشاركة فقط في المجلس المركزي، وإنما في العملية الوطنية بشكل عام، ورفع نسبة مشاركتها في عضوية المجلس إلى 25% يعد تتويجا لنضال مستمر للمرأة، ويؤكد أنها شريكة في النضال بجانب الرجل، ويجب أن تكون أيضا شريكة في القرار.
خضنا بقيادة الاتحاد العام للمرأة الفلسطينية نقاشات معمقة مع كافة الأطراف المعنية، سواء على صعيد منظمة التحرير، أو الفصائل الوطنية، وقد رفعنا مطلبنا للرئيس محمود عباس الذي تجاوب وأبدى رغبة في أن يكون هناك تواجد يليق بالمرأة ونضالاتها"، آملة أن "تكون النساء فاعلات أكثر في أطر ومؤسسات منظمة التحرير، ومؤسسات الدولة الفلسطينية".
أن انعقاد المجلس باعتباره أعلى سلطة تشريعية في إطار منظمة التحرير، يرسم الأبعاد والرؤيا التي يجب أن يسير عليها شعبنا الفلسطيني، حيث سيكون هناك مراجعة للعديد من الملفات، وسيدعو إلى تعزيز المقاومة الشعبية، كما سيستند الى العديد من المبادرات الدولية والتي كان آخرها تقرير "أمنستي" الذي وصف الاحتلال بأنها دولة نظام فصل عنصري يقوم على أساس التطهير العرقي ضد أبناء شعبنا، وهذه جريمة حرب يحاكم عليها في المحاكم الدولية، وتحديدا محكمة الجنايات الدولية.
أن المجلس سيتطرق أيضا لقضايا الوحدة الوطنية، ونأمل من كافة الفئات والفصائل والاتحادات، والجماهير الفلسطينية أن تلتف حول قرارات المجلس، كما سيكون هناك مناقشة للقضايا الداخلية، والاجتماعية، والاقتصادية.
قال المشرف العام على الإعلام الرسمي الوزير أحمد عساف:
إن انعقاد المجلس المركزي الفلسطيني له علاقه بتمكين وتوحيد الجبهة الداخلية وتوحيد صفوف شعبنا.
إن هناك أيضا أسبابا موضوعية لانعقاده، لها علاقه بملء الشواغر في اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير بعد وفاة الدكتور صائب عريقات، واستقالة الدكتورة حنان عشراوي من اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير، وأيضا انتخاب رئاسة جديدة للمجلس الوطني، مكونة من رئيس للمجلس ونوابه وأمانة السر، وهذا موضوع مهم جدا له علاقه بتفعيل المجلس الوطني ومنظمة التحرير.
أن كل فصائل منظمة التحرير تشارك، باستثناء الجبهة الشعبية، ونحن نحترم موقفهم الخاص، ونتمنى أن يعدلوا عن قرارهم، وبالتالي كل فصائل المنظمة والاتحادات والنقابات والجاليات وممثلين عنها من مختلف دول العالم تشارك في هذه الجلسة.
أن المجلس سيطرح كل القضايا المتعلقة بالشأن العام بالشعب الفلسطيني وسيخرج بقرارات مهمة للقضية الفلسطينية، والعلاقة مع الاحتلال الاسرائيلي والعلاقة مع الادارة الاميركية والمجتمع الدولي، في ظل هذا الانغلاق الحاصل في أفق عملية السلام.
تم دعوة السلك الدبلوماسي العربي والأجنبي، وقيادات وطنية ومراقبين من كل الفئات من أبناء شعبنا لحضور الجلسة الافتتاحية، كما سيكون هناك وكما في مثل هذه اللقاءات، كلمة هامة للرئيس يستعرض فيها آخر التطورات المتعلقة بالقضية الفلسطينية على الصعيد الداخلي والسياسي وعلى كل الاصعدة لوضع النقاط على الحروف.
سيكون هناك مداخلات لممثلين عن فصائل العمل الوطني والاتحادات والنقابات الذين يحرصون على تمثيل هذه الفئات من شعبنا، وبالتالي مهم جدا الاستماع للأفكار للخروج بقرارات وتوصيات في نهاية الدورة لصالح شعبنا والقضية الفلسطينية".
قالت عضو المجلس الثوري لحركة "فتح" آمنة جبريل:
إن مشاركة المرأة السياسية في دورة المجلس المركزي عبر رفع نسبة مشاركتها إلى 25%، ضرورة ملحة في معركة التحرير والعودة، وتقرير المصير.
أن رفع نسبة مشاركة المرأة دليل على دورها الفعال المساند للنضال الوطني في مواجهة كافة التحديات التي تمر بها القضية الفلسطينية.
أن المرأة أثبتت نفسها في كافة المراحل والمحطات النضالية وفي كافة الميادين، لذلك فهي عنصر أساسي ومساند للنضال الوطني الفلسطيني.
أن انعقاد المجلس المركزي يأتي في هذه المرحلة الخطيرة من النضال الفلسطيني، في ظل محاولات عديدة لتصفية القضية الوطنية، ويأتي لوضع الرؤيا والاستراتيجية الفلسطينية بمشاركة كافة الفصائل لمواجهة التحديات، لتعزيز الوحدة الوطنية التي تعتبر شرطا من شروط الانتصار ضد الاحتلال، داعية الفصائل التي قاطعت هذا المجلس لأن تأتي وتحاور وتناقش، وتضع رؤيتها من أجل تعزيز النضال، لأن هذه المقاطعة لن تؤدي لأي نتيجة.
قالت عضو المجلس المركزي، عضو المجلس الاستشاري لحركة "فتح" هيثم عرار:
إن انعقاد المجلس المركزي يعد أحد الضرورات الوطنية في هذه المرحلة الصعبة من مراحل النضال الوطني الفلسطيني ضد الاحتلال الإسرائيلي.
أن المرأة ليست مشاركة فقط في المجلس المركزي، وإنما في العملية الوطنية بشكل عام، ورفع نسبة مشاركتها في عضوية المجلس إلى 25% يعد تتويجا لنضال مستمر للمرأة، ويؤكد أنها شريكة في النضال بجانب الرجل، ويجب أن تكون أيضا شريكة في القرار.
خضنا بقيادة الاتحاد العام للمرأة الفلسطينية نقاشات معمقة مع كافة الأطراف المعنية، سواء على صعيد منظمة التحرير، أو الفصائل الوطنية، وقد رفعنا مطلبنا للرئيس محمود عباس الذي تجاوب وأبدى رغبة في أن يكون هناك تواجد يليق بالمرأة ونضالاتها"، آملة أن "تكون النساء فاعلات أكثر في أطر ومؤسسات منظمة التحرير، ومؤسسات الدولة الفلسطينية".
أن انعقاد المجلس باعتباره أعلى سلطة تشريعية في إطار منظمة التحرير، يرسم الأبعاد والرؤيا التي يجب أن يسير عليها شعبنا الفلسطيني، حيث سيكون هناك مراجعة للعديد من الملفات، وسيدعو إلى تعزيز المقاومة الشعبية، كما سيستند الى العديد من المبادرات الدولية والتي كان آخرها تقرير "أمنستي" الذي وصف الاحتلال بأنها دولة نظام فصل عنصري يقوم على أساس التطهير العرقي ضد أبناء شعبنا، وهذه جريمة حرب يحاكم عليها في المحاكم الدولية، وتحديدا محكمة الجنايات الدولية.
أن المجلس سيتطرق أيضا لقضايا الوحدة الوطنية، ونأمل من كافة الفئات والفصائل والاتحادات، والجماهير الفلسطينية أن تلتف حول قرارات المجلس، كما سيكون هناك مناقشة للقضايا الداخلية، والاجتماعية، والاقتصادية.
قال المشرف العام على الإعلام الرسمي الوزير أحمد عساف:
إن انعقاد المجلس المركزي الفلسطيني له علاقه بتمكين وتوحيد الجبهة الداخلية وتوحيد صفوف شعبنا.
إن هناك أيضا أسبابا موضوعية لانعقاده، لها علاقه بملء الشواغر في اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير بعد وفاة الدكتور صائب عريقات، واستقالة الدكتورة حنان عشراوي من اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير، وأيضا انتخاب رئاسة جديدة للمجلس الوطني، مكونة من رئيس للمجلس ونوابه وأمانة السر، وهذا موضوع مهم جدا له علاقه بتفعيل المجلس الوطني ومنظمة التحرير.
أن كل فصائل منظمة التحرير تشارك، باستثناء الجبهة الشعبية، ونحن نحترم موقفهم الخاص، ونتمنى أن يعدلوا عن قرارهم، وبالتالي كل فصائل المنظمة والاتحادات والنقابات والجاليات وممثلين عنها من مختلف دول العالم تشارك في هذه الجلسة.
أن المجلس سيطرح كل القضايا المتعلقة بالشأن العام بالشعب الفلسطيني وسيخرج بقرارات مهمة للقضية الفلسطينية، والعلاقة مع الاحتلال الاسرائيلي والعلاقة مع الادارة الاميركية والمجتمع الدولي، في ظل هذا الانغلاق الحاصل في أفق عملية السلام.
تم دعوة السلك الدبلوماسي العربي والأجنبي، وقيادات وطنية ومراقبين من كل الفئات من أبناء شعبنا لحضور الجلسة الافتتاحية، كما سيكون هناك وكما في مثل هذه اللقاءات، كلمة هامة للرئيس يستعرض فيها آخر التطورات المتعلقة بالقضية الفلسطينية على الصعيد الداخلي والسياسي وعلى كل الاصعدة لوضع النقاط على الحروف.
سيكون هناك مداخلات لممثلين عن فصائل العمل الوطني والاتحادات والنقابات الذين يحرصون على تمثيل هذه الفئات من شعبنا، وبالتالي مهم جدا الاستماع للأفكار للخروج بقرارات وتوصيات في نهاية الدورة لصالح شعبنا والقضية الفلسطينية".