|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2022/01/10000000_952994918674608_8629529278048011850_n.mp4[/video-mp4]
|
تلفزيون وطن- فلسطين اليوم
فلسطين اليوم- تلفزيون وطن
مؤتمر صحفي لاطلاق عريضة " الموقف من دعوة انعقاد المجلس المركزي لمنظمة التحرير" بتنظيم التحالف الشعبي للتغيير والحملة الوطنية لإعادة بناء منظمة التحرير الفلسطينية:
تلت العريضة عضو الحملة الوطنية لإعادة بناء منظمة التحرير، ربى مسروجي
تتعمق الحالة الاستعمارية الصهيونية لفلسطين التاريخية، عبر تكثيف مشاريع الاستيطان الصهيوني، والسيطرة على الأرض والموارد الطبيعية، وتصفية حقوق شعبنا الوطنية الثابته، كما تستمر عمليات الإبادة والتصفية الجسدية بحق ابناء شعبنا، من القدس الى النقب وغيرها من المناطق، وبدعم لا محدود من الإدارة الأمريكية، كما تستغل الحركة الصهيونية غياب أدوات الفعل للأمم المتحدة والتفكك العربي والانخراط الرسمي الفلسطيني في اوهام اوسلو والرضوخ لما كان يسمى "سلطة الحكم الذاتي" التي تتمثل بالحكم على السكان دون الأرض، والغاء حق تقرير المصير والعودة والاستقلال من خلال ما سمي بـ "قانون اساس القومية اليهودية".
أمام هذا التغول الصهيوني الاستعماري، ومن أجل المحافظة على ثوابت شعبنا وهويته الوطنية والثقافية والاقتصادية، تتم الدعوه لانعقاد المجلس المركزي الذي هو – طبقاً لقرار انشائه- مفوّض لمناقشة وتنفيذ قرارات المجلس الوطني ومتابعتها، ولا يملك بخلاف ذلك صلاحيات المجلس الوطني الأصليه وبالتالي فانه من غير الجائز قانوناً دعوة الفرع (المجلس المركزي) في غياب قانونية وشرعية الأصل (المجلس الوطني). ومن هنا لا بد من وضع استراتيجية تصون وحدتنا وحقنا في النضال التحرري من سلطة اوسلو القائمه والانتقال الى مهمة إعادة بناء منظمة التحرير الفلسطينية، على أسس ديمقراطية تعددية كممثل شرعي ووحيد للشعب الفلسطيني في كافة أماكن تواجده، وكحامل للمشروع الوطني الفلسطيني القائم على التحرير ووحدة الأرض ووحدة الشعب ووحدة الهدف، ذلك ان اكثر ما يشكل خطراً على مشروعنا التحرري هو استبدال الحلول "الامنية" و "الاقتصاديه" مع المحتل الصهيوني بدلاً من الحلول الوطنيه.
واننا – في هذه الاثناء- نرفض ما يجري من تحضيرات لقرارات تستهدف النيل من صلاحيات المجلس الوطني الأصليه، كما اننا نرفض التعيينات في رئاسة المجلس الوطني باعتبار انها تمت من جهات فقدت شرعيتها، كما اننا نعارض بشده دعوة المجلس المركزي للانعقاد، لأن انعقاده هو سحبٌ لصلاحيات المجلس الوطني، ومساسٌ بدوره.
يا أبناء وبنات شعبنا العظيم،
في هذه المرحلة الحساسة من تاريخ قضيتنا الوطنية، فإننا ندعوكم جميعا للوقوف صفاً واحداً في وجه سياسة الهيمنة والاقصاء والتفرد بالقرار الوطني الفلسطيني، وندعو إلى:
- التمسك بمنظمة التحرير الفلسطينية كأداة توحيدية للنضال الوطني الفلسطيني والدفاع عن حقنا المشروع في التحرر وتقرير المصير والعودة - والاستقلال الوطني على أرض فلسطين التاريخيه ومواجهة الكيان الصهيوني العنصري الإستعماري ضمن جبهة وطنية موحدة.
- انتخاب مجلس وطني جديد يمثل شعبنا الفلسطيني في شتى بقاع الأرض، ويوحد نضالاته في كافة أماكن تواجده تحت مظلة واحدة؛ مظلة منظمة التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني في فلسطين التاريخية وفي الشتات، وفق استراتيجية تحررية تحمي وجودنا وحقوقنا الوطنية الثابتة وتعيد الاعتبار للمشروع الوطني الفلسطيني الذي توافق عليه شعبنا في ميثاق المنظمة.
اننا نهيب بكل ابناء وبنات شعبنا بالتحرك بكل الوسائل السلميه المشروعه لاحباط مساعي التفرد بالقرار الوطني وسلب صلاحيات هيئات منظمة التحرير تمهيداً للتخلي عن الحقوق الوطنيه الثابته.
قال سلمان ابو ستة، المؤرخ الفلسطيني:
• نطلب انتخاب مجلس وطني جديد لكافة الفلسطينيين في العالم، لانه لا شرعية لاي مجلس شرعي الان، ولا شرعية لقيادة تدعي تمثيل الشعب الفلسطيني، فعليه لا شرعية لا قرار تتخذه.
• منظمة التحرير الفلسطينية لم تعد تدعو الى التحرير ولم تد تمثل الشعب الفلسطيني، ولم تعد منظمة اصلا لانه ليس لها تمثيل ديمقراطي، وهذه كارثة كبيرة علينا منذ عام1964 عندما كان لنا كيان قانوني، وتحويل صلاحية المجلس الوطني الغير منتخب الى مجلس مركزي يعمل تحت اوامر غانتس.
• نعيد ونكرر ونطالب بانتخاب مجلس وطني يشمل يشمل 14 مليون مواطن فلسطيني ثلاثة ارباعهم من الشباب الذين لا يوجد لهم صوت على الاطلاق ولا تمثيل يحدد مستقبلهم ومستقبل فلسطين.
• نطالب بانتخاب هذا المجلس الوطني الجديد ومن اهم واجباته، هو ان يؤلف لمحكمة وطنية ذات خلفية قانونية معتمدة.
• أطالب باعطاء انذار الى السلطة وما بقي من المنظمة بوجوب انتخاب مجلس وطني جديد لكافة الفلسطييين في العالم خلال 6 شهور من الان على الاكثر، يكون هو المرجع الوحيد والممثل الوحيد للشعب الفلسطيني.
• اذا لم يتم ذلك فان الشعب الفلسطيني سيتخذ اجراءاته للدفاع عن وطنه فلسطين وعن تمثيله.
قال سمعان خوري من سلفادور، خوري رئيس الاتحاد الفلسطيني في امريكيا اللاتينية:
• نضم صوتنا للأصوات العالية، يوجد 800 الف فلسطيني في أمريكا اللاتينية، نحن جزء من الشعب الفلسطيني وجزء من منظمة التحرير نصرّ على إعادة بنائها وبناء جميع مؤسساتها بانتخابات ديمقراطية نزيهة للمجلس الوطني بمشاركة الكل الفلسطيني.
• نعرب عن رفضنا التام لما سيقرره المجلس المركزي وتهميش المجلس الوطني، كما همشت السلطة منظمة التحرير وفلسطينيي الشتات وحق العودة.
• نصرّ على انتخابات المجلس الوطني لإفراز قيادة فلسطينية جديدة ملتزمة ببرنامج المقاومة من أجل تحرير فلسطين التاريخية.
• منظمة التحرير ولدت راية للنصر وتحرير الارض والانسان، بعد النكبة والنكسة، لا تكون اليد التي تمد كما تبقى من فلسطين على طبق من ذهب للمستوطنين وللاحتلال الصهيوني عبر نفق ودهاليس اوسلو والتنسيق الامني لتطبيق صفقة القرن على ارض الواقع وبايدي فلسطينية مشبوهه ومنتهية الصلاحية.
قال المحامي صلاح عبد العاطي
• نؤكد معارضتنا لانعقاد جلسة المجلس المركزي الاستثنائية المقرر عقدها يوم الاحد القادم في رام الله باعتبار انها تقطع الطريق على حوار الجزائر، وبالتالي تقطع الطريق ايضا على اي خطوات من شأنها ان تنهي حالة الانقسام وتنهي العذابات.
• نرفض اصرار الرئيس وفريقه على اقصاء كافة القوى الوطينة والفصائل الفاعلة في المجتمع الفلسطيني، اضافة الى اقصاء الشباب والنساء وكافة التجمعات الفلسطينية في امريكا اللاتينية واوروبا.
• أكؤد الرفض لانعقاد المجلس المركزي باعتباره يقطع الطريق على حوار الفصائل في الجزائر لانهاء الانقسام.
• ارفض تفويض المجلس المركزي بصلاحية المجلس الوطني لأنه غير قانوني.
• منظمة التحرير بحاجة لإعادة تفعيل وضم حركتي حماس والجهاد إليها.
قال مؤسس تجمع الكل الفلسطيني بسام القواسمي:
• نؤكد بانه لا يحق لاي جهة او لاي سلطة حاليا الحديث باسم الشعب الفلسطيني، النظام الاساسي لمنظمة التحرير الفلسطينية واضح السلطة العليا للشعب الفلسطيني والمنظمة هو مجلس وطني منتخب.
• حاليا لا يوجد اي مجلس وطني منتخب، اضافة حسب نص المادة 13 من النظام الاساسي للمنظمة اللجنة التنفيذية يجب ان تكون منتخبة من قبل المجلس الوطني المنتخب، هذا غير موجود.
• رئاسة السلطة منتهية منذ عام 2009 مجلس تشريعي غير موجود سلطة تنفيذية غير حاصلة على ثقة الشعب،بالتالي جميعها سلطات غير شرعية غير قانونية مشكلة خلاف للنظام الاساسي للمنظمة ومخالفة للنظام وللقانون الاساسي الفلسطيني.
• لا يحق لاحد الحديث باسم الشعب الفلسطيني حاليا، عليهم بداية ان يعيدوا الكرة الى الشعب الفلسطيني الى 14 مليون فلسطيني ينتخبوا سلطات شرعية قانونية تمثلهم بعد ذلك يتم الحديث عن انتخاب لجنة تنفيذية ومجلس مركزي وتمثيل حقيقي للشعب الفلسطيني، وحاليا عليهم ان يعيدوا الامانة الى اصحابها.
قال الناشط زياد عمرو
• المجلس المركزيلا يمثلني لانه فاقد للصلاحية والشرعية في ظل إصرار المسؤولين على اعطاء الشرعية لمن لا يملكها، ويجب على المسؤولين إعطاء الأمانة لأهلها
• محاولة عقد المركزي في هذه الظروف، هو تجسيد لحالة الاستبداد السياسي وللفساد ولانتهاك الحريات.
• على الرئيس وكافة هيئات منظمة التحرير الفلسطينية الرجوع الى رشدها واعطاء الامانة الى اهلها، ونحن نقول بان محاولة عقد المجلس المركزي في هذه الظروف ما هو الا تجسيد لحالة الاستبداد السياسي والفساد المالي والاداري والابقاء على السلطات في ايدي طغمى لا تمتلك اي انتماء وطني.
قال أحد مؤسسي الحملة الوطنية لإعادة بناء منظمة التحرير كامل حواش
• إن الحملة تسعى لانتخاب مجلس الوطني جديد بأعضاء يمثلون الفلسطينيين في الداخل والخارج.
•
ارفض انعقاد المجلس المركزي لمنظمة التحرير يوم الاحد القادم، وأؤكدعلى ضرورة تصحيح الوضع الحال والبدء بانتخابات مجلس وطني جديد.
قال عمر عساف:
• أؤكد ان وحدة الإرادة لكل الشعب الفلسطيني تجسدت بالدفاع عن حقوقه بتجاه دمقرطاة الحالة الفلسطينية، وإتاحة الفرصة أمام الشباب لاخذ حقوقهم التي حرموا منها.
• الشباب لديهم القدرة اليوم على قيادة الحالة الفلسطينية لبر الأمان.
• هذه الوحدة تتجسد في الدفاع عن الحقوق والديمقراطية ومطالب التغيير الديمقراطي.
فلسطين اليوم- تلفزيون وطن
مؤتمر صحفي لاطلاق عريضة " الموقف من دعوة انعقاد المجلس المركزي لمنظمة التحرير" بتنظيم التحالف الشعبي للتغيير والحملة الوطنية لإعادة بناء منظمة التحرير الفلسطينية:
تلت العريضة عضو الحملة الوطنية لإعادة بناء منظمة التحرير، ربى مسروجي
تتعمق الحالة الاستعمارية الصهيونية لفلسطين التاريخية، عبر تكثيف مشاريع الاستيطان الصهيوني، والسيطرة على الأرض والموارد الطبيعية، وتصفية حقوق شعبنا الوطنية الثابته، كما تستمر عمليات الإبادة والتصفية الجسدية بحق ابناء شعبنا، من القدس الى النقب وغيرها من المناطق، وبدعم لا محدود من الإدارة الأمريكية، كما تستغل الحركة الصهيونية غياب أدوات الفعل للأمم المتحدة والتفكك العربي والانخراط الرسمي الفلسطيني في اوهام اوسلو والرضوخ لما كان يسمى "سلطة الحكم الذاتي" التي تتمثل بالحكم على السكان دون الأرض، والغاء حق تقرير المصير والعودة والاستقلال من خلال ما سمي بـ "قانون اساس القومية اليهودية".
أمام هذا التغول الصهيوني الاستعماري، ومن أجل المحافظة على ثوابت شعبنا وهويته الوطنية والثقافية والاقتصادية، تتم الدعوه لانعقاد المجلس المركزي الذي هو – طبقاً لقرار انشائه- مفوّض لمناقشة وتنفيذ قرارات المجلس الوطني ومتابعتها، ولا يملك بخلاف ذلك صلاحيات المجلس الوطني الأصليه وبالتالي فانه من غير الجائز قانوناً دعوة الفرع (المجلس المركزي) في غياب قانونية وشرعية الأصل (المجلس الوطني). ومن هنا لا بد من وضع استراتيجية تصون وحدتنا وحقنا في النضال التحرري من سلطة اوسلو القائمه والانتقال الى مهمة إعادة بناء منظمة التحرير الفلسطينية، على أسس ديمقراطية تعددية كممثل شرعي ووحيد للشعب الفلسطيني في كافة أماكن تواجده، وكحامل للمشروع الوطني الفلسطيني القائم على التحرير ووحدة الأرض ووحدة الشعب ووحدة الهدف، ذلك ان اكثر ما يشكل خطراً على مشروعنا التحرري هو استبدال الحلول "الامنية" و "الاقتصاديه" مع المحتل الصهيوني بدلاً من الحلول الوطنيه.
واننا – في هذه الاثناء- نرفض ما يجري من تحضيرات لقرارات تستهدف النيل من صلاحيات المجلس الوطني الأصليه، كما اننا نرفض التعيينات في رئاسة المجلس الوطني باعتبار انها تمت من جهات فقدت شرعيتها، كما اننا نعارض بشده دعوة المجلس المركزي للانعقاد، لأن انعقاده هو سحبٌ لصلاحيات المجلس الوطني، ومساسٌ بدوره.
يا أبناء وبنات شعبنا العظيم،
في هذه المرحلة الحساسة من تاريخ قضيتنا الوطنية، فإننا ندعوكم جميعا للوقوف صفاً واحداً في وجه سياسة الهيمنة والاقصاء والتفرد بالقرار الوطني الفلسطيني، وندعو إلى:
- التمسك بمنظمة التحرير الفلسطينية كأداة توحيدية للنضال الوطني الفلسطيني والدفاع عن حقنا المشروع في التحرر وتقرير المصير والعودة - والاستقلال الوطني على أرض فلسطين التاريخيه ومواجهة الكيان الصهيوني العنصري الإستعماري ضمن جبهة وطنية موحدة.
- انتخاب مجلس وطني جديد يمثل شعبنا الفلسطيني في شتى بقاع الأرض، ويوحد نضالاته في كافة أماكن تواجده تحت مظلة واحدة؛ مظلة منظمة التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني في فلسطين التاريخية وفي الشتات، وفق استراتيجية تحررية تحمي وجودنا وحقوقنا الوطنية الثابتة وتعيد الاعتبار للمشروع الوطني الفلسطيني الذي توافق عليه شعبنا في ميثاق المنظمة.
اننا نهيب بكل ابناء وبنات شعبنا بالتحرك بكل الوسائل السلميه المشروعه لاحباط مساعي التفرد بالقرار الوطني وسلب صلاحيات هيئات منظمة التحرير تمهيداً للتخلي عن الحقوق الوطنيه الثابته.
قال سلمان ابو ستة، المؤرخ الفلسطيني:
• نطلب انتخاب مجلس وطني جديد لكافة الفلسطينيين في العالم، لانه لا شرعية لاي مجلس شرعي الان، ولا شرعية لقيادة تدعي تمثيل الشعب الفلسطيني، فعليه لا شرعية لا قرار تتخذه.
• منظمة التحرير الفلسطينية لم تعد تدعو الى التحرير ولم تد تمثل الشعب الفلسطيني، ولم تعد منظمة اصلا لانه ليس لها تمثيل ديمقراطي، وهذه كارثة كبيرة علينا منذ عام1964 عندما كان لنا كيان قانوني، وتحويل صلاحية المجلس الوطني الغير منتخب الى مجلس مركزي يعمل تحت اوامر غانتس.
• نعيد ونكرر ونطالب بانتخاب مجلس وطني يشمل يشمل 14 مليون مواطن فلسطيني ثلاثة ارباعهم من الشباب الذين لا يوجد لهم صوت على الاطلاق ولا تمثيل يحدد مستقبلهم ومستقبل فلسطين.
• نطالب بانتخاب هذا المجلس الوطني الجديد ومن اهم واجباته، هو ان يؤلف لمحكمة وطنية ذات خلفية قانونية معتمدة.
• أطالب باعطاء انذار الى السلطة وما بقي من المنظمة بوجوب انتخاب مجلس وطني جديد لكافة الفلسطييين في العالم خلال 6 شهور من الان على الاكثر، يكون هو المرجع الوحيد والممثل الوحيد للشعب الفلسطيني.
• اذا لم يتم ذلك فان الشعب الفلسطيني سيتخذ اجراءاته للدفاع عن وطنه فلسطين وعن تمثيله.
قال سمعان خوري من سلفادور، خوري رئيس الاتحاد الفلسطيني في امريكيا اللاتينية:
• نضم صوتنا للأصوات العالية، يوجد 800 الف فلسطيني في أمريكا اللاتينية، نحن جزء من الشعب الفلسطيني وجزء من منظمة التحرير نصرّ على إعادة بنائها وبناء جميع مؤسساتها بانتخابات ديمقراطية نزيهة للمجلس الوطني بمشاركة الكل الفلسطيني.
• نعرب عن رفضنا التام لما سيقرره المجلس المركزي وتهميش المجلس الوطني، كما همشت السلطة منظمة التحرير وفلسطينيي الشتات وحق العودة.
• نصرّ على انتخابات المجلس الوطني لإفراز قيادة فلسطينية جديدة ملتزمة ببرنامج المقاومة من أجل تحرير فلسطين التاريخية.
• منظمة التحرير ولدت راية للنصر وتحرير الارض والانسان، بعد النكبة والنكسة، لا تكون اليد التي تمد كما تبقى من فلسطين على طبق من ذهب للمستوطنين وللاحتلال الصهيوني عبر نفق ودهاليس اوسلو والتنسيق الامني لتطبيق صفقة القرن على ارض الواقع وبايدي فلسطينية مشبوهه ومنتهية الصلاحية.
قال المحامي صلاح عبد العاطي
• نؤكد معارضتنا لانعقاد جلسة المجلس المركزي الاستثنائية المقرر عقدها يوم الاحد القادم في رام الله باعتبار انها تقطع الطريق على حوار الجزائر، وبالتالي تقطع الطريق ايضا على اي خطوات من شأنها ان تنهي حالة الانقسام وتنهي العذابات.
• نرفض اصرار الرئيس وفريقه على اقصاء كافة القوى الوطينة والفصائل الفاعلة في المجتمع الفلسطيني، اضافة الى اقصاء الشباب والنساء وكافة التجمعات الفلسطينية في امريكا اللاتينية واوروبا.
• أكؤد الرفض لانعقاد المجلس المركزي باعتباره يقطع الطريق على حوار الفصائل في الجزائر لانهاء الانقسام.
• ارفض تفويض المجلس المركزي بصلاحية المجلس الوطني لأنه غير قانوني.
• منظمة التحرير بحاجة لإعادة تفعيل وضم حركتي حماس والجهاد إليها.
قال مؤسس تجمع الكل الفلسطيني بسام القواسمي:
• نؤكد بانه لا يحق لاي جهة او لاي سلطة حاليا الحديث باسم الشعب الفلسطيني، النظام الاساسي لمنظمة التحرير الفلسطينية واضح السلطة العليا للشعب الفلسطيني والمنظمة هو مجلس وطني منتخب.
• حاليا لا يوجد اي مجلس وطني منتخب، اضافة حسب نص المادة 13 من النظام الاساسي للمنظمة اللجنة التنفيذية يجب ان تكون منتخبة من قبل المجلس الوطني المنتخب، هذا غير موجود.
• رئاسة السلطة منتهية منذ عام 2009 مجلس تشريعي غير موجود سلطة تنفيذية غير حاصلة على ثقة الشعب،بالتالي جميعها سلطات غير شرعية غير قانونية مشكلة خلاف للنظام الاساسي للمنظمة ومخالفة للنظام وللقانون الاساسي الفلسطيني.
• لا يحق لاحد الحديث باسم الشعب الفلسطيني حاليا، عليهم بداية ان يعيدوا الكرة الى الشعب الفلسطيني الى 14 مليون فلسطيني ينتخبوا سلطات شرعية قانونية تمثلهم بعد ذلك يتم الحديث عن انتخاب لجنة تنفيذية ومجلس مركزي وتمثيل حقيقي للشعب الفلسطيني، وحاليا عليهم ان يعيدوا الامانة الى اصحابها.
قال الناشط زياد عمرو
• المجلس المركزيلا يمثلني لانه فاقد للصلاحية والشرعية في ظل إصرار المسؤولين على اعطاء الشرعية لمن لا يملكها، ويجب على المسؤولين إعطاء الأمانة لأهلها
• محاولة عقد المركزي في هذه الظروف، هو تجسيد لحالة الاستبداد السياسي وللفساد ولانتهاك الحريات.
• على الرئيس وكافة هيئات منظمة التحرير الفلسطينية الرجوع الى رشدها واعطاء الامانة الى اهلها، ونحن نقول بان محاولة عقد المجلس المركزي في هذه الظروف ما هو الا تجسيد لحالة الاستبداد السياسي والفساد المالي والاداري والابقاء على السلطات في ايدي طغمى لا تمتلك اي انتماء وطني.
قال أحد مؤسسي الحملة الوطنية لإعادة بناء منظمة التحرير كامل حواش
• إن الحملة تسعى لانتخاب مجلس الوطني جديد بأعضاء يمثلون الفلسطينيين في الداخل والخارج.
•
ارفض انعقاد المجلس المركزي لمنظمة التحرير يوم الاحد القادم، وأؤكدعلى ضرورة تصحيح الوضع الحال والبدء بانتخابات مجلس وطني جديد.
قال عمر عساف:
• أؤكد ان وحدة الإرادة لكل الشعب الفلسطيني تجسدت بالدفاع عن حقوقه بتجاه دمقرطاة الحالة الفلسطينية، وإتاحة الفرصة أمام الشباب لاخذ حقوقهم التي حرموا منها.
• الشباب لديهم القدرة اليوم على قيادة الحالة الفلسطينية لبر الأمان.
• هذه الوحدة تتجسد في الدفاع عن الحقوق والديمقراطية ومطالب التغيير الديمقراطي.