تلفزيون فلسطين 1-9-2019
تلفزيون فلسطين
قال ماجد الفتياني حول تصعيد الإحتلال من هجمته ضد قيادات وكودار حركة فتح:
نتنياهو دائما يستخدم دمنا وحقوقنا كسلعة معروضة في بازاره الإنتخابي، وإسرائيل بقوتها العسكرية ومخابراتها يطاردون في شمال هذا الوطن وجنوبه خلف كوادر حركة فتح وهذه الحركة التي أخذت على عاتقها قيادة المشروع الفلسطيني والتصدي لكل المحاولات الإسرائيلية البائسة لثني القيادة السياسية عن موقفها الذي تتمسك به برفض كل الإملاءات سواء الأمريكية والإسرائيلية.
تبقى حركة فتح عمود المشروع الوطني الفلسطيني وعمود هذه الثورة الفلسطينية وواهمون إذا إعتقلو قائدة أو كادرا هنا أو هناك يؤثرون على مسيرة حركة فتح التي قدمت آلاف الشهداء والمعتقلين.
مهما حاولت أمريكا وإسرائيل إضعاف حركة فتح والتآمر عليها لن يستطيعو ونقول لنتياهو عليك أن تعيد حساباتك مرة ومرتين عندما تحاول أن تعاقب أو تعتقل أو تعبث بحقوق شعبنا الفلسطيني لأن حركة فتح صاحبة هذا المشروع الأساس وستتصدى لك.
كان المطلوب من حركة حماس منذ أن أعلنت الإدارة الأمريكية عن شراكتها للإحتلال الإسرائيلي إذا كانت فعلا هي جزء من النسيج الفلسطيني والإجتماعي وحريصة على فلسطين وأهل فلسطين كما تدعي يوميا أن تصطف خلف هذه القيادة الشرعية وخلف سيادة الرئيس لنتصدى بقوة لهذه المشاريع الأمريكية الإسرائيلية التصفوية، ولكن للأسف الشديد هناك مشروع في ذهن حماس مختلف تماما بعيدا عن مشروعنا الوطني الفلسطيني.
تلفزيون فلسطين
قال ماجد الفتياني حول تصعيد الإحتلال من هجمته ضد قيادات وكودار حركة فتح:
نتنياهو دائما يستخدم دمنا وحقوقنا كسلعة معروضة في بازاره الإنتخابي، وإسرائيل بقوتها العسكرية ومخابراتها يطاردون في شمال هذا الوطن وجنوبه خلف كوادر حركة فتح وهذه الحركة التي أخذت على عاتقها قيادة المشروع الفلسطيني والتصدي لكل المحاولات الإسرائيلية البائسة لثني القيادة السياسية عن موقفها الذي تتمسك به برفض كل الإملاءات سواء الأمريكية والإسرائيلية.
تبقى حركة فتح عمود المشروع الوطني الفلسطيني وعمود هذه الثورة الفلسطينية وواهمون إذا إعتقلو قائدة أو كادرا هنا أو هناك يؤثرون على مسيرة حركة فتح التي قدمت آلاف الشهداء والمعتقلين.
مهما حاولت أمريكا وإسرائيل إضعاف حركة فتح والتآمر عليها لن يستطيعو ونقول لنتياهو عليك أن تعيد حساباتك مرة ومرتين عندما تحاول أن تعاقب أو تعتقل أو تعبث بحقوق شعبنا الفلسطيني لأن حركة فتح صاحبة هذا المشروع الأساس وستتصدى لك.
كان المطلوب من حركة حماس منذ أن أعلنت الإدارة الأمريكية عن شراكتها للإحتلال الإسرائيلي إذا كانت فعلا هي جزء من النسيج الفلسطيني والإجتماعي وحريصة على فلسطين وأهل فلسطين كما تدعي يوميا أن تصطف خلف هذه القيادة الشرعية وخلف سيادة الرئيس لنتصدى بقوة لهذه المشاريع الأمريكية الإسرائيلية التصفوية، ولكن للأسف الشديد هناك مشروع في ذهن حماس مختلف تماما بعيدا عن مشروعنا الوطني الفلسطيني.