|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2022/02/داوود-شهاب-_2022_02_06_13_15_41.mp4[/video-mp4]
|
فلسطين اليوم
6-2-2022
فلسطين اليوم
قال داوود شهاب، القيادي في الجهاد الاسلامي، ضمن تغطية مباشرة، حول انعقاد المجلس المركزي:
• المستغرب تماما ان يتم عقد اجتماع لمؤسسات منظمة التحرير التي يفترض مهمتها الاساسية العمل على تحرير فلسطين، يعقد هذا الاجتماع تحت حراب الاحتلال، الذين يشاركون في هذا الاجتماع يحصلون على اذن مسبق من الاحتلال الاسرائيلي للوصول الى رام الله والمشاركة في هذا الاجتماع.
• عقد هذا الاجتماع تحت حراب الاحتلال هو استمرار في ارتهان المنظمة ومؤسساتها لمشروع سياسي فاشل، مشروع التسوية السياسية الفاشل الذي هبط سقفه سقف مطالب الحد الادنى الذي تبنته المنظمة وهو اقامة دولة في حدود 67 وذهبت الى اتفاق اوسلو على هذا الاساس، الان هبط هذا السقف الى مستوى اقل حتى من تحقيق مكاسب اقتصادية او منافع اقتصادية.
• عقد المجلس هو عملية ديكور ليس أكثر، هذا الاجتماع هو اجتماع ديكوري شكلي لتنفيذ سياسات اتفق عليها قيادة السلطة والمنظمة اتفقوا على سياسات واتفقوا على بعض الاجراءات واتوا بهذا المجموع لتنفيذ هذه السياسات.
• ما يجري هو محاولة لتكريس السياسات التي ثبت انها لن تجدي نفعا في مواجهة الاحتلال، والتي لا يزال اصحابها يعملون وفق الاتفاقيات التي رفضها الشعب الفلسطيني.
• اتفاقية اوسلو وما تبعها من اتفاقيات امنية وسياسية وخطط خارطة الطريق ودايتون، هذه كلها رفضها الشعب الفلسطيني ومع ذلك يصر هذا الفريق على تنفيذها، هذه السياسات وهذا النهج اعطى شرعية للعدوان وللاستيطان واعطى شرعية لمحاولة السيطرة من قبل العدو الاسرائيلي على المسجد الاقصى المبارك.
• نحن في حركة الجهاد الاسلامي صحيح نحن لسنا جزء من المنظمة ولا جزء من مؤسساتها ولا جزء من المجلس المركزي ، لكن الحقيقة الاصرار على عقد هذا الاجتماع في هذه الظروف يطرح اسئلة عديدة حول ما ذكرت من تكريس للسياسات القائمة وعقد الاجتماع تحت حراب الاحتلال.
• المهم ان لا يكون هناك مشاركة تعطي شرعية لهذه السياسات، عدم المشاركة يعتبر عمل وطني لجهة نزع الشرعية عن كل الاجراءات التي تتعارض مع المصالح العليا للشعب الفلسطيني.
• اليوم المشاركة في هذا الاجتماع هو اثم وطني، إضرار بالمصالح العليا للشعب الفلسطيني اضرار بمشروع الوحدة والمصالحة.
• اليوم هناك اهتمام كبير بما يجري في الضفة الغربية اهتمام بتفعيل المقاومة في الضفة الغربية، نحن في الجهاد الاسلامي سياستنا الان واستراتجية علمنا تقوم على هذا الاساس.
• نحن مع اجراء حوار شامل ونحن دائما في اتصالتنا مع مختلف القوى والفصائل الفلسطينية نسعى بشكل حثيث جدا من اجل بناء استراتيجية وطنية، بيان الحركة الاخير أكد بان الحركة حريصة على وحدة الشعب الفلسطيني في مواجهة الاحتلال، والحركة تسعى للعمل من اجل صياغة استراتيجية وطنية شاملة تستند الى الغاء اعتراف المنظمة بالكيان الصهيونتي ودعم المقاومة.
6-2-2022
فلسطين اليوم
قال داوود شهاب، القيادي في الجهاد الاسلامي، ضمن تغطية مباشرة، حول انعقاد المجلس المركزي:
• المستغرب تماما ان يتم عقد اجتماع لمؤسسات منظمة التحرير التي يفترض مهمتها الاساسية العمل على تحرير فلسطين، يعقد هذا الاجتماع تحت حراب الاحتلال، الذين يشاركون في هذا الاجتماع يحصلون على اذن مسبق من الاحتلال الاسرائيلي للوصول الى رام الله والمشاركة في هذا الاجتماع.
• عقد هذا الاجتماع تحت حراب الاحتلال هو استمرار في ارتهان المنظمة ومؤسساتها لمشروع سياسي فاشل، مشروع التسوية السياسية الفاشل الذي هبط سقفه سقف مطالب الحد الادنى الذي تبنته المنظمة وهو اقامة دولة في حدود 67 وذهبت الى اتفاق اوسلو على هذا الاساس، الان هبط هذا السقف الى مستوى اقل حتى من تحقيق مكاسب اقتصادية او منافع اقتصادية.
• عقد المجلس هو عملية ديكور ليس أكثر، هذا الاجتماع هو اجتماع ديكوري شكلي لتنفيذ سياسات اتفق عليها قيادة السلطة والمنظمة اتفقوا على سياسات واتفقوا على بعض الاجراءات واتوا بهذا المجموع لتنفيذ هذه السياسات.
• ما يجري هو محاولة لتكريس السياسات التي ثبت انها لن تجدي نفعا في مواجهة الاحتلال، والتي لا يزال اصحابها يعملون وفق الاتفاقيات التي رفضها الشعب الفلسطيني.
• اتفاقية اوسلو وما تبعها من اتفاقيات امنية وسياسية وخطط خارطة الطريق ودايتون، هذه كلها رفضها الشعب الفلسطيني ومع ذلك يصر هذا الفريق على تنفيذها، هذه السياسات وهذا النهج اعطى شرعية للعدوان وللاستيطان واعطى شرعية لمحاولة السيطرة من قبل العدو الاسرائيلي على المسجد الاقصى المبارك.
• نحن في حركة الجهاد الاسلامي صحيح نحن لسنا جزء من المنظمة ولا جزء من مؤسساتها ولا جزء من المجلس المركزي ، لكن الحقيقة الاصرار على عقد هذا الاجتماع في هذه الظروف يطرح اسئلة عديدة حول ما ذكرت من تكريس للسياسات القائمة وعقد الاجتماع تحت حراب الاحتلال.
• المهم ان لا يكون هناك مشاركة تعطي شرعية لهذه السياسات، عدم المشاركة يعتبر عمل وطني لجهة نزع الشرعية عن كل الاجراءات التي تتعارض مع المصالح العليا للشعب الفلسطيني.
• اليوم المشاركة في هذا الاجتماع هو اثم وطني، إضرار بالمصالح العليا للشعب الفلسطيني اضرار بمشروع الوحدة والمصالحة.
• اليوم هناك اهتمام كبير بما يجري في الضفة الغربية اهتمام بتفعيل المقاومة في الضفة الغربية، نحن في الجهاد الاسلامي سياستنا الان واستراتجية علمنا تقوم على هذا الاساس.
• نحن مع اجراء حوار شامل ونحن دائما في اتصالتنا مع مختلف القوى والفصائل الفلسطينية نسعى بشكل حثيث جدا من اجل بناء استراتيجية وطنية، بيان الحركة الاخير أكد بان الحركة حريصة على وحدة الشعب الفلسطيني في مواجهة الاحتلال، والحركة تسعى للعمل من اجل صياغة استراتيجية وطنية شاملة تستند الى الغاء اعتراف المنظمة بالكيان الصهيونتي ودعم المقاومة.