|
|
[video-mp4]https://media.mcenter.info/wp-content/uploads/2018/12/10-7-2017-11.mp4[/video-mp4]
|
قناة القدس 10-7-2017
الضيوف : محمد فرج الغول ونجاه ابو بكر
أبرز ما قاله كلا من النائب في المجلس التشريعي محمد فرج الغول، والقيادي في حركة الجهاد الإسلامي أحمد المدلل، والنائب في المجلس التشريعي نجاة أبو بكر: خلال برنامج نقطة إرتكاز للحديث حول قطع الرئيس محمود عباس رواتب نواب المجلس التشريعي من كتلة التغيير والإصلاح:
قال محمد فرج الغول:
هذه الإجراءات التي تتخذ الآن هي جرائم ترتكب بحق الشعب الفلسطيني وهي تضاف لجرائم كثيرة اتخذها الرئيس محمود عباس ضد ابناء الشعلب الفلسطيني مؤخرا.
محمود عباس هو الذي إنقلب على نتائج الإنتخابات التي فازت بها حركة حماس وهو لا زال يغتصب رئاسة السلطة حتى الأنة رغم إنتهاء ولايته.
هناك تنسيق أمني ما بين عباس والإحتلال الإسرائيلي ضد نواب المجلس التشريعي، خاصة أنه كان تنسيق أمني من قبل في إعتقال نواب المجلس وزجهم في سجون الإحتلال.
عباس يريد ان يتفرد بالقرار الفلسطيني ويحاول أن يفصل الضفة الغربية عن قطاع غزة في محاولة لإرضاء الإحتلال الصهيوني والإدارة الأمريكية.
الإجراءات التي يتخذها عباس منذ إغتصابه للسلطة تجاوز فيها كل الأسس الفلسطينية والقانون الأساسي، وما ذنب الأطفال والنساء والشيوخ المرضى في منع تحويلهم للمشافي للعلاج، والأصل أن يعاقب أبو مازن الذي إغتصب السلطة بعد أن إنتهت ولايته، لا أن يعاقب أبناء الشعب الفلسطيني.
قناة القدس: القيادي في حماس محمد فرج الغول: إجراءات عباس جاءت بعد زيارة ترامب وطلب نتنياهو بقطع رواتب أسر الأسرى والأسرى المحررين، والآن تليها خطوة قطع رواتب النواب في المجلس التشريعي في كتلة التغيير والإصلاح وأيضا هناك نواب من حركة فتح تم قطع رواتبهم، لذا هناك تنسيق أمني لتعطيل للمؤسسات.
عباس لا يريد إنتخابات تشريعية ولا رئاسية عباس يريد أن يظل دكتاتوريا، ونحن نسير في منعطف خطير ويجب وقفه.
قال أحمد المدلل:
بلا شك أن هذا الأمر مرفو ض فلسطينيا ووطنيا ولا يقبله أي أحد من الشعب الفلسطيني، وهذا عبارة عن تضييق الخناق على المقاومة وعلى مؤيدين المقاومة.
كل المارسات التي يقوم بها الرئيس عباس تدخل في حيز الجريمة عندما يتم قطع رواتب النواب وقطع الكهرباء ومنع التحويلات الطبية وغيرها من الأمور الحياتية للشعب الفلسطيني.
المقاومة هي الشكوكة الوحدية اليوم التي تقف في حلق كل المتآمرين، وهذه الإجراءات التي تقوم بها السلطة هي نتاج زيارة ترامب للمنطقة، وتلبية لرغبات الإحتلال والإدارة الأمريكية.
قالت نجاة أبو بكر:
لم نتوقع أن نصل يوما من الأيام إلى هذه الحالة، ولم نكن نتوقع بقطع رواتبنا خاصة أننا لم توجه لنا تهمة أمام القضاء وأننا لم نقم بأي جنحة، فقط وقفنا أمام من يريد أن يغير ويعتدي على القانون الفلسطيني الأساسي.
هذا الإجراء هو إجراء غير قانوني ويتنافى مع الإتفاقيات الدولية والشرعية، وكل يوم نسمع بأن هناك مجموعة يتم قطع رواتبها، ولا يجوز أن يتم قطع الرواتب بهذا الشكل الذي تقوم به السلطة الفلسطينية.
الضيوف : محمد فرج الغول ونجاه ابو بكر
أبرز ما قاله كلا من النائب في المجلس التشريعي محمد فرج الغول، والقيادي في حركة الجهاد الإسلامي أحمد المدلل، والنائب في المجلس التشريعي نجاة أبو بكر: خلال برنامج نقطة إرتكاز للحديث حول قطع الرئيس محمود عباس رواتب نواب المجلس التشريعي من كتلة التغيير والإصلاح:
قال محمد فرج الغول:
هذه الإجراءات التي تتخذ الآن هي جرائم ترتكب بحق الشعب الفلسطيني وهي تضاف لجرائم كثيرة اتخذها الرئيس محمود عباس ضد ابناء الشعلب الفلسطيني مؤخرا.
محمود عباس هو الذي إنقلب على نتائج الإنتخابات التي فازت بها حركة حماس وهو لا زال يغتصب رئاسة السلطة حتى الأنة رغم إنتهاء ولايته.
هناك تنسيق أمني ما بين عباس والإحتلال الإسرائيلي ضد نواب المجلس التشريعي، خاصة أنه كان تنسيق أمني من قبل في إعتقال نواب المجلس وزجهم في سجون الإحتلال.
عباس يريد ان يتفرد بالقرار الفلسطيني ويحاول أن يفصل الضفة الغربية عن قطاع غزة في محاولة لإرضاء الإحتلال الصهيوني والإدارة الأمريكية.
الإجراءات التي يتخذها عباس منذ إغتصابه للسلطة تجاوز فيها كل الأسس الفلسطينية والقانون الأساسي، وما ذنب الأطفال والنساء والشيوخ المرضى في منع تحويلهم للمشافي للعلاج، والأصل أن يعاقب أبو مازن الذي إغتصب السلطة بعد أن إنتهت ولايته، لا أن يعاقب أبناء الشعب الفلسطيني.
قناة القدس: القيادي في حماس محمد فرج الغول: إجراءات عباس جاءت بعد زيارة ترامب وطلب نتنياهو بقطع رواتب أسر الأسرى والأسرى المحررين، والآن تليها خطوة قطع رواتب النواب في المجلس التشريعي في كتلة التغيير والإصلاح وأيضا هناك نواب من حركة فتح تم قطع رواتبهم، لذا هناك تنسيق أمني لتعطيل للمؤسسات.
عباس لا يريد إنتخابات تشريعية ولا رئاسية عباس يريد أن يظل دكتاتوريا، ونحن نسير في منعطف خطير ويجب وقفه.
قال أحمد المدلل:
بلا شك أن هذا الأمر مرفو ض فلسطينيا ووطنيا ولا يقبله أي أحد من الشعب الفلسطيني، وهذا عبارة عن تضييق الخناق على المقاومة وعلى مؤيدين المقاومة.
كل المارسات التي يقوم بها الرئيس عباس تدخل في حيز الجريمة عندما يتم قطع رواتب النواب وقطع الكهرباء ومنع التحويلات الطبية وغيرها من الأمور الحياتية للشعب الفلسطيني.
المقاومة هي الشكوكة الوحدية اليوم التي تقف في حلق كل المتآمرين، وهذه الإجراءات التي تقوم بها السلطة هي نتاج زيارة ترامب للمنطقة، وتلبية لرغبات الإحتلال والإدارة الأمريكية.
قالت نجاة أبو بكر:
لم نتوقع أن نصل يوما من الأيام إلى هذه الحالة، ولم نكن نتوقع بقطع رواتبنا خاصة أننا لم توجه لنا تهمة أمام القضاء وأننا لم نقم بأي جنحة، فقط وقفنا أمام من يريد أن يغير ويعتدي على القانون الفلسطيني الأساسي.
هذا الإجراء هو إجراء غير قانوني ويتنافى مع الإتفاقيات الدولية والشرعية، وكل يوم نسمع بأن هناك مجموعة يتم قطع رواتبها، ولا يجوز أن يتم قطع الرواتب بهذا الشكل الذي تقوم به السلطة الفلسطينية.