قناة الجزيرة مباشر 16-1-2021
قال قدورة فارس القيادي في حركة فتح، حول الانتخابات الفلسطينية:
هناك تحليلات كثيرة لكن ما يهمنا ان هذه الانتخابات انعكاس لارادة شعبية وطنية وهذا ما طالب به الشعب الشعب الفلسطيني مرارا وتكرار.
هذه المراسيم التي صدرت تمت بناء على توافق بين الفصائل الوطنية والاسلامية الفلسطينية، والمرسوم اصدره رئيس فلسطين.
ان هذا القرار فلسطيني خالص يلبي حاجة فلسطينية عالية جدا وضرورية، بالتالي الاستمرار بالتحليل من ضغط ومن يضغط لاجراء الانتخابات ليس بالامر المهم.
ان التراجع عن هذه الخطوة الهامة والضرورية يضر بمصلحة الشعب الفلسطيني.
الانتخابات هي خطوة في الطريق الصحيح، ونحن بصدد بناء اسس من الثقة مع كافة القوى والفصائل ومع الشعب الفلسطيني بكامله، وعلى هذا الاساس من الثقة يمكن ان نبدأ بخطوات متتالية، لاننا برأيي سنحتاج الى سنوات لاستعادة الروح والوحدة الفلسطينية.
ليس لدي معلومات اكيدة بنية ترشح الرئيس مرة اخرى للانتخابات، ولكن كلام العديد من اعضاء اللجنة المركزية لحركة فتح يشير الى ان الاخ الرئيس سيترشح مرة اخرى.
نؤمن يقينا بأنه دون تعزيز الديمقراطية والشراكة استنادا على اسسس متفق عليها واستنادا الى مساحة التفويض التي يمنحها الشعب الفلسطيني لكل تنظيم، اذ لا بد لنا ان نرسي تقاليد تقوم على هذا المبدأ، فلا حماس تستطيع ان توجد مشروع الحرية والاستقلال لوحدها ولا نحن لوحدنا اضافة الى الفصائل الموجودة في الساحة الفلسطينية.
قال قدورة فارس القيادي في حركة فتح، حول الانتخابات الفلسطينية:
هناك تحليلات كثيرة لكن ما يهمنا ان هذه الانتخابات انعكاس لارادة شعبية وطنية وهذا ما طالب به الشعب الشعب الفلسطيني مرارا وتكرار.
هذه المراسيم التي صدرت تمت بناء على توافق بين الفصائل الوطنية والاسلامية الفلسطينية، والمرسوم اصدره رئيس فلسطين.
ان هذا القرار فلسطيني خالص يلبي حاجة فلسطينية عالية جدا وضرورية، بالتالي الاستمرار بالتحليل من ضغط ومن يضغط لاجراء الانتخابات ليس بالامر المهم.
ان التراجع عن هذه الخطوة الهامة والضرورية يضر بمصلحة الشعب الفلسطيني.
الانتخابات هي خطوة في الطريق الصحيح، ونحن بصدد بناء اسس من الثقة مع كافة القوى والفصائل ومع الشعب الفلسطيني بكامله، وعلى هذا الاساس من الثقة يمكن ان نبدأ بخطوات متتالية، لاننا برأيي سنحتاج الى سنوات لاستعادة الروح والوحدة الفلسطينية.
ليس لدي معلومات اكيدة بنية ترشح الرئيس مرة اخرى للانتخابات، ولكن كلام العديد من اعضاء اللجنة المركزية لحركة فتح يشير الى ان الاخ الرئيس سيترشح مرة اخرى.
نؤمن يقينا بأنه دون تعزيز الديمقراطية والشراكة استنادا على اسسس متفق عليها واستنادا الى مساحة التفويض التي يمنحها الشعب الفلسطيني لكل تنظيم، اذ لا بد لنا ان نرسي تقاليد تقوم على هذا المبدأ، فلا حماس تستطيع ان توجد مشروع الحرية والاستقلال لوحدها ولا نحن لوحدنا اضافة الى الفصائل الموجودة في الساحة الفلسطينية.