|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2018/12/10-7-2017-16.mp4[/video-mp4]
|
تلفزيون فلسطين
10-7-2017
أبرز ما قاله عزام الأحمد عضو اللجنة المركزية لحركة فتح، خلال برنامج ملف اليوم، للحديث حول جولات السيد الرئيس:
هناك جمود في عملية السلام وفشل في إدارة أوباما، وتلتها فشل في إدارة ترامب، لذلك جاءت الجولات لتحريك عجلة التأييد الدولي والعربي لصالح القضية الفلسطينية.
الربيع العربي عبارة عن خريف أمريكي قاحل، وللأسف الشديد أن القضية الفلسطينية تراجعت بعض الشيء بسبب هذا الخريف وأثر عليها سلبيا.
الرئيس الأمريكي ترامب كافة تصريحاته التي أدلى بها منذ ترشحه للإنتخابات الرئاسية الأمريكية إلى اليوم، هي معادية للشعب الفلسطيني، والإدارات الأمريكية المتعاقبة هي منحازة بشكل واضح مع إسرائيل وتعيق أي جهد فلسطيني للوصول إلى دولة فلسطينية مستقلة.
لن تعود المفاوضات ولن تبدأ المفاوضات إلا بحل الدولتين والقبول بدولة فلسطينية مستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، وإذا تحقق هذا الأمر سنعود للمفاوضات.
مصر تعتبر أن الإنقسام هو تهديد للأم القومي المصري لذا تقوم مصر ببذل جهودها لتحقيق المصالحة الداخلية الفلسطينية وإلزام كافة الأطراف بتنفيذ ما تم الإتفاق عليه.
القيادة الفلسطينية لن تتخلى عن إلزاماتها تجاه قطاع غزة، ولكن بنفس الوقت لا تريد أن تستمر في تمويل الإنقلاب.
العاقة ما بين مصر وحركة حماس هي علاقة أمنية وليست سياسية، ومصر تؤيد الشرعية الفلسطينية المتمثلة برئاسة الرئيس أبو مازن، ولن تفتح المعابر إلا بوجود جهات رسمية.
الإجراءات التي نقوم بها ضد حركة حماس في قطاع غزة هي فقط من أجل إنهاء الإنقسام ولا نستهدف الشعب الفلسطيني على الإطلاق.
10-7-2017
أبرز ما قاله عزام الأحمد عضو اللجنة المركزية لحركة فتح، خلال برنامج ملف اليوم، للحديث حول جولات السيد الرئيس:
هناك جمود في عملية السلام وفشل في إدارة أوباما، وتلتها فشل في إدارة ترامب، لذلك جاءت الجولات لتحريك عجلة التأييد الدولي والعربي لصالح القضية الفلسطينية.
الربيع العربي عبارة عن خريف أمريكي قاحل، وللأسف الشديد أن القضية الفلسطينية تراجعت بعض الشيء بسبب هذا الخريف وأثر عليها سلبيا.
الرئيس الأمريكي ترامب كافة تصريحاته التي أدلى بها منذ ترشحه للإنتخابات الرئاسية الأمريكية إلى اليوم، هي معادية للشعب الفلسطيني، والإدارات الأمريكية المتعاقبة هي منحازة بشكل واضح مع إسرائيل وتعيق أي جهد فلسطيني للوصول إلى دولة فلسطينية مستقلة.
لن تعود المفاوضات ولن تبدأ المفاوضات إلا بحل الدولتين والقبول بدولة فلسطينية مستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، وإذا تحقق هذا الأمر سنعود للمفاوضات.
مصر تعتبر أن الإنقسام هو تهديد للأم القومي المصري لذا تقوم مصر ببذل جهودها لتحقيق المصالحة الداخلية الفلسطينية وإلزام كافة الأطراف بتنفيذ ما تم الإتفاق عليه.
القيادة الفلسطينية لن تتخلى عن إلزاماتها تجاه قطاع غزة، ولكن بنفس الوقت لا تريد أن تستمر في تمويل الإنقلاب.
العاقة ما بين مصر وحركة حماس هي علاقة أمنية وليست سياسية، ومصر تؤيد الشرعية الفلسطينية المتمثلة برئاسة الرئيس أبو مازن، ولن تفتح المعابر إلا بوجود جهات رسمية.
الإجراءات التي نقوم بها ضد حركة حماس في قطاع غزة هي فقط من أجل إنهاء الإنقسام ولا نستهدف الشعب الفلسطيني على الإطلاق.