|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2022/02/نبيل-عمرو-_2022_02_06_10_23_34.mp4[/video-mp4]
|
قناة معا بالشراكة مع إذاعة رابعة:
6-2-2022
قال نبيل عمرو، الكاتب والمحلل السياسي، خلال برنامج " طلة صباح"، حول انعقاد المجلس المركزي:
• المجلس المركزي يستمد قوته من قوة منظمة التحرير، وقوة منظمة التحرير تستمد من قوة الوضع الفلسطيني العام، كان المجلس المركزي اطار قيادي بالغ الاهمية عندما كانت المنظمة كذلك، وعندما تراجع دور المنظمة لمصلحة دور ملتبس ترونه كم هو مفكك للسلطة ضعف الاثنان السلطة والمنظمة.
• انا من الشخصيات الذين نصحوا بتأجيل عقد اجتماع المجلس، لذلك كان الافضل ان اؤيد اي مقترح كان يدعوا الى التأجيل.
• يجب تأجيل المجلس المركزي الى حين استقبال ما يسمى بالنصاب السياسي الذي هو مشاركة أكبر قدر ممكن من الفعاليات السياسية حتى لو لم يشارك البعض فهذا يعني انه اخذ حقه في المعارضة وتخف الردود الفعل السلبية.
• وحدة الوطن لا تتم من خلال مؤسسة ضعيفة واقعيا، قوة اي مؤسسة بقوة الجهة التي تنتمي اليها وتعبر عنها.
• القضية الوطنية والاعتناق الشعبي الفلسطيني لها اقوى من الصيغ السياسية وحتى القيادية التي توجد في الوضع الفلسطيني، الاطارات السياسية التي تقود القضية تتقدم في فترة ثم تتراجع، ولكن تبقى القضية.
• الذي يحصل الان على ضوء الامكانيات المتاحة، لن يكون باستطاعة المجلس المركزي الا ان يملأ الشواغر، هل يقدر ان يلغي العلاقة مع اسرائيل وتنسيق امني ولم شمل ؟؟، اعتقد ان هذا سيكون صعب.
• علينا ان ننظر الى الواقع القائم الان، الشعب الفلسطيني يتجدد ليس من خلال فتح ولا الشعبية ولا منظمة التحرير حتى، يتجدد من خلال الصيغ الديقراطية الحديثة ان تعود المؤسسة للعمل ان يعود صندوق الاقتراع.
• تجدد الحالة الفلسطينية يكون من قبل الشعب الفلسطيني والانتخابات والمؤسسات، وهذا لا يضمنه الا برلمان يراقب اداء السلطة ويراقب اداء الحالة الفلسطينية.
6-2-2022
قال نبيل عمرو، الكاتب والمحلل السياسي، خلال برنامج " طلة صباح"، حول انعقاد المجلس المركزي:
• المجلس المركزي يستمد قوته من قوة منظمة التحرير، وقوة منظمة التحرير تستمد من قوة الوضع الفلسطيني العام، كان المجلس المركزي اطار قيادي بالغ الاهمية عندما كانت المنظمة كذلك، وعندما تراجع دور المنظمة لمصلحة دور ملتبس ترونه كم هو مفكك للسلطة ضعف الاثنان السلطة والمنظمة.
• انا من الشخصيات الذين نصحوا بتأجيل عقد اجتماع المجلس، لذلك كان الافضل ان اؤيد اي مقترح كان يدعوا الى التأجيل.
• يجب تأجيل المجلس المركزي الى حين استقبال ما يسمى بالنصاب السياسي الذي هو مشاركة أكبر قدر ممكن من الفعاليات السياسية حتى لو لم يشارك البعض فهذا يعني انه اخذ حقه في المعارضة وتخف الردود الفعل السلبية.
• وحدة الوطن لا تتم من خلال مؤسسة ضعيفة واقعيا، قوة اي مؤسسة بقوة الجهة التي تنتمي اليها وتعبر عنها.
• القضية الوطنية والاعتناق الشعبي الفلسطيني لها اقوى من الصيغ السياسية وحتى القيادية التي توجد في الوضع الفلسطيني، الاطارات السياسية التي تقود القضية تتقدم في فترة ثم تتراجع، ولكن تبقى القضية.
• الذي يحصل الان على ضوء الامكانيات المتاحة، لن يكون باستطاعة المجلس المركزي الا ان يملأ الشواغر، هل يقدر ان يلغي العلاقة مع اسرائيل وتنسيق امني ولم شمل ؟؟، اعتقد ان هذا سيكون صعب.
• علينا ان ننظر الى الواقع القائم الان، الشعب الفلسطيني يتجدد ليس من خلال فتح ولا الشعبية ولا منظمة التحرير حتى، يتجدد من خلال الصيغ الديقراطية الحديثة ان تعود المؤسسة للعمل ان يعود صندوق الاقتراع.
• تجدد الحالة الفلسطينية يكون من قبل الشعب الفلسطيني والانتخابات والمؤسسات، وهذا لا يضمنه الا برلمان يراقب اداء السلطة ويراقب اداء الحالة الفلسطينية.